{{{ ابتعد
عن الأشخاص الذين يحاولون التقليل من طموحاتك
بينما العظماء هم الذين يشعرونك أنك واحد منهم }}}
كانت هذه الكلمات هى آخر ما كتب الدكتور ابراهيم الفقى على حسابه قبل وفاته بقليل
وطلب نشرها وكأنه كان يشعر قرب أجله فأراد ان يعطينا تلك النصيحه الثمينه
ومما احزن قلبى اننى قرأت عن سبب وفاته وانه مات نتيجة الاختناق بسبب حريق شب فى مركزه وانتقلت آثاره الى مسكنه
فأدى إلى وفاته ووفاة شقيقته وسيدة من اقاربه
ومما سمعت ان الحادثه كانت بفعل فاعل
فكما كانوا يقتلون الأنبياء
الآن هناك من يقتل العلماء
قدر الله ان يعيش الدكتور ابراهيم من العلماء ويموت من الشهداء نحتسبه عند الله شهيدا
والآن نحن علينا ان نعمل بما تعلمنا منه ونكمل مسيرته
ندافع عن الحق
بدون تردد
اللهم ارحم الدكتور ابراهيم الفقى رحمة واسعه واسكنه فسيح جناتك