نرى العالم اليوم فى حالة صراع دائم على السلطة والغريبة فى الموضوع انهم يستخدمون الدين من أجل مصالحهم
الخاصة.واصبح لكل منهم جماعة او حزب خاص به يتحدث من خلاله ويفتى فيما لايعرف فى امور الدين والدنيا
على الرغم من انهم عرفوا من هو المؤسس الحقيقى للجماعة ومن الطبيعى ان يتبعوه فى نهجه ويمشون فى خطاه
لانه هو المعلم الاول فى الاسلام.
ورأى المتواضع: انه اذا ارادت مصر ان تنجو من دمار محقق فلا بد ان تتبع كلام الله عز وجل كلام رسول الله
"صلى الله عليه وسلم":؟(واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا)
(وتعاونوا على البر والتقوى ولاتتعاونوا على الاثم والعدوان) صدق الله العظيم
ياليت كل واحد منا ومن السادة اللذين يتعاونوا على اشياء اخرى يقفوا دقيقة ويتفكروا كلام الله ويتذكروا الآخرة
ويعرف ان الدنيا ذائلة ولاتدوم لاحد وان الله على كل شىء قدير.