الصحة النفسية والإرشاد النفسي

بارك الله فيكم جميعا يا اخوه وبطلب من الاخت روضه الهادي او الاخت دعاء عبد العزيز حذف موضوعي اللي نزلته الاسبوع الي فات عن مقرر ومحذوف الارشاد النفسي ووضع تحديدات الاخ اسلام السمان علشان هو موضح ايه المقرر والمحذوف بالضبط

اولا شكرا لكى اختى
ramag ali
مفيش مشكلة
وليه احذف مساهمتك لا طبعا انا ممكن اقفل الموضوع بس
وعلى العموم شكرا لمجهودك الذى تبذليه لمساعدتنا
وبارك الله فيكى

السلام عليكم
بارك الله فيكم جميعا علي المجهود الكبير
للأخ اسلام والاخ صقر قريش

اشكرك علي ذوقك واهتمامك يا اخت دعاء وربنا يكرمنا جميعا بالتوفيق والنجاح

امتحانات للدكتور محسوب. كيفيه معرفه اسمى ومجموعه الامتحان

منى محمد عباس كتب:

امتحانات للدكتور محسوب. كيفيه معرفه اسمى ومجموعه الامتحان

اخلى على الرابط ده وحتلاقى جدول الامتحان العملى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

اشكرك علي ذوقك واهتمامك يا جماعة وربنا يكرمنا جميعا بالتوفيق والنجاح قولو امين

*اولا : تعريف الصحة النفسية:
"هي اتسام الشخصية بالوحدة الكلية واتسامها بالاستمرارية والفهم الواقعي لامكانيات ذاتها وحدودها والشعور بالتقدم عن طريق تحقيق اهداف المستقبل مع القدرة علي مواجهة المواقف المختلفة حتي تبلغ الشخصية الامن والرضا عن ذاتها ."
* الصحة النفسية هي ان يعيش الانسان علي فطرته في قرب من الله وتوافق مع النفس والاخرين"
*ثانيا: الخصائص المميزة للنفس البشرية:
1- الانسان كائن حي ذو طبيعة مزوجه
2- الانسان كائن مزود بقدرات معرفية
3-الانسان كائن اجتماعي
4- الانسان كائن تحركة العواطف والجوانب الوجدانية
5- يختلف الناس عن بعضهم البعض
* ثالثا: معايير الصحة النفسية:
1- المعيار الاحصائي
2- المعيارالاجتماعي
3- المعيار الذاتي
4- المعيار الطبي

سؤال مهم بين مفهوم التوافق واشرح خصائصة وابعادة
التوافق: هو التلاؤم والتناعم بين الفردوالبيئة بهدف خفض التوتر إلى أقصى حد فمعيار التوافق هو خفض التوتر
خصائصة:
1ـ التوافق عملية كلية
التوافق عملية دينامية
التوافق عملية وظيفية
التوافق عملية تستند إلى الزاوية النشوئية
التوافق عملية تستند الى الزاوية الطبوغرافية
التوافق عملية تستندالى الزاوية الاقتصادية

السلام عليكم
فيه سؤال ارجو الاجابه عليه
اذكر حيل اللا شعور ثم وضح ثلاثه منها ؟؟؟
السؤال ده من المنتدى
الرجاء التوضيح

الحيل هي التبرير- الكبت- النقل والازاحة- النكوص -الانكار -النكوص
التثبيت - التكوين العكسي
الثلاثة حيل .............الكبت.....التبرير.....الاسقاط..

