"الإيمان قول وعمل يزيد وينقص" فالشخصية المتدينة لا تنفصل أبدا عن الإيجابية , بمعني أنه لا يمكن أن يكون الإنسان متعبِّدا وفي الوقت نفسه مُخلا بحياته العملية الطيبة
كيف تكون إيجابيًا
كيف يكون الإنسان نافعًا.. كيف يكون الإنسان إيجابيًا في نفع المسلمين، وفي نفع إخوانه في القيام بما أوجب الله من الدعوة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.. كيف يكون إيمانيًا، فيتألم ويتحرق لما يراه من حال المسلمين، فيكون عنده من الهم ما يبعث لديه همه فيجعله ينطلق نحو عمل الخير بجميع وسائله وطرقه، لا يحول دون ذلك حائل. ، ونحن بحاجة ماسة لهذا، خصوصًا في هذا الزمن الذي كثرت فيه الفتن، ونشط فيه أهل الباطل نشاطًا لم يسبق له مثيل.
الاسم/عبدالرازق محمد مصطفي احمد
دبلومه عامه نظام العامين
السنه الثانيه