ليس المعلم وسيله فقط لتحقيق هدف محدد انما كائن يشعر ويتأثر بما حوله من تطورات بقصد وتدريب وبلا قصد عن طريق المعرفه والميل لها بحب ومؤثر فى جيل جعله الوطن غاية الغايات لذا كان من الواجب على ان ابذل قصارى جهدى فى التدريب المستمر والحصول على دورات خاصه على نفقتى ايمانا منى بان هذا واجبا على الا اكون مستفيد ماديا فقط بل مفيد لغيرى معنويا باستخدام كل الموارد المتاحه فى البيئه المحيطه والاضافه لها لخلق وسائل حديثه تخدم الطالب والاطلاع والتثقيف المستمر فى مجال عملى وغيرها من المجالات المحببه الى حتى يتسع الافق.والتعرف على الوسائل التعليميه الحديثه والتدرب عليها والتواصل مع الاخرين فى مجال عملى وتبادل الاراء والخبرات. حسن استغلال الشبكه العنكبوتيه والتعرف على ما هو جديد حتى اطور نفسى واخرج من قالب الجمود الى افق اوسع وارحب لخدمة دينى وطلابى ووطنى.