منتدى الدكتور ياسر عبدالله
مرحباً بكم في منتدى الدكتورياسرعبدالله للتأصيل الإسلامي







منتدى الدكتور ياسر عبدالله
مرحباً بكم في منتدى الدكتورياسرعبدالله للتأصيل الإسلامي







منتدى الدكتور ياسر عبدالله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الدكتور ياسر عبدالله

إسلامـــــــي - تربـــــــــوي - تعليـــــــمي - إجتماعــــــي- تكنولوجـــــــي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لماذا نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم.....Why we love the Messenger of Allah peace be upon him

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
من أجل فلسطين
مشرف سابق
مشرف سابق
من أجل فلسطين


عدد المساهمات : 66
تاريخ التسجيل : 20/10/2011
العمر : 32

لماذا نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم.....Why we love the Messenger of Allah peace be upon him Empty
مُساهمةموضوع: لماذا نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم.....Why we love the Messenger of Allah peace be upon him   لماذا نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم.....Why we love the Messenger of Allah peace be upon him Icon_minitimeالجمعة 18 نوفمبر 2011 - 16:24

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه.. أما بعد:
محمد صلى الله عليه وسلم.. لولاه لهلكنا ومتنا على الكفر واستحققنا الخلود في النار.. به عرفنا طريق الله، وبه عرفنا مكائد الشيطان، شوقَنَا إلى الجنة، ما من طيب إلا وأرشدنا إليه، وما من خبيث إلا ونهانا عنه، ومن حقه علينا أن نحبه، لأنه:

يحشر المرء مع من أحب
جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: متى الساعة ؟! قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما أعددت لها؟ ". قال: إني أحب الله ورسوله. قال: " أنت مع من أحببت ".
بهذا الحب تلقى رسول الله صلى الله عليه وسلم على الحوض فتشرب الشربة المباركة الهنيئة التي لا ظمأ بعدها أبداً.

أبشر بها يا ثوبان
قال القرطبي: كان ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم شديد الحب له قليل الصبر عنه، فأتاه ذات يوم وقد تغير لونه ونحل جسمه، يعرف في وجهه الحزن، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " ما غير لونك؟! ". قال: يا رسول الله.. ما بي ضر ولا وجع غير أنى إذا لم أراك اشتقت إليك واستوحشت وحشة شديدة حتى ألقاك، ثم ذكرت الآخرة وأخاف أن لا أراك هناك، لأني عرفت أنك ترفع مع النبيين، وأنى إن دخلت الجنة كنت في منزلة هي أدنى من منزلتك، وإن لم أدخل لا أراك أبداً، فأنزل الله عز وجل قوله: " ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً ".

رحم الله ثوبان.. حاله مع رسول الله صلى الله عليه وسلم كما قال الشاعر:

الحزن يحرقـه والليـل يقلقه**** والصبر يسكتـه والحـب ينطقه
ويستر الحال عمن ليس *******يعذره وكيف يستره والدمع يسبقه


الرحمة المهداة
قال عز وجل: " وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ".
لولاه لنزل العذاب بالأمة.. لولاه لاستحققنا الخلود في النار.. لولاه لضعنا.
قال ابن القيم في جلاء الأفهام:
" إن عموم العالمين حصل لهم النفع برسالته:
- أما أتباعه: فنالوا بها كرامة الدنيا والآخرة.
- وأما أعداؤه المحاربون له: فالذين عجل قتلهم وموتهم خير لهم من حياتهم، لأن حياتهم زيادة في تغليظ العذاب عليهم في الدار الآخرة، وهم قد كتب الله عليهم الشقاء فتعجيل موتهم خير لهم من طول أعمارهم.
- وأما المعاهدون له: فعاشوا فى الدنيا تحت ظله وعهده وذمته، وهم أقل شراً بذلك العهد من المحاربين له.
- وأما المنافقون فحصل لهم بإظهار الإيمان به حقن دمائهم وأموالهم وأهليهم واحترامها، وجريان أحكام المسلمين عليهم في التوراة وغيرها.
- وأما الأمم النائية عنه: فإن الله عز وجل رفع برسالته العذاب العام عن أهل الأرض فأصاب كل العاملين النفع برسالته ".

لطيفة
قال الحسن بن الفضل: لم يجمع الله لأحد من الأنبياء اسمين من أسمائه إلا للنبي صلى الله عليه وسلم، فإنه قال فيه: " بالمؤمنين رؤوف رحيم "، وقال في نفسه:
"إن الله بالناس لرؤوف رحيم ".

