لقد أكدت النصوص الإسلامية -القرآن الكريم والسنة الشريفة- على أهمية الإنفاق في سبيل الله وضرورته، وذلك لما له من أثر إيجابي فاعل في بناء المجتمع الفاضل، وإشاعة أجواء العزة والكرامة، والقضاء على حالات الفقر والعوز..
نعم؛ الإنفاق إنما هو منطلق كل خير وبركة، وقد أضحى قيمة حضارية لا يمكن نكرانها.
1- مسادة المحتاجين وذوى الحاجة لعدم قدرتهم على ايجاد نفقة كافية تعينهم على معيشتهم
2- القيام ببعض الأعمال الخيرية وبناء بعض المؤسسات والمساجد التى يجب توافرها لخدمة العامة واقامة العبادات.
3- الانفاق يعود على صاحبه بالخير الوفير من قبل الله سبحانه وتالى وخاصة اذا كان هذا الانفاق المقصود به وجهه الكريم.
4- (من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه وله اجر كريم)
5- صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لا تزول قدما ابن آدم يوم القيامة حتى يسأل عن خمس: عن عمره فيم أفناه، وعن شبابه فيم أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه؟ وماذا عمل فيم علم) الترمذي وحسنه الألباني .