مشكوووووووووور

نظرية التحليل النفسي في الشخصية

اولا: النظرة الي الانسان:
" ينظر فرويد الي الانسان نظرة متشائمة محدودة ويري ان الناس كائنات بيولوجية دافعهم الاساسي هو اشباع الحاجات الجسمية بشكل عام . وان الانسان مخلوق موجه نحو اللذة فهو محكوم بقوي غير منطقية مثل حوافز اللاشعور والحاجات البيولوجيةوالغريزة والدوافع.
ويقول فرويد "الانسان هو ذئب الانسان"
ثانيا : الشخصية :
** المفاهيم الاساسية في الشخصية**
1- الغرائز : " يرى فرويد ان هناك الكثير من اضطرابات الفرد ومشكلاته ناتجه عن الغرائز ويمكن تجميعها في :
1- مجموعه اروس : وهي غريزة الحياة او الغريزة الجنسية وتعمل علي حفظ الذات وحفظ الكائنات الحيه
2- مجموعة ثاناتوس :وهي غريزه الموت او التدمير او التخريب وتشمل العدوان والاندفعات القهرية المتكررة
2- مبدأ اللذة : " هو ان الغرائز تعمل علي اثارة السلوك وتوجيهة وهدف السلوك اشباع الحاجات لان عدم اشباعها يسبب التوتر
3- الشعور واللاشعور :
ا- الشعور: يشير الي وعي الفرد بمدركاته الحالية ومشاعره وافكاره وزكرياته او أي حدث في عالمه الخارجي وان مادتة تاتي من الداخل والخارج
ب- ما قبل الشعور : وهو يتصل بكل ماهو غير موجود في منطقة الشعور ويمكن للفرد استدعائه الي المنطقه
جـ - اللاشعور : وهو يكون معظم الجهاز النفسي ويعد خارج الوعي لكنه القوه المحركه للسلوك ويقوم بتخزين التجارب والزكريات والرغبات والافكار التي لاتتوافق مع الشعور وتم تحويلها الي اللاشعور اما بسبب كبتها او لان وجودها في الشعور.
4- القلق : " هو حالة من التوتر تدفع الي عمل شئ ما وتظهر شعور للفرد بان هناك خطرا يهدده وبالتالي فهو يعطي اشارة الي الانا لتقوم بدورها في ازالة هذا الخطر . واذا لم تستطيع الانا السيطرة علي القلق باسلوب منطقي فانها تلجا الي اساليب غير واقعية مثل ميكنزمات الدفاع .
وينمو القلق نتيجة الصراع بين الهو والانا وبين الانا والانا الاعلي من اجل التحكم في الطاقة النفسية
ويرى فرويد ان هناك ثلاثة انواع للقلق هي :
أ‌- القلق الواقعي(الحققي) : وينتج من خطر واقعيه موجود في العالم الخارجي للفرد ويتوقف مستواه علي حجم الخطر المهدد
ب‌- القلق العصابي : هوالخوف من خروج الغرائز عن السيطرة وتصرفها بطريقة يمكن للفرد ان يعاقب عليها
ت‌- القلق الاخلاقي : هو الخوف من ضمير الفرد وشعوره بالذنب عندما يعمل شيئا يتعارض مع اخلاقه وقيمه
ثالثا : التحليل النفسي
يقرر فرويد ان الجهاز النفسى يشمل ثلاث منظمات:
1- جهاز الهي : " هو النظام الاساسي في الشخصيه وهو مستودع الغرائز والدوافع الفطرية ومصدر الطاقة النفسية وهو يكافح دائما من اجل اشباع الحاجات الغريزية علي اساس مبدا اللذة وهو لاشعوري ما لم تكن الانا الاعلي ضعيفة وعمليلته النفسية عمليات اولية .
2- الانا : "وهو ينشا اشتقاقا من جهاز الهي و يعد الانا المحرك الاساسي للشخصيه والموجه لها ويعمل علي توفير الامن للذات بسعيها الدائب لتحقيق التوازن والتوافق الاجتماعي بين الفرد وبيئتة أي بين الانا الاعلي والواقع ويعمل علي تحويل حاجات الهي الغريزية القوية بمساعدة من الانا الاعلي الي حاجات ضعيفة ومقبولة تتفق مع متطلبات الانا الاعلي
3- الانا الاعلي : وهو ينشا اشتقاقا من جهاز الانا و هو جزء الشخصيه الذي يتضمن الاشارات الاخلاقية للشخص واهتمامه الاول هو الحكم علي العمل صحيح ام غير صحيح وهو بذلك يعبر عن المثالية اكثرمن تعبيره عن الواقعيه
رابعا : نمو الشخصية: " يري فرويد ان نمو الشخصية تمر من خلال سلسة من مراحل النمو الجنسي وهي :
1- المرحلة الفمية : التي تمتد من اول 18 شهر في حياة الطفل ويكون الفم في هذه المرحلة هو وسيلة اشباع غرائز الطفل واهمها الطعام فلدي ظهور الاسنان يشعر الطفل بالسعاده واللذه حينما يقوم بعمليات المص واعض والبلع ويسميها فرويد الفترةالسادية
