منتدى الدكتور ياسر عبدالله
مرحباً بكم في منتدى الدكتورياسرعبدالله للتأصيل الإسلامي







منتدى الدكتور ياسر عبدالله
مرحباً بكم في منتدى الدكتورياسرعبدالله للتأصيل الإسلامي







منتدى الدكتور ياسر عبدالله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الدكتور ياسر عبدالله

إسلامـــــــي - تربـــــــــوي - تعليـــــــمي - إجتماعــــــي- تكنولوجـــــــي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لتطبيقات التربوية لنظريات التعلم لدى بافلوف وثورنديك

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ايمان محسن عبد الوهاب
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 08/04/2013

لتطبيقات التربوية لنظريات التعلم لدى بافلوف وثورنديك Empty
مُساهمةموضوع: لتطبيقات التربوية لنظريات التعلم لدى بافلوف وثورنديك   لتطبيقات التربوية لنظريات التعلم لدى بافلوف وثورنديك Icon_minitimeالإثنين 8 أبريل 2013 - 20:07

التطبيقات التربوية لنظريات التعلم لدى بافلوف وثورنديك :ـ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

التطبيقات التربوية لنظرية التعلم الشرطى عند بافلوف
إن أفكار بافلوف يمكن أن يكون لها أثار مباشرة تتضح فيما يلى :
1- تعتبر عملية التعميم والتمييز من العمليات الهامة التي يمكن الاستفادة منها في تفسير كثير من مظاهر التعلم الانسانى .
2- ضرورة حصر مشتتات الانتباه في غرفة الدراسة .
3- ضرورة ربط تعلم التلاميذ بدوافعهم من جهة وتعزيز العمل التعليمي من جهة أخرى وذلك لان بافلوف يرى أن الاشتراط لا يحدث الإ أذا اقترن المثير الشرطي بالمثير غير الشرطي الذي يعمل كمعزز .
4- أن تجارب بافلوف لم تكن تصل إلى النتائج المتوقعة منها الإ في الحالات التي كان الكلب فيها جائعا ويقوم بالسلوك وهذا القول نفسه ينطبق على عملية التعلم في المدرسة والتي يستلزم قيام المتعلم بالسلوك ولن يقوم به ألا تحت تأثير دافع حقيقى قد يكون الانجاز أو المناقشة أو إشباع الميول .
5- يمكن الاستفادة من أفكار بافلوف عند انطفاء الاستجابة في إبطال العادات السيئة والسلوكية غير المرغوبة التي تظهر عند التلاميذ إثناء القراءة أو الكتابة أو غير ذلك .
6- تكوين ما يسمى بالإشراط المضاد أي العمل على تكوين استجابة شرطية جديدة مرغوبة فيها تكون منسجمة مع الاستجابة التي نشأت أصلا بواسطة المثير الشرطي
ثانيا : نظرية التعلم بالمحاولة والخطأ( ثورنديك )
التطبيقات التربوية للنظرية:
1- تحديد الروابط بين المثيرات والاستجابات التي تتطلب التكوين أو التقوية أو الاضعاف.
2- تحديد الظروف التي تؤدي إلى الرضى أو الضيق عند التلاميذ.
3- استخدام الرضا أو الضيق في التحكم في سلوك التلاميذ.
4- ركز ثورنديك على التعلم القائم على الأداء لأنه أكثر فاعلية في النمو التربوي للفرد من التعلم القائم على الإلقاء .
5- ركز كذلك على ضرورة التدرج في التعلم من السهل إلى الصعب ومن الوحدات البسيطة إلى الأكثر تعقيدا.
6- إعطاء الفرص الكافية للمتعلم في شكل ممارسة المحاولة والخطأ ليتمكن من تحقيق التعلم وخاصة تعلم المهارات الحركية .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
الاسم/ ايمان محسن عبدالوهاب
الشعبة / حاسب الى
المجموعة/ 2
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
تغريد انورسليمان دردير
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 07/04/2013

