تبني عملية تعليم اللغة علي منهجية تكوين عادات كلامية انطلاقا من إثارة المثير ومن الاستجابة التلقائية لهذا المثير.
تتم تقوية العادات الكلامية بواسطة تعزيزها وتدعيمها بصوره متواصلة.
تقتضي الأساليب الأساسية المعتمدة بهدف تنمية الأداء الكلامي للتلميذ الترداد والممارسة وتدعيم العناصر الكلاميه وتتابعها في السياق الكلامي.
تسلسل المادة التعليمية في خطوات متتالية يساعد في استمرار النشاط لدي الطالب واهتمامه باللغة العربية.
لقد حاول سكنر أن يضع المتعلم والبيئة معا لتقديم حقائق حول تعلم اللغة لتكون قابلة للتطبيق في الغالب وتوصلنا إلي النتائج المناسبة.
البيئة الطبيعية ضروريه للاكتساب الأمثل للغة.
يجب أن يكون الاتصال اللغوي بمستوي حصيلة الطفل اللغوية.
أن تكون اللغة المستعملة مفهومه للمتعلم.
[/color]