2- المرحلة الشرجيه : من 18 شهر الي 3 سنوات " حيث تنمو العمليات المضاده للتفريغ مع نمو عمليات التفريغ للطاقات الغريزية الت تسعي الي التفريغ ويتعلق هذا النمو بالوظائف الخاصة بعملية الاخراج
3- المرحلة العضوية الجنسية : من 3 سنوات الي 5 او 6 سنوات " وفي هذه المرحلة يشعر الطفل باللذة عند العبث باعضائه التناسلية ويظهر نمط علاقة الطفل بوالديه من الناحية الاجتماعية والعاطفية مما يؤدي الي ظهور عقدة اوديب لدي الطفل الذكر لذلك بسبب حبه لامه ووجود الاب كمنافس قوي له وتظهر لدي الاناث عقدة الكترا والناتجة من حب البنت لابيها ووقوف الام كمنافسه لها في هذا الحب
4- مرحلة الكمون: حوالي 6 الي 12 سنوات " حيث يسود الهدوء في هذه المرحلة خاصة في عملية ضبط الدوافع الجنسية لدي الفرد وتتطور الاحاسيس والعواطف الجنسية التي كانت سائدة في المرحلة السابقة وتصبح اشكالا من الشعور بالاعجاب
5- المرحلة التناسلية : تبدا حوالي 12 من العمر وتبدا هذه المرحلة حينما يصل الفرد الي مرحلة البلوغ حيث يستانف الليبيدو نشاطه ويتحول الفرد الي شخص اجتماعي يحب الاخرين ويفضل مصلحتهم علي مصلحته الذاتية ويبتعد عن سلطة الوالدين وتضعف الصلات الداخلية التي كانت تربطه بهم وينتقل حبه من امه وابيه الي شخص اخر .
خامسا: ديناميات الشخصيه :
1-ينشا التوتر لدى الفرد من جراء الصراع بين الغرائز وعوامل الضبط فى المجتمع ويسعى الفرد الى خفض التوتر بطرق بعضها سوى وبعضها غير سوى وهذة الطرق تسمى بالحيل الدفاعية (مكنذمات الدفاع)
أ- مكنذمات الدفاع: هى اوليات او عمليات عقلية لاشعورية تظهر للدفاع عن الشخصية من اى تهديد ومنها
1- النقل او الازاحة :تقوم بنقل الطاقة النفسية من موضوع اصلى غير متاح الى موضوع اخر مشابة له بهدف اشباع غريزة معينة مثل الطفل الذى يضربة والدة فيضرب لعبتة لانة لا يستطيع ان يضرب والدة
2- الكبت :يتم خلالة اختصار الافكار والمشاعر المهددة او المؤلمة من الشعور الى اللاشعور
3- النكوص:ويعنى العودة لسلوك مطابق فى فترة المراحل الاولي من حياة الفرد وسبق تركه فالطفل الذي يخاف من المدرسة مثلا قد يحاول الرجوع الي السلوك الطفولي بالبكاء .
4- التثبيت : ويحدث عندما لا يسير النمو النفسي الجنسي خلال المراحل الطبيعية فلا يستطيع الفرد الانتقال الي المرحلة التالية بسبب توقع القلق
5- التكوين العكسي : يقصد به الدفاع ضد الرغبة المولدة للقلق عن طريق اظهار العكس
6- الانكار: يعمل علي مستوي ما قبل الشعور عملا يشبه عمل الكبت حيث انه دفاع ضد القلق عن طريق اغماض العينين عن الواقع رافضا قبوله لانه يثير فيه القلق
7- التبرير : يعن ايجاد اسباب او مسوغات منطقية او مقبولة اجتماعيا لتقليل تصرفا حتي لا تصدم بقيم الانا الاعلي
سادسا : مفاهيم التحليل النفسي:
1- الدينامية : تعني الكل العضوي أي الجشطلت في مقابل الكل الذاتي أي الاضافي
2- الوظيفة: يعني الكل الوظيفي مقابل الكل الميكانيكي
3- الصراع بين الانا والهو : الانا هو الذي يتوسط بين الهو الذي يصدر عنه هذا النوع من الدوافع وبيين العالم الخارجي الذي ينطوي علي مختلف النظم والقيود.
4- الصراع بين الانا والانا الاعلي : يحدث الصراع بينهما نتيجة اتصال الانا بالنظم والتقاليد والاديان والمثل العليا
***نتائج مباشره للصراع :
1- الشعور بالقلق : مثل كثره الحركة وعدم الاستقرار وكثرة الشكوى وقضم اظافر اليد
2- العدوان : يصاحب حالات القلق الشديد رغبة الفرد في القيام بسلوك عدواني
3- الاستكانه : الاحباط الذي يستجيب له اغلب الناس والعدوان قد يؤدي الي نوع من الجمود
4- الالتجاء الي عالم الخيال والاوهام : اذا تكاثرت المشاكل علي الفرد يبحث عن مهرب منها

