كيف تكون إيجابيا
التفكير الإيجابي:
هو التفكير بطريقة مفيدة مع النفس بحيث رتستغل أطوحات عقلك الباطن بطريقة إيجابية
(الطريقة الإيجابية هي أن تفكر بطريقة ربحية لك ولغيرك)
الإنسان السلبي:
هو الإنسان المتشائم من دنياه والمتكاسل عن العمل والمتواكل على الآخرين والمتألم من ماضيه والمتذمر من واقعه والمتشائم من واقعه
الإنسان الإيجابي:
هو السعيد المستفيد من ماضيه والمتحمس لحاضره والمتفائل بمستقبله ومن تجمعت هذه الصفات فيه جمع صفات الناجحين
هناك أربع طرق للتعامل مع الناس:
الأولى:
الون الون:أنا أربح وأنت تربح
هذا الشخص يفكر دائما بنفسه والشخص الآخر معا
الثانية:
الون لوز:أنا أربح وأنت تخسر
هذا الشخص(أناني)و يفكر في ربحه فقط
الثالثة
:اللوز ون:أنا أخسر وأنت تربح
هذه طريقة الفدائيةوكلمة الفدائية إيجابية ولكن قد تحتوي في طياتها أن هذا الإنسان يفتدي نفسه مقابل لاشي للآخرينبهدف الاعتراف بوجودهم وأهميتهم
الرابعة:
اللوز لوز:أنا أخسر وأنت تخسر
طريقة علي وعلى أعدائي
تطوير الذات والثقه بالنفس
إدارة الذات..كيف تكتسب الثقة في نفسك؟
روي أن عيسى عليه السلام قال: 'ماذا يكسب الإنسان إذا فاز بكل شيء وخسر نفسه'.
ولئن اختلف الأطباء في كيفية ثبوت موت الإنسان طبيًا، فقال بعضهم: إن موت الإنسان يثبت عند توقف القلب، وقال الآخرون: بل يثبت موت الإنسان عند توقف المخ؛ لأنه ثبت أن في بعض الحالات يتوقف القلب ويظل المخ يعمل، فبعيدًا عن قول الأطباء فإننا نقول لك: احذر أن تموت وأنت على قيد الحياة بأن تفقد مصدر الطاقة في رحلة حياتك وهو:
الثقة بالنفس:
إن الثقة بالنفس هي طريق النجاح في الحياة، وإن الوقوع تحت وطأة الشعور بالسلبية والتردد وعدم الاطمئنان للإمكانات هو بداية الفشل، وكثير من الطاقات أهدرت وضاعت بسبب عدم إدراك أصحابها لما يتمتعون به من إمكانات أنعم الله بها عليهم لو استغلوها لاستطاعوا أن يفعلوا الكثير، والناس لا تحترم ولا تنقاد إلى من لا يثق بنفسه وبما عنده من مبادئ وقيم وحق، كما أن الهزيمة النفسية هي بداية الفشل، بل هي سهم مسموم إن أصابت الإنسان أردته قتيلاً.
يقول مونتغمري في كتابه 'الحرب عبر التاريخ': 'أهم مميزات الجيوش الإسلامية لم تكن في المعدات أو التسليح أو التنظيم, بل كانت في الروح المعنوية العالية'.
ما هي الثقة بالنفس؟
يقول جرودون بايرون: 'إن الثقة بالنفس هي الاعتقاد في النفس والركون إليها والإيمان بها'.
وأوضح من هذا تعريف الدكتور أكرم رضا: 'هي إيمان الإنسان بأهدافه وقراراته وبقدراته وإمكاناته, أي الإيمان بذاته'.
والثقة بالنفس لا تعني الغرور أو الغطرسة، وإنما هي نوع من الاطمئنان المدروس إلى إمكانية تحقيق النجاح والحصول على ما يريده الإنسان من أهداف.
فالمقصد من الثقة بالنفس هو الثقة بوجود الإمكانات والأسباب التي أعطاها الله للإنسان، فهذه ثقة محمودة وينبغي أن يتربى عليها الفرد ليصبح قوي الشخصية، أما عدم تعرفه على ما معه من إمكانات, ومن ثم عدم ثقته في وجودها, فإن ذلك من شأنه أن ينشأ فردًا مهزوز الشخصية لا يقدر على اتخاذ قرار، فشخص حباه الله ذكاءً لكنه لا يثق في وجوده لديه, فلا شك أنه لن يحاول استخدامه، ولكن ينبغي مع ذلك أن يعتقد الواثق بنفسه أن هذه الإمكانات إنما هي من نعم الله تعالى
ا
الاسم /مجدى موسى فؤاد
الفرقة / الثانية
الشعبة / علوم