أسماءعبد الجابرمحمد عضو برونزي
عدد المساهمات : 223 تاريخ التسجيل : 27/03/2011 العمر : 35
| موضوع: حقيقة الضلع الأعوج..!!!! السبت 8 أكتوبر 2011 - 5:58 | |
| من الفهم الخاطئ لبعض الأحاديث النبوية التي ترتب عليها الإساءة إلى المرأة وامتهانها أن المرأة خلقت من ضلع أعوج وهذا سر جمالها وجذبها وليس عيبا فيها الحديث الذي رواه أبو هريرة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (استوصوا بالنساء , فإن المرأة خلقت من ضلع , وإن أعوج شيئ في الضلع أعلاه , فإن ذهبت تقيمه كسرته , وإن تركته لم يزل أعوج , فاستوصوا بالنساء)[[ رواه البخاري ومسلم]] وعن أبي هريرة قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن المرأة خلقت من ضلع لن تستقيم لك عن طريقه , فإن استمتعت بها استمتعت بها , وبها عوج , وإن ذهبت تقيمها كسرتها وكسرها طلاقها) [[رواه مسلم]]/كتاب الرضاع. ولقد ثبت علمياً أن الضلع الأعوج هو الذي يحيط بالقلب , ولإعوجاجه حكمه , وهي حماية القلب من أية ضربة , فالمرأه كونها خلقت من هذا الضلع , فهي للرجل بمثابة الضلع الأعوج الذي يحيط بقلبه لئلا يلحقه أذى , وإن حاولت تقويم الضلع انكسر , وأصبح قلبك عرضة للإيذاء , وهكذا المرأة , فهي للرجل حصنه ورفيقة عمره الذي يضحي بالكثير من أجله , ويعمل لإسعاده , وهي القلب الذي يغدق ويفيض حبا وعاطفة لذا أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم بالنساء خيراً. فالحاجب سر جماله وزينته عوجه م ن ق و ل | |
|
اشرف خلف مشرف
عدد المساهمات : 1904 تاريخ التسجيل : 01/06/2011 العمر : 36
| موضوع: رد: حقيقة الضلع الأعوج..!!!! السبت 8 أكتوبر 2011 - 12:36 | |
| بورك فيكِ اختي الفاضله اسماء موضوع قيم واكثر من رائع
من أهم حقوق المرأه ما يلي:
أولاً:
الوصية بالنساء خيراً امتثالاً لقول الله تعالى: { وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ } ،
وقول الرسول صلى الله عليه وسلم: « استوصوا بالنساء خيراً، فإن المرأة خلقت
من ضلع، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وإن تركته
لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء » [متفق عليه].
وعنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: « اللهم إني أحرج حق الضعيفين: اليتيم
والمرأة » [رواه أحمد].
ثانياً:
إعطاؤها حقها وعدم بخسها، فعن معاوية بن حيدة رضي الله عنه قال: قلت: يا
رسول الله، ما حق زوجة أحدنا عليه؟ فقال
عليه الصلاة والسلام: « أن يطعمها إذا طعم، ويكسوها إذا اكتسى، ولا يضرب
الوجه، ولا يقبح، ولا يهجر إلا في البيت [رواه أحمد]
اللهم ارزقني زوجة صالحة معينة علي الخير ومعينة علي طاعتك | |
|