سابعا : الحيل الدفاعية :
" جميعها تقوم علي تشويه الحقيقة ابتغاء تحقيق الاغرض الاتية :
1- ان يتجنب الفرد حالات القلق وما يصاحبها من شعور بالاثم
2- ان يحتفظ الفرد علي نفسه اعتبار لذاته

*** بعض الحيل الدفاعية ***
1- التبرير : " هوالعملية الذي يلتمس الفرد فيه الاعذار المنطقية المعقولة لتصرفاته والتبرير ليس معناه ان تكون تصرفات الفرد معقولة ولكن معناه ان نبرر سلوكنا حتي يبدو في نظرنا معقولا
2- الاسقاط : هو ان تنسب ما في نفسك من صفات غير معقولة الي غيره من الناس بعد تجسمها وتضاعف من شانها وبذلك تبدو تصرفاتك منطقية ومعقولة
3- الكبت : هو الوسيلة التي يتقي بها الانسا ن ادراك توازنه ودوافعه التي يفضل انكارها وهو يتميز عن قمع الانسان لتوازنه في ان الانسان يقوم في حالة القمع بضبط نفسه وحبسها .
أ‌- الكبت الاول : يريد الانكار الفرد للحقائق
ب‌- الكبت الثانوي : هو ميل الذات الي تجنب الموقف

