هذه قصة حقيقية يعلم الله انى لا اريد من وراءها الا النصح لانى اخاف عليكم وعلى نفسى وعلى كل الامة الاسلامية كلها حفظها الله وهى قصة شاب بداْ علاقته بالانترنت عن طريق الايميل هذا امر عادى ولكن للاسف تحول هذا الشاب سريعا بمشاهدة الصور الخليعة والافلام الخليعة وينقلها لايميله حتى تطور الامر لعرضه لصور حتى يراها كل المتصفحين للصفحة وانتهت بترويجه للاعمال المنافية للاداب وشاءت الاقدار ان يتوفى هذا الشاب فى حادثة واخذ الايميل يعمل بمفرده ويدعو الناس للبغاء وحاول اصدقائه ان يغلقوه وابلغوا الجهات المختصة لكن دون جدوى بسبب عدم معرفتهم برقم الباسورد حتى حلمت امه ذات يوم بابنها واثار التعذيب المفزعة على بدنه وهو يصرخ يامى انا اتعذب بشدة اطلبى من اصحابى ان يغلقوا الايميل وهذا رقمه فلا تنسيه ارجوكى وفى اليوم التالى بعثت الام بالرقم لاصحابه وتم غلق الايميل ولا حول ولا قوة الا بالله