﴿ مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ(261)﴾
والنبي عليه الصلاة والسلام لما قال أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس قال وأحب الأعمال إلى الله عز وجل دخول السرور على مسلم وكشف عنه كربة أو تقضى عنه دينا أو تطرد عنه جوعا ولا أن أمشى مع أخي المسلم فى حاجة أحب إلى من أن أعتكف فى هذا المسجد يعنى المسجد النبوي شهرا مع أن الصلاة بألف صلاة وأجر الاعتكاف كم ومع ذلك يمشى مع المسلم فى حاجته حتى يقضيها له أحب عليه من اعتكاف شهر ومن مشى مع أخيه المسلم فى حاجة حتى يثبتها له أثبت الله تعالى له قدمه يوم القيامة يوم تزول الأقدام والحديث حسن فعلى الصراط تزل الأقدام فيكون قضاء حاجات الناس وإثباتها لهم مما يثبت الله به الأقدام على الصراط ،لذلك عمل الخير انفع للانسان والمجتمع
الدبلومه التربويه نظام العام الواحد
الاسم :فتحيه عبدالمعطى حفنى
الشعبه :علم اجتماع