لتطبيقات التربوية لنظريات التعلم لدى بافلوف وثورنديك Empty
مُساهمةموضوع: رد: لتطبيقات التربوية لنظريات التعلم لدى بافلوف وثورنديك   لتطبيقات التربوية لنظريات التعلم لدى بافلوف وثورنديك Icon_minitimeالثلاثاء 9 أبريل 2013 - 3:38

موضوع: لتطبيقات التربوية لنظريات التعلم لدى بافلوف وثورنديك التطبيقات التربوية لنظريات التعلم لدى بافلوف وثورنديك :ـ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

التطبيقات التربوية لنظرية التعلم الشرطى عند بافلوف
إن أفكار بافلوف يمكن أن يكون لها أثار مباشرة تتضح فيما يلى :
1- تعتبر عملية التعميم والتمييز من العمليات الهامة التي يمكن الاستفادة منها في تفسير كثير من مظاهر التعلم الانسانى .
2- ضرورة حصر مشتتات الانتباه في غرفة الدراسة .
3- ضرورة ربط تعلم التلاميذ بدوافعهم من جهة وتعزيز العمل التعليمي من جهة أخرى وذلك لان بافلوف يرى أن الاشتراط لا يحدث الإ أذا اقترن المثير الشرطي بالمثير غير الشرطي الذي يعمل كمعزز .
4- أن تجارب بافلوف لم تكن تصل إلى النتائج المتوقعة منها الإ في الحالات التي كان الكلب فيها جائعا ويقوم بالسلوك وهذا القول نفسه ينطبق على عملية التعلم في المدرسة والتي يستلزم قيام المتعلم بالسلوك ولن يقوم به ألا تحت تأثير دافع حقيقى قد يكون الانجاز أو المناقشة أو إشباع الميول .
5- يمكن الاستفادة من أفكار بافلوف عند انطفاء الاستجابة في إبطال العادات السيئة والسلوكية غير المرغوبة التي تظهر عند التلاميذ إثناء القراءة أو الكتابة أو غير ذلك .
6- تكوين ما يسمى بالإشراط المضاد أي العمل على تكوين استجابة شرطية جديدة مرغوبة فيها تكون منسجمة مع الاستجابة التي نشأت أصلا بواسطة المثير الشرطي
ثانيا : نظرية التعلم بالمحاولة والخطأ( ثورنديك )
التطبيقات التربوية للنظرية:
1- تحديد الروابط بين المثيرات والاستجابات التي تتطلب التكوين أو التقوية أو الاضعاف.
2- تحديد الظروف التي تؤدي إلى الرضى أو الضيق عند التلاميذ.
3- استخدام الرضا أو الضيق في التحكم في سلوك التلاميذ.
4- ركز ثورنديك على التعلم القائم على الأداء لأنه أكثر فاعلية في النمو التربوي للفرد من التعلم القائم على الإلقاء .
5- ركز كذلك على ضرورة التدرج في التعلم من السهل إلى الصعب ومن الوحدات البسيطة إلى الأكثر تعقيدا.
6- إعطاء الفرص الكافية للمتعلم في شكل ممارسة المحاولة والخطأ ليتمكن من تحقيق التعلم وخاصة تعلم المهارات الحركية .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
الاسم/تغريد انور سليمان
الشعبه /محاسبه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لتطبيقات التربوية لنظريات التعلم لدى بافلوف وثورنديك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التطبيقات التربوية لنظريات التعلم لدى بافلوف وثورنديك
» التطبيقات التربوية لنظريات بافلوف وثورنديك
» " التطبيقات التربوية انظريات التعلم لدى بافلوف وثورنديك "
» التطبيقات التربوية لنظريات التعلم "بافلوف"
» التطبيقات التربوية لنظريات التعلم "بافلوف"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الدكتور ياسر عبدالله :: العلوم التربوية :: أرشيف وسلة الدبلومة للأعوام السابقة-
انتقل الى: