السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الدبلومة التربوية العامة نظام العام الواحد (2011-2012 )
جامعة جنوب الوادي
كلية التربية
الإسم : علاء إبراهيم حسن عبد المولا
التخصص: اللغة الفرنسية
رقم المجموعة : 18
الموضوع : كيف تكون إيجابياً
الايجابية
هى رد الفعل المثمر تجاه المدخلات اليومية للانسان وتنقسم الايجابية فى الحياة الى فروع لا تعد ولا تحصى ولكن نتكلم هنا بشكل عام .اولا اايجابية الشخص تجاه نفسه عن طريق تطويرها وتحديث مفاهيمها وذلك عن طريق اتقان العمل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن الله تعالى يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه (الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - )
والاهتمام بالوقت فالوقت كالذهب خف وزنه وثقل ثمنه ومحاولت مقوامة مغريات قتل الوقت وهم كثر عم طريق تادية العبادات وهى اسمى انواع الايجابية و تنمية الطموح بداخلك ومحاولة دائمة لتجسيد الاحلام لواقع ملموس وظاهر..
وثانيا ايجابية الفرد نحو الميحط الصغير من حوله
وهى اسرته الصغيرة وما اذا كان فعال ومشارك ناجح فى اسرته ام لا. وجوده كعدمه ام لا ....
وثالثا ايجابية الفرد مع المحيط الكبير من حوله وهو المجتمع
ويتم ذلك عن طريق المشاركة الفعالة فى اى نشاط كادبى او اجتماعى او خيرى وبان يكون لك لمسه فى المجتمع حتى ولو لم يعرفها الكثير فعلى الاقل هى موجودة ..مقايس الايجابية ..وهى مقارنة دائمة بما وصلت اليه بما كان مخطط للوصول اليه فى نفس الفترة من اعمال ناجحة ..وسمات الشخصية الايجابية كثرة منها على سبيل المثال
1_الدقة
2_الاتقان
3_المثابرة والصبر
3_التخطيط الجيد
4_الصدق
5_الفاعلية
6_النشاط
4 0 الابجابية فى حياة الانسان
يختلف الناس فى طبائعهم وصفاتهم واخلاقهم فمنهم الذى ياخذ ولايعطى ويفسد ولايصلح ويحقد ولايحب ويوذى ولايحسن ويهدم ولايبنى
ومنهم الذى يعطى ولاياخذ ويصلح ولايفسد ويحب ولايحقد ويحسن ولايوذى ويبنى ولايهدم ومؤتمن ولايغش ولايخدع
اصناف متغيرة وصفات مختلفة فلينظر الانسان من اى الاصناف هو ومن اى الفريقين يكون وفى مضمار الحياة تظهر الصفات وتختلف الاهداف فالعطاء والانفاق والبذل والكرم والجودة صفات ترفع باصحابها الى العلياء فمن الناس من تسوء طباعة وتفسد اخلاقة وتقبح صفاتة اذا كثر مالة 0 وعظم جاهة وفى وقت فراغة وفى خلواتة وكانة يقابل النعمة بالنكران والكفران 0
ومن الناس من اذا عسرت حالة وقل حالة 0 فسد خلقة وطاش فعلة ومن الناس من ياتى اناس بوجة واخرين بوجة
5 0 الايجابية فى الحياة والتاثير فى الغير
ينبغى ان يكون كل واحد منا فاعلا فى الحياة والمجتمع ومؤثرا نحو الخير ايجابيا لاسلبيا
كثير منا يحتاج الى من يدفعة الى الطاعة الى التاثير الى الدعوة واذا لم يجد من يدفعة قعد واستراح وكثير منا لايندفع مهما دفعة الدافعون ومهما حثة النشيطون وكثىر من يحمل مسؤولية نفسة فلا يعمل الخير الواجب علية فضلا عن ان ينقلة