النظرية السلوكية
1- مؤسس هذه النظرية جون واطسون وقد تاثر هذا الاتجاه بابحاث بافلوف حول الفعل المنعكس الشرطي وابحاث ثورنديك في المحاولة والخطا
2- النظرة الي الانسان "لم تتقدم هذة النظرية باي افتراض فلسفي فيما يتعلق بالطبيعه الانسانية . لكن تري ان الانسان يمتلك الطاقة الايجابية والسلبية ولم يهتم سكنر ببنية الشخصية بل كان مهتم بالتاكيد علي تغيير السلوك وتعديله وكيفية حدوث ذلك . والنظرية السوكية تري ان البيئة هي التى تصنع سلوك الانسان
3- الشخصية : هي حصيلة ما تعلمه الفرد من المواقف التي تعرض لها فهي تتشكل من خلال تفاعله مع البيئة واستجاباته لها . ويري سكنر ان فهم الشخصية يتحقق حين نلتفت الي نمو سلوك الانسان في تفاعله المستمر مع البيئة . والشخصيه العضوية في نظر السلوكيين رهن بتعلم عادات صحيحة وسليمة وتجنب اكتساب عادات سلوكية غير صحيحة وغير سليمة
4- تفسير سلوك الانسان طبقا للنظرية السلوكية
" يعتقد اصحاب النظرية السلوكية ان وجود أي دافع من الدوافع يتضمن النواحي التالية :
1- تحقيق هدف معين يتصل بالدافع
2- انماط معينة من السلوك
3- تجنب ما يعرقل الوصول الي الهدف
4- ظهور حالات انفعالية خاصة
5- الشعور بالارتياح عند تحقيق الهدف

الانواع المختلفة للصراع
1- صراع الاقدام
" يتمثل هذا النوع في وجود هدفين ايجابيين او موقفين متعادليين من حيث الصفات التي تجذب رغبة الفرد نحو كل منهما ولكن يتعذر علي الفرد اشباعها في وقت واحد "
2- صراع الاحجام
" ويتضمن هذا النوع وجود هدفين سلبيين او وجود الفرد في حالة ينشا عنها موقفان كلاهما يلحق به ضررا ما"
3- صراع الاقدام والاحجام
" اهم نوع من انواع الصراع لانه اكثرها صعوبه في الحل ويتضمن هذا الصراع وجود هدفين يود الشخص تحقيق احدهما ولكن الهدف الاخر يمنعه من ذالك "
4- صراع الاقدام والاحجام المزدوج
" اشار الية ليفين وهو يتمثل في وجود هدفين اواكثر لكل هدف قيم ايجابية واخري سلبية وبذلك يتارجح الفرد بين الاقدام والاحجام نحو هذين الطرفين "

التوافق

اولا : مفهوم التوافق : "هو التلاؤم والتناغم بين الفرد والبيئة بهدف خفض التوتر الي اقصي حد فمعيار التوافق هو خفض التوتر " وهو الرضا بالواقع الذي يبدو هنا مستحيلا علي التغير ولكن في سعي دائب لايتوقف لتخطي الواقع الذي ينفتح للتغير ومضيا به قدما فقدما علي طريق التقدم والصيرورة "
ثانيا : خصائص العملية التوافقية
1- التوافق عملية كلية : يشير التوافق الي الدلالة الوظيفية لعلاقة الانسان من حيث هو كائن عياني وبكليته مع بيئته ومعني هذا التوافق خاصية لهذة العلاقة الكلية
2- التوافق عملية دينامية : " بمعنى ان التوافق لا يتم مرة واحدة وبصفة نهائية بل يستمر ما استمرت الحياة والدينامية في اساسها تعني ان التوافق يمثل تلك المحصلة
3- التوافق عملية وظيفية : ينطوي التوافق علي وظيفة تحقيق التوازن مع البيئة وهناك مستويات متباينة من الاتزان
4- التوافق عملية تستند الي الزاوية النشوئية: التوافق يكون دائما بالرجوع الي مرحلة بعينها من مراحل النشاة فالتوافق بالنسبة للراشد يعني انه يعيد الاتزان مع البيئة علي مستوي الرشد
5- التوافق عملية تستند الي الزاوية الطبوغرافية : التوافق يمثل المحصلة التي تنتج عن صراع جميع القوي في العقل ذاتية كانت ام بييئية
6- التوافق عملية تستند الي الزاوية الاقتصادية : نتيجة الصراع تتوقف الطاقة المستثمرة في كل قوة من القوتين المتصارعين
ثالثا : ابعاد التوافق ( انواعه)
1 - التوافق الانفعالي : هو قدرة الفرد علي ان يتحكم في استجاباته بحيث تكون بعيدة عن التطرف الانفعالي وهو الاتزان الانفعالي فبقدر ما يكون الفرد متزنا انفعاليا تيزداد قدرتة علي قيادة المواقف الاخري ومن خصائص التوافق الانفعالي ( التروي – المرونة )
2- التوافق الاسري : ان اهمية الاسرة والتنشئة الاجتماعية والمناخ الاسري مهما في توافق الطفل فتتاثر شخصية الطفل وسلوكياته ونموه النفسي وظيفيا وديناميا
3- التوافق الاجتماعي : هو توافق الفرد مع البيئة التي يعيش فيها بجميع عناصرها سواء مادية او اجتماعية وهو مجموعه من الاستجابات المختلفه التي تدل علي شعور الطفل بالامن الاجتماعي
***مظاهر التوافق الاجتماعي ****
1- اعتراف الطفل بالمسئوليات الاجتماعية
2- اكتساب الطفل للمهارات الاجتماعية
3- تحرر الطفل من الميول المضادة للمجتمع
4- علاقة الطفل باسرتة
5- علاقة الطفل في المدرسة
4- التوافق المدرسي : ان شخصية الطفل تتاثر في تكوينها النفسي والاجتماعي بالمدرسه بجانب دور الاسرة فالمدرسة مؤسسه نظاميه تستطيع سد عجز الثقافة لدى الفرد لذلك تلعب الاسرة والمدرسة دورا هاما في تنشئة الطفل بشكل سليم
5- التوافق الجسمي : ان فهم الفرد لذاته يتاثر بنظرته الخاصة تجاه نفسه ونا يكونه من اتجاهات سلبية او ايجابية نحو ذاته الجسميه فان صورة الجسم في عملية التوافق لدي الفرد لها اهمية كبيرة .
6- التوافق المهني : يعني نجاح الفرد في عمله بحيث يبدو في جانبين اساسيين هما رضاه عن عمله وحبه له وسعادتةبه ورضا المسئولين علية
رابعا : العلاقة بين التوافق والصحة النفسية
لاشك ان هناك علاقه بين التوافق والصحة النفسية حيث ان الشخص الذي يتمتع بالصحة النفسية له عدة خصائص هي :
1- فهم الذات : أي يعرف قدراته وفاهم نفسة
2- وحدة الشخصية : جسمي وعقلي وانفعالي واي اضطراب في أي ناحية يؤثر علي وحدة الشخصيه أي تمنع الشخص بوحدة الشخصية
3- التوافق : رضا عن نفسه ورضا الاخرين عنه
4- الشعور بالسعادة مع النفس : غايه الصحة هي سعادتة الانسان وهي تاتي من رضا الفرد عن نفسه ورضا الله عليه والاخرين ايضا
5- الاطمئنان: الشعور بالامان والراحه