اصــبر لكل مصيــبة وتجـلد**** واعلم بأن المرء غير مخـلد
واصبر كما صبر الكرام فإنها***** نوب تنوب اليوم تكشف في غد
وإذا أتتك مصيبة تبلى بها******* فاذكر مصابك بالنبي مـحـمـد

الجماد أحبه.. وأنت؟!
لما فقده الجذع الذي كان يخطب عليه قبل اتخاذ المنبر حن إليه وصاح كما يصيح الصبي ، فنزل إليه فاعتنقه ، فجعل يهذي كما يهذي الصبي الذي يسكن عند بكائه، فقال صلى الله عليه وسلم: " لو لم أعتنقه لحنّ إلى يوم القيامة ".
كان الحسن البصري إذا حدث بهذا الحديث بكى وقال: هذه خشبة تحن إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأنتم أحق أن تشتاقوا إليه.

ما أشد حبه لنا!!
تلا النبي صلى الله عليه وسلم قول الله عز وجل في إبراهيم عليه السلام: " رب إنهن أضللن كثيراً من الناس فمن تبعني فإنه منى ومن عصاني فإنك غفور رحيم".
وقول عيسى عليه السلام: " إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم "، فرفع يديه وقال: " اللهم أمتي.. أمتي ". وبكى، فقال الله عز وجل: يا جبريل اذهب إلى محمد فسله: ما يبكيك؟ فأتاه جبريل عليه السلام فسأله، فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم بما قال، فأخبر جبريل ربه وهو أعلم، فقال الله عز وجل: يا جبريل.. اذهب إلى محمد، فقل: إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوؤك.

حتى لا تكون فاسقاً
قال الله في سورة التوبة، _التي سميت بالفاضحة والمبعثرة لأنها فضحت المنافقين وبعثرت جمعهم _: " قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ".

قال القاضي عياض:
" فكفى بهذا حضاً وتنبيهاً ودلالة وحجة على إلزام محبته ووجوب فرضها وعظم خطرها واستحقاقه لها صلى الله عليه وسلم، إذ قرع الله من كان ماله وولده وأهله أحب إليه من الله ورسوله وأوعدهم بقوله: " فتربصوا حتى يأتي الله بأمره "، ثم فسقهم بتمام الآية، وأعلمهم أنهم ممن أضل ولم يهده الله.

كمال الإيمان في محبته
قال صلى الله عليه وسلم: " لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين ".
قد تمر علينا هذه الكلمات مروراً عابراً لكنها لم تكن كذلك مع رجل من أمثال عمر بن الخطاب رضى الله عنه الذي قال: يا رسول الله لأنت أحب إلى من كل شئ إلا من نفسي. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " لا ، والذي نفسي بيده حتى أكون أحب إليك من نفسك "، فقال عمر: فإنه الآن والله لأنت أحب إلى من نفسي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " الآن يا عمر ".
قال الخطابي: " فمعناه أن تصدق في حبي حتى تفنى نفسك في طاعتي، وتؤثر رضاي على هواك، وإن كان فيه هلاكك ".

آخذ بحجزنا عن النار
عن أبى هريرة رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " مثلى كمثل رجل استوقد ناراً، فلما أضاءت ما حوله جعل الفراش وهذه الدواب التي يقعن فيها، وجعل يحجزهن ويغلبنه فيقتحمن فيها ".

ما أشد حب رسولنا لنا، ولأنه يحبنا خاف علينا من كل ما يؤذينا، وهل أذى مثل النار؟! ولما كان الله عز وجل قد أراه النار حقيقة كانت موعظته أبلغ وخوفه علينا أشد، ففي الحديث: " وعرضت على النار فجعلت أتأخر رهبة أن تغشاني ".
وفى رواية أحمد: " إن النار أدنيت منى حتى نفخت حرها عن وجهي ".
ولذلك كان من الطبيعي أنه كان صلى الله عليه وسلم إذا خطب احمرت عيناه وعلا صوته واشتد غضبه كأنه منذر جيش يقول: " صبحكم ومساكم ".
ولأنه لم يرنا مع شدة حبه لنا وخوفه علينا كان يود أن يرانا فيحذرنا بنفسه، لتكون العظة أبلغ وأنجح، قال صلى الله عليه وسلم: " وددت أنى لقيت إخواني الذين آمنوا ولم يروني ".

ولم يكتف بذلك بل لشدة حبه لنا اشتد إلحاحه لنا في أن نأخذ وقايتنا وجنتنا من النار.

حجاب.. واثنان.. وثلاثة
1. حجاب الصدقة: لقوله صلى الله عليه وسلم: " اجعلوا بينكم وبين النار حجاباً ولو بشق تمرة ".
2. حجاب الذكر: فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال صلى الله عليه وسلم: " خذوا جنتكم من النار.. قولوا: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، فإنهن يأتين يوم القيامة مقدمات ومعقبات ومجنبات، وهن الباقيات الصالحات ".صحيح الجامع, وحسنه ابن حجر في الفتح.
3. حجاب تربية البنات: لقوله صلى الله عليه وسلم: " ليس أحد من أمتي يعول ثلاث بنات أو ثلاث أخوات فيحسن إليهن إلا كن له ستراً من النار ".

ولى كل مؤمن
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم، من توفى من المؤمنين فترك ديناً فعلى قضاؤه ".

أعميت عيني عن الدنيا وزينتها*** فأنت والروح شئ غير مفترق
إذا ذكرتك وافى مقلتي أرق *****من أول الليل حتى مطلع الفلق
وما تطابقت الأجفان عن سنة***** إلا وإنك بين الجفن والحدق

ما أشرف مقامه!!

ولو وزنت به عرب وعجم *** جعلت فداه ما بلغوه وزناً
إذا ذكر الخليل فذا حبيب *** عليه الله في القرآن أثنى
وإن ذكروا نجى الطور فاذكر *** نجى العرش مفتقراً لتغنى
وإن الله كلم ذاك وحياً *** وكلم ذا مخاطبة وأثنى
ولو قابلت لفظة لن تراني *** لـ"ما كذب الفؤاد" فهمت معنى
فموسى خر مغشياً عليه *** وأحمد لم يكن ليزيغ ذهناً
وإن ذكروا سليمانًا بملك *** فحاز به الكنوز وقد عرضنا
فبطحا مكة ذهباً أباها *** يبيد الملك واللذات تفنى
وإن يك درع داود لبوساً *** يقيه من اتّقاء البأس حصنا
فدرع محمد القرآن لما *** تلا: "والله يعصمك" اطمأنا
وأغرق قومه في الأرض نوح *** بدعوةِ: لا تذر أحداً فأفنى
ودعوة أحمد: رب اهد قومي *** فهم لا يعلمون كما علمنا
وكل المرسلين يقول: نفسي *** وأحمد: أمتي إنساً وجنا
وكل الأنبياء بدور هدي *** وأنت الشمس أكملهم وأهدى


لكي تذوق حلاوة الإيمان
لقول النبي صلى الله عليه وسلم: " ثلاث من كن فيه ذاق حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما... ".
وهذه مكافأة يمنحها الله عز وجل لكل من آثر الله ورسوله على هواه.. فيحس أن للإيمان حلاوة تتضاءل معه كل اللذات الأرضية، ولأن من أحب شيئاً أكثر من ذكره، فكلما ازداد العبد لرسول الله صلى الله عليه وسلم حباً كلما ازداد له ذكراً، ولأحاديثه ترديداً، ولسنته اتباعاً، ومع هذا كل تزداد حلاوة الإيمان.

وثيقة حبه.. وقعها بالدم
- ففي الطائف وقف المشركون له صفين على طريقه، فلما مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الصفين جعل لا يرفع رجليه ولا يضعهما إلا رضخوهما بالحجارة حتى أدموا رجليه.

- ومع بنى عامر بن صعصعة: يعرض النبي صلى الله عليه وسلم عليهم الإسلام ويطلب النصرة، فيجيبونه إلى طلبه، وبينما هو معهم إذ أتاهم بيحرة بن فراس القشيري، فأثناهم عن إجابتهم له ثم أقبل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال: قم فالحق بقومك، فو الله لولا أنك عند قومي لضربت عنقك، فقام النبي صلى الله عليه وسلم إلى ناقة فركبها، فغمزها بيحرة فألقت النبي صلى الله عليه وسلم من على ظهرها.
تصور حالته صلى الله عليه وسلم وقد قرب على الخمسين من عمره، ويسقط من ظهر الناقة ويتلوى من شدة الألم على الأرض، والارتفاع ليس بسيطاً، إنه يسقط على بطنه من ارتفاع مترين ونصف.
- بينما النبي صلى الله عليه وسلم في حجر الكعبة إذ أقبل عليه عقبة بن أبى معيط فوضع ثوبه على عنقه، فخنقه خنقاً شديداً فأقبل أبو بكر رضى الله عنه حتى أخذ بمنكبه ودفعه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: " أتقتلون رجلاً أن يقول ربى الله ".
- وغير ذلك: يوضع سلا جزور على كتفيه صلى الله عليه وسلم وهو ساجد، وينثر سفيه سفهاء قريش على رأسه التراب، ويتفل شقي من الأشقياء في وجهه صلى الله عليه وسلم..
صبر صلى الله عليه وسلم على ذلك كله لأنه يحبنا.. أوذي وضرب وعذب.. اتهم بالسحر والكهانة والجنون.. قتلوا أصحابه.. بل وحاولوا قتله.. وصبر على كل ذلك كي يستنقذنا من العذاب ويهدينا من الضلال ويعتق رقابنا من النار..
وبعد كل هذا البذل والتعب ؟! نهجر سنته، ونقتدي بغيره، ونستبدل هدى غيره بهديه!!.
يا ويحنا.. وقد أحبنا وضحى من أجلنا لينقذنا، ودعانا إلى حبه، لا لننفعه في شئ بل لننفع أنفسنا فأين حياؤنا منه؟! وحبنا له؟! بأي وجه سنلقاه على الحوض؟! بأي عمل نرتجي شفاعته صلى الله عليه وسلم؟! -بأبي هو وأمي- بأي طاعة نأمل مقابلته في الفردوس؟!.
Praise be to God, prayer and peace upon the Messenger of Allah and his family and companions and allies .. And then:
Muhammad peace be upon him .. Otherwise the Hlkna and died on disbelief and deserved eternity in Hell .. We knew by the way of God, and its machinations of the devil we know, longing to heaven, there is only a good and guide us to him, and no malignant only forbade him, and by right we should love him, because:

Cornered one the one I love
A Bedouin came to the Prophet, peace be upon him said: When the clock?! The Messenger of Allah peace be upon him: "What have I prepared?". He said: I love Allah and His Messenger. He said: "I loved you with."
Received such love the Messenger of Allah peace be upon him on the basin Vcherb soup blessed Hinaih that do not thirst after all.

Preach by the garments, O
Al-Qurtubi said: The garments slave of the Messenger of God peace be upon him great love has little patience with him, came to one day has changed its color and solve his body, known in his face grief, said to him, the Prophet peace be upon him: "What is your color?!". He said: O Messenger of Allah .. What my harm or pain, is that if I did not see you I miss you and Astouhst the desolation of severe even meet you, and then reported the Hereafter, and I am afraid that does not see you there, because I knew that you're flying with the Prophets, and I am that I entered Paradise and I was in status is the lowest of your status, but did not enter do not I see you never revealed God as saying: "And obey Allah and His Messenger, they are with those who blessed them from the prophets and the saints and martyrs and the righteous and those good companion."

May God have mercy garments .. Case with the Messenger of Allah peace be upon him as the poet said:

Grief and burn the night worried about **** and patience and love Askth Antgah
And to conceal the case who is not a ******* Aadhirh and how concealed and tears preceded


Gift of mercy
Allaah says: "We sent thee but as a mercy to the worlds."
Otherwise torment came down to the nation .. Otherwise deserved to immortality in the fire .. Otherwise we have to.
Ibn al-Qayyim in Afhaam:
"The worlds got the general benefit of his letter to them:
- As for his followers: Vnaloa the dignity of this world and the Hereafter.
- The Warriors have enemies: Those who hastily killed and their death is better for them than their lives, because their increase in toughening the punishment for them in the Hereafter, and they have been written upon them misery Vtjeel their death is better for them than the length of their age.
- The Almaahdon him Fashoa in the world under the shadow of his term and is discharged, so they are less evil reign of his warriors.
- The hypocrites picking them to show faith in their blood by the injection and their money and their families and respect, and the flow of the provisions of the Muslims in the Torah to them, and others.
- The United remote with him: the God of his letter raising the general suffering of the people of the earth hitting all workers benefit of his letter. "

Nice
Al-Hasan ibn al-Fadl: God did not collect one of the prophets, only two of the names of the Prophet peace be upon him, he said: "Merciful believers," he said to himself:
"God is gracious and merciful to the people."

Patient each flogged calamity and **** and I know that one is immortalized
Be patient, and patience of customers as they ***** NOP fir today is revealed in tomorrow
If you are faced with a disaster ******* wear the other hand, know Massapk Prophