مجله قطوف

[size=25]السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كلنا نريد نشر الخير و الحصول على ثواب كبير و بخاصة إذا ما كان المجهود المبذول فيه قليلا

و لكم تمنينا أن ننشر المقالات و الكلمات و لكننا ليس لدينا إمكانية كتابتها أو لا يمكننا الاستمرار في الكتابة بصفة دورية

مجلة الحائط :

فكرة ممتازة لنشر الخير لكن تحتاج من يكتب فيها بشكل دائم حتى لا يتوقف العمل فيها بعد عدة مرات و كذلك تحتاج للمراجعة الشرعية حتى لا نقع في الأخطاء

و تكلفة مجلة الحائط ليست كبيرة و هي تكلفة يتم دفعها في أول مرة فقط و بعد ذلك فكل التكاليف مجرد طباعة ورق

من أجل القضاء على هذه المشاكل

نقدم لكم مجلة الحائط " قطوف "

مجلة متميزة متنوعة تخاطب فئات عريضة من المسلمين

و مقالاتها تنشر باستمرار من فريق عمل النشر الدعوي بموقع الطريق إلى الله و تتم المراجعة الشرعية قبل النشر من مشايخنا الفضلاء

المجلة ذات شكل مميز و هو كالتالي :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


و فيها 6 أماكن لوضع الورق فيها كالتالي :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

العدد الأول بفضل الله تم إصداره و هو موجود على الرابط التالي :

اضغط هنا و قل الحمد لله

حيث يحتوي على
6 ورقات و هي :

كلمتين
3 مقالات
لغز

حيث المكان رقم ( 1 ) في المجلة للكلمة " من فضائل الصوم "
و المكان رقم ( 2 ) للغز
و المكان رقم ( 3 ) لمقال " عظماء في تاريخنا "
و المكان رقم ( 4 ) لمقال " طور نفسك "
و المكان رقم ( 5 ) لمقال " سنن مهجورة "
و المكان رقم ( 6 ) لكلمة " هيا بنا نؤمن ساعة "

تم كتابة المحتوى بأسلوب مميز و نرجو أن ينال إعجابكم

كما تم وضع المحتوى في قالب تصميم مميز خاص للمجلة من موقع الطريق إلى الله و سيتم تغيير التصميم من عدد لآخر بمشيئة الله

من يريد التواصل مع المجلة لطباعة نسخة منها و تعليقها في مسجده أو الكلية او النادي أو أو أو

نرجو التواصل في قسم الاقتراحات بموقع الطريق إلى الله أو على الرابط :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

لإعطائه التصميم و التواصل معه بشكل دوري لنشر الأعداد بإذن الله

تمت مراجعة العدد الأول شرعيا بواسطة فضيلة الشيخ / عماد الدين أبو النجا


:::: تذكر ::::

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
" الدال على الخير كفاعله "

فتخيل الثواب الذي تحصل عليه مع كل فرد يقرأ ما تنشره أنت في المجلة

و كذلك لعلها تكون سببا في هداية أحد فتشارك أنت في أجره