الاكتئاب
اولا : مفهوم الاكتئاب :
1- وولمن " هو الشعور بالعجز والياس والحزن ومع ذلك تحدث هذة المشاعر مع الافراد العاديين "
2- بيك "هو اضطراب في التفكير نتيجة لنشاط النماذج المعرفية السالبة التي تؤدي الي تكوين نظرة سلبية عن الذات والعالم والمستقبل "
3- الاكتئاب حالة انفعالية تنطوي علي شعور بعدم الكفاية وفقدان الامل ويصاحبها انخفاض في النشاط الجسمي النفسي
4- الاكتئاب حالة من الاضطراب النفسي تبدو اكثر ما تكون وضوحا في الجانب الانفعالي لشخصيه المريض حيث يتسم بالحزن الشديد والياس من الحياة
ثانيا: وجهات النظر المفسرة للاكتئاب :
1- منظور التحليل النفسي : يرجع الاكتئاب الي الخبرات المبكرة التي تمثل فقدان تقدير الذات او فقدان الامدادات كأن المريض يامل في ان تحفظ عليه تقديره لذاته اوتزيد منه
2- منظور الفينومنولوجي : يذهب الاتجاه الانساني الي مفهوم الصيرورة باعتباره لب مرض الاكتئاب بحيث نستطيع ان نقول ان ما يميز الاكتئاب هو انخفاض في الشعور بالوجود ان في الشعور بالكينونة بامتلاء الكينونة
3- النظرة السلوكية : تعتمد علي مفهوم التعزيز في الاكتئاب وان الاكتئاب مظهر للشعور بالعجز حيال تحقيق الاهداف عندما تكون تبعية الياس منسوبة الي علل شخصية
4- النظرة الاجتماعية : الاكتئاب يرجع الي ظهور عدد من الاسباب قد تكون من بينها البيت الغير مترابط والعزلة الاجتماعية والاحساس بالنقص الاجتماعي وسوء الاحوال الاقتصادية
5- اما بيك يعزو الاكتئاب ألي الاضطراب في التفكير الذي يؤدي الي اضطراب المزاج وبالتالي اضطراب السلوك
6- يري ريم ان الاكتئاب يرجع الي التقدير السلبي للذات والمعدل المنخفض من التدعيم الذاتي والمعدل المرتفع من معاقبة الذات
ثالثا : مظاهر (اعراض) الاكتئاب :
1- الاعراض الانفعالية : مشاعر الحزن والهم والغم وفقدان الثقة والشعور بالذنب
2- الاعراض الدفاعية : فقدان الدافع والامل والشعور بالعجز والياس وعدم الكفاية
3- الاعراض المعرفية : صعوبة التفكير وعدم القدرة علي التركيز
4- الاعراض الجسمية : الشعور بالاحهاد والوهن والارق وفقدان الشهية
رابعا : علاج الاكتئاب :
" عن طريق تحقيق بعض من اعادة انتظام المعرفي عبر فنيات سلوكية اومقابلة وقد يعيش المريض نفصان سريع في كل اعراض اكتئابه وهذه بعض الفنيات الخاصة بالمشكلة :
1- جدول انشطة مع المريض : فالمريض يري نفسه غير فعال فيكون هاما له ان يصبح فعالاويلاحظ نفسه
2- واجب المهمه المرحلي :الهدف من هذة الطريقه هو ان نعطي المريض مسلسل من نجاحات
3- العلاج البارع والسار: يجعل المريض يواصل ادارة وتوجيه تفسير الانشطة وان يدون البراعه والسرورلكل خبر
4- اعادة التقييم المعرفي : العلاج المعرفي يتناول عدد من الفنيات التي يكون اسلوبها الرئيسي في الفعل هو تعديل النماذج الخاطئة من الاعتقاد مثل :
ا- تحديد التتابع بين المعارف والدافعيات
ب- فحص واستكشاف المعارف الاكتئابية
جـ - فحص وتعديل وتقييم هذه المعارف
د- تحديد الافتراضيات المتضمنه
هـ - تحديد التتابع بين المعارف الاكتئابية والحزن
5- العلاج البديلي : 1- دراسة تفسيرات بديلة للخبرات 2- دراسة طرق بديله للتعامل مع المشاكل
6- التدريب المعرفي : وهو يستخدم للكشف عن المشاكل النفسية والموقفية
7- الوجبات المنزلية : يتم تحديدها في كل جلسة ويكون المريض بشكل عام متوقعا ان ينفذ انشطة فعلية

ياجماعة بسوا على الفصل الاول والثانى الدوافع والانفعالات ان شاء الله يكون :flower: مهم

الاكتئاب مهم جدا ربنا يباركلك

العملية الارشادية
1- مفهوم العملية الارشادية : هي تلك الخطوات او املراحل المتتابعه التى يعمل فيها المرشد مع المسترشد ابتداء من مرحلة احالة المسترشد اليه حتي اقفال الحالة اما بتحقيق اهداف الارشاد او بتحويل المسترشد الي مختصين اخرين
*نموذج كورميروهاكنى: قدم كرومير وهاكنى نموذجا لمراحل العملية الارشادية يصفان فيها تلك العملية ويقدمان تصورا لما يجرى فى كل مرحلة ويتكون من خمس مراحل هى :
1-المرحلة الاولي بناء العلاقة الارشادية : العلاقة الارشاديةالجيدة تؤدى الى نمو نفسى جيد والعلاقة الضعيفة تؤدى الى نتائج غير مرغوب فيها ويفترض ان تقوم العلاقة الارشادية على عوامل مثل الاحترام المتبادل والثقة والاحساس بنائها عدة جلسات لابد لكى يبنى المرشد علاقة جيدة بالمسترشد ان يتمتع بالاصالة لان المسترشد اذا شعر بان المرشد يلعب ذلك الدور دون احساس بة ودون ظهور لشخصية الحقيقة ستتحول العلاقة الى علاقة
2- المرحلة الثانية تقيم المشكلة : تتضمن هذة المرحلة جمع وتضيف المعلومات التى ترتبط بالسبب الذى جاء بالمسترشد الى الارشاد ويعتمد تقييم المرشد للمشكلة على احد المرين هما :
أ- وجهة نظر المرشد انظرية والفلسفيةللمشكلات الانسانية
ب- الموقف الارشادي وفهم المسترشد لهذ الموقف ولابد من توافر بعض المهارات الخاصة لهذا التقويم وهي: 1- الملاحظة 2- الاستفسار 3- تسجيل المعلومات
3- المرحلة الثالثة تحديد اهداف الارشاد : من الضروري تقييم حاجات المستر شد وتحديد الاهداف الخاصة بالعملية الارشادية منذ الجلسة الاولي وترجمة تلك الحاجات العامة الي اهداف خاصة مرغوب فيها
1- وظائف الاهداف في الارشاد :
1- وظيفة دفاعية : يشارك المسترشد في تحديد اهداف الارشاد
2- وظيفة تربوية : تساعد الاهداف المسترشد في تعلم استجابات جديدة
3- وظيفة تقويمية : يساعد المرشد في اختياروتقويم استراتيجيات الارشاد المختلفة
2- انواع اهداف الارشادية :
ا- اهداف عملية الارشاد ب- اهداف مرتبطة بمخرجات الارشاد
3- صفات الاهداف الارشادية
ا- مرونة الاهداف
ب- وضوح الاهداف
جـ - اهداف مشتركة
4- المرحلة الرابعة المتدخلات : هي الاعمال والانشطة والاجراءات التي من شانها تحقيق اهداف العملية الارشادية
ولابد من توافر مهارات معينة لدي المرشد لاستخدام المتدخلات المختارة :
1- الكفاءة في استعمال التقنيات المختلفة
2- معرفة الاستخدام المناسب لكل واحدة من الاستراتيجيات
3- معرفة الاستجابات لذلك النمط من الاستراتيجيات
4- مهارات الملاحظة المرتبطة باستخدام الاستراتيجية المختارة
المرحلة الخامسة الانهاء والمتابعة
1- الانتهاء ومنه :
1- التقييم الجيد 2- تحديد الفوائد 3- اشتراك المرشد والمسترشد في وضع خطة المتابعة 4- انهاء اللقاء الاخير بتوديع بعضها
ب - احالة المسترشد الي جهات اخري
خطوات عمليةالاحالة :
1- تحديد الحاجة الي الاحالة
2- تقويم المصادر الممكنة للاحالة
3- اعداد المسترشد للحالة
4- التنسيق لتنفيذ الحالة
جـ - المتابعة : وهي الاتصال المهني الذي يحدث بين المرشد والمسترشد
العوامل المؤثرة في العملية الارشادية
1- متغيرات مرتبطة بالمرشد
2- متغيرات مرتبطة بالمسترشد
3- متغيرات مرتبطة بما يجري في العملية الارشادية
4- متغيرات مرتبطة بنتيجة التفاعل المتتابع
5- متغيرات مرتبطة بالعالم الخارجي للمسترشد
6- متغيرات مرتبطة بالنتائج
** العلاقة الارشادية **
1- مفهوم العلاقة الارشادية :"هي محور العملية الارشادية وقلب الارشاد النابضوتتوقف نتائجة علي مدي فاعلية العلاقة "
"وهي المشاعر والاتجاهات الت تكون لدي المشتركين في الارشاد نحو بعضهم "
2- اهمية العلاقة الارشادية :
1- توج العلاقة الارشادية مناخا من الثقة والامان
2- تزود المسترشد بوعاء يفرغ فيه مشاعره الحاده
3- تقدم العلاقة الارشادية الفعالة نموذجا للعلاقة الشخصية الصحيحة
4- تعمل العلاقة الارشادية كدفاع للمسترشد
3- اهداف العلاقة الارشادية :
1- الدخول الي عالم المسترشد
2- تحديد حجم توقعات المسترشد
3- بناء الثقة من خلال العلاقة الارشادية
4- بناء العلاقة الارشادية علي الصدق والثقة
5- تحديد هوية المسترشد
6- مساعدة المسترشد في ادراك حقيقة العملية الارشادية
7- اجراء تقييم اولي لمشكلة المسترشد

اثر العلاقة الارشادية بين المسترشد والمرشد
1- الميثاق او الالتزام الذي يربط بين المرشد والمسترشد
2- التوافق في الاهداف وهذا يعني ان هناك اجماع بينها حول حاجات المسترشد
3- التوافق في الادوار التي ينبغي القيام بها خلال العملية الارشادية لتحقيق اهداف المسترشد

الله يبارك فيك يا ابو زينب
صديقك المخلص ابو امام

1- مفهوم الارشاد النفسي : هو عملية واعية مستمرة بناءة تهدف الي مساعدة الفرد لكي يعرف نفسه ويفهم ذاته ويدرس شخصيته جمسا وعقليا واجتماعيا وانفعاليا ويفهم خبراته ويحدد مشكلاته وحاجته ويعرف الفرص المتاحه له وان يستخدم امكاناته وينميها بذكاء الي اقصي حد مستطاع

2- اسس الارشاد النفسي :
اولا : الاسس الفلسفية :
1- وحدة الانسان : رغم ان الانسان يتكون من من جسم ونفس وروح وفكر وانفعال فان اختلال احد هذه الجوانب يؤثر علي الجوانب الاخري
2- الثبات النسبي للسلوك الانساني وامكانية التنبؤ به : يتميز سلوك الانسان بالثبات النسبيالذي يمكننا من التنبؤ به اذا تساوت الظروف والمتغيرات الاخري
3- السلوك الانساني فردي – جماعي : ينظر الي الانسان علي انه كائن متفرد له خصائصه الشخصية التي تميزه عن غيره
4- حق الفرد في التوجيه والارشاد
5- استمرار الفرد للتوجيه والارشاد
6- الارشاد يساعد الفرد في التحسن والنمو والنضج
7- يستخدم الارشاد الطرق العلميه لدراسة السلوك
8- الارشاد يحترم الفرد ويوقره ويقدره
9- يعد الارشاد عملية منظمة لا تنحصر في مرحلة عمرية معينة
ثانيا : الاسس النفسية:
1- الفروق الفردية :هي جميع السمات الجسمية والنفسية والشخصية والعقلية والفسيولوجية للفرد
2- الفروق بين الجنسين : هناك فروق جسمية وعقلية ونفسية بين الذكور والاناث
3- متطلبات النمو : وهي الحاجات التي تظهلر في فترة معينه من حياة الانسانمثل ( مرحلة الميلاد – مرحلة الطفولة المتاخرة - مرحلة البلوغ والمراهقة – الرشد المبكر – وسط العمر – الشيخوخه )
ثالثا : الاسس الاجتماعية : الانسان كائن اجتماعي يعيش في جماعة من نفس جنسه واطبيعه البيولوجيه فضت عليه الطابع الاجتماعي
*** 3- اهداف الارشاد :
1- احداث تغير ايجابي في سلوك المسترشد
2- المحافظة علي صحة الفرد النفسية
3- مساعدة الفرد علي حل المشكلات
4- تسهيل عملية النمو
5- تحقيق الذات
6- المساعده في اتخاذ القرارات المناسبة
7- تغيير العادات
8- توجيه الذات
9- بناء خطط الحاضر لتحقيق مستقبل ممكن ومرغوب فيه
10- اكتساب مهارات التواصل الشخص الفعال
11- اكتساب الفرد معلومات حول البيئات في المستقبل
" ويمكن اجمال هذة الاهداف في اربعة اهداف اساسيةهي :
1- معرفة الذات :حيث يهدف الارشاد الي مساعدة الفرد في معرفة نفسه وادراكها بموضوعية ودون تحيز
2- تحسين العملية التعليمية التربوية
3- تحقيق التوافق الشخصي (مهني – تربوي – اجتماعي )
4- تحقيق الصحة النفسية الجيدة
*** 4- مجالات الارشاد
1- الارشاد التربوي : يطبق هذا النوع في المؤسسات التعليمية المختلفة ويسعي الي تحقيق اهداف العملية التعليمية
2- الارشاد امهني : وهو يقوم علي مساعدة المسترشد في الحصول علي المعلومات الوافيه عن المهنه والواصفات اللازمه للنجاح فيها
3- الارشاد الاسري : وشتمل علي ميادين منها الارشاد الزواجي والابوين والاولاد
4- الارشاد النفسي : هو عملية تقوم علي مواجهة بين المرشد والمسترشد الذي تربطهم علاقة مساعدة ذات مهام خاصة

ادوار المرشد
1- الدور الانمائي : يهدف هذا الدور الي مساعدة الافراد في التحطيط واحراز اقيصي درجات المكاسبمن اخبرات التي يمرون بها والتي تمكنهم من اكتشلف قدراتهم وتنميتها الي اقصي حد ممكن
2- الدور الوقائي : الوقاية تسبق العلاج وتعمل علي تقليل الحاجة اليه ومن هنا ياتي اهتمام المرشد بها وهي مثل ( الوقاية الاولية – الثانوية – من الدرجة الثالثة )
3- الدور العلاجي : يهدف الي معالجة الاضطرابات والامراض النفسيةالت تواجه الافراد
***الصفات العامه للمرشد ***
** اولا : الصفات الشخصية**
1- القدرة علي التعاون مع الاخرين
2- روح المرح والحماسة والثقة في تحسين مستوي السلوك الانساني
3- القدرة علي الايحاء بالثقة
4- القدرة علي الاحتفاظ بالموضوعية
5- القدرة علي المرونة والتوافق الشخصي الناضج
6- القدرة علي الحكم الصادق السليم
7- الاستعداد للعمل فيم يمليه عليه واجباته
8- الفهم المتعمق والاهتمام بالمشكلات الخاصة
9- الاهتمام العميق بتحسين مستوي المهنة وتطويرها باستمرار
**ثانيا : الاهتمامات **
1- الاهتمام الحقيقي بمشكلات التكيف الخاصة بالشباب
2- احترام كيان الفرد وشخصيته
3- الاعتراف بمبدا الفروق الفردية وتقبله
4- الاعتراف بنواحي القصور
5- القدرة علي فهم الذات
6- الاعتراف بحق المسترشد في ان يتخذ قراراتة بنفسه
7- الاهتمام والميل الي الاستزادة من العرفة الخاصة بشؤن المجتمع
8- الاتجاه الموضوعي الناضج نحو الطلبة
** المهام والواجبات التي يقوم بها المرشد ***
اولا: التنمية والتشخيص والعلاج وتتطلب الاتي:
1- الفهم الدقيق والكامل للمسترشد
2- جمع المعلومات وتصنيفها
3- الاستنتاج الارشادي لحاجات المسترشد
4- اختيار الطريقة الناسبة للتعامل مع المسترشد
5- مساعدة المسترشد في التخلص من اضطرابه وحل مشكلاته
ثانيا : يقوم المرشد بالشراف المباشر علي التنمية الوقائية في تجمعات الافراد
ثالثا: الاسهام العلمي في تطوير العملية التربوية وفي الناهج
رايعا : الاشتراك في النشاطات العلمية لاقسام علم النفس
*** السمات المميزة للمرشد النفسي ***
1- الصحة النفسية الجيدة
2- التطابق والاصالة
3- القدره علي التفهم العاطفي
4- الاحتلرام والدفء
5- الوعي بالذات وفهمها