اقتبرنا من خط النهاية

لكن هل هو خط النهاية لا انه خط البداية لاتخدام العقل الرجاء من كل السادة المحترمين اللذين عاشوا عاما من الاحداث فى قنا وفى كلية التربية على وجه الخصوص ان تكون هذه السنه ليست مجرد فترات تمر فى حياتكم بل استخدموها ولو خبرات فى الحياهه على الاقل لا تفقد ما تعلمته لمجرد انك لا تستخدمه ان لله اعطاكم العقل الذى اعلم تمام العلم ان الغالبية العظمة من البششر لا تستخدمه لان 90 % من حياتنا اصبحت اهداف اجرائية لا استخدام فيها للعقل مجرد استخدام للوظائف الاساسية لا اكثر هل منكم من فكر فى حب القراءة المنظمة فى جميع المجلات هل فيكم من استخدم مبدأ اعرف شئ عن كل شئ
لا تشغل يومك فقط باشباع رغبات جسدك فقط من ماكل وملبس ومشرب او نفسية تتمثل فى الوضع الاقتصادى اصبح الشغل الشاغل للبششر هو تغيير اوضاعهم المادية فقط وتناسوا انه هناك جوانب اخرى ثقافية مثلا او فى العقيدة فقط هناك جانب واحد فقط فى حياتنا اصبح هذه الايام وهو الجانب الاقتصادى ان انغميت فى متاهات الحياه فتذكر الموت واعلم بان قيمة الانسان ليست ارقاما وحسابات فقط فيمة الانسان فى عقله
اتمنى من الله ان نصل الى مفاهيم التفكير الصحيح فى الحياه وعدم ترك انفسنا نعيش ونموت ولا نعلم ايين عشان ولا ندرى لماذا متنا اجعل لنفسك قيمة حتى ولو كانت قيمتك لايدرى بها اى اشخاص اخرين غيرك فقيمتك فى اعتزازك بنفسسك لا باعتزاز الاخرين بك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا جزيلا استاذنا الفاضل

ولكن هذه السنة التي تتحدث عنها مرت علينا كاعوام عديدة

وذلك لانها قد فرضة علينا فرضناً بدون اختيار منا او رضا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ابوالطيب

كلامك صح بس اية انت تعرف طبعا انو حياه الانسان عبارة عن مجموعه من الفروض والاختيارات الذكى اللى يستفاد منهم الاتنين واذا كانت هى فرض علينا فده مش معناه انو منفكر نستفاد منها اعلم تمام العلم انو اى مكان اى حدث فى حياتك لية اكتر من استفادة قد تكون فى الاجتماعيات او صداقات جديدة او اسلوب ادارة فى حياتك بطريقة مختلفة اى استفادة فى خبرات الحياه او فى المجالات العلمية

بارك الله فيك يااخ احمد ...

من المؤكد ان الانسان الذكى هو من يستفيد من كل شىء يمر به فى حياته ليس

الايجابى فقط بل السلبى ايضا .... فان استفاد بكل شىء حوله اصبح بعد فترة من

الزمن ذو خبرة ولو قليلة فى الحياة ، تمكنه من التعايش فى ظل اى ظروف تمر به