سألت أختها

سألت أختها : كم ورقة على الشجره .. ؟
فأجابت الـأخت الكبرى بعين ملؤها الدمع : لماذا تسألين يا عزيزتي ؟

أجابت الطفلة المريضه : لـأني أعلم أن أيامي ستنتهي مع وقوع أخر ورقه .

...
هنا ردت الـأخت وهي تبتسم : إذن سنستمتع بحياتنا ونفعل كل ما نريد .
...
مرت الـأيام والـأيام والطفله المريضه تستمتع بحياتها مع أختها ،

تلهو وتلعب وتعيش أجمل طفوله ..

تساقطت الـأوراق تباعاً وبقيت ورقة واحده وتلكـ المريضه تراقب من

نافذتها هذه الورقه ظناً منها أنه في اليوم الذي ستسقط فيه الورقه

ستنتهي حياتها بسبب مرضها .

انقضي الخريف وبعده الشتاء ومرت السنه

ولم تسقط الورقه والفتاة سعيدة مع أختها

وقد بدأت تستعيد عافيتها من جديد حتى شفيت تماماً من مرضها .

استطاعت أخيراً أن تمشي طبيعي ،

فكان أول ما فعلته أنها ذهبت لترى معجزة الورقه التي لم تسقط عن الشجره ،

فوجدتها ورقة شجيرة بلـاستيكيه مثبتة جيدا على الشجره ،

فعادت إلى أختها مبتسمه بعدما ادركت ما فعلته اختها لـأجلها ..

الـأمل ، روح أخرى ، إن فقدتها فلـا تحرم غيرك منها .. ♥

ويبقى الامل ما دامت الحياة

قصة رائعة ومعبرة

بارك الله فيك أخ طه

جعله الله فى ميزان حسناتك

بالامل يحيى الانسان وباليأس يموت الانسان قبل الاوان

فاجعل املك في ربك كبير

جزاك الله خيرا كثيرا أ / طه

وجعلك الله دائما ممن تنشر الامل في النفوس

جميله بارك الله فيك استاذ طه وما اجمل ان يكون لنا اخوه كذلك

قصة جميلة اوووي

بارك الله فيك

بارك ربي فيكن وجزاكن عني وعن الاسلام خير الجزاء

وجزاكن ربي الفردوس الاعى

لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس

موضوع رائع بارك الله فيك اخى طه

بارك ربي فيك ِ ميس ايمان

اكرمك ِ ربي بالذرية الصالحة

جميييييييييييلة جدااااااااااااا وتحمل معانى سامية ومؤثرة ربنا لا يحرمنا من كل هذه المحبة بين الأخوات ويستعملك فى طاعته.

» هل يجوز للفتاة أن تجلس بدون حجاب أمام زوج أختها ؟
» سألت الملائكة عن الجنة
» سألت فتاة والدها الصالح
» هل سألت نفسك لما رضى الناس غاية لا تدرك ولما رضى الله الواحد الاحد غاية سهلة المنال ؟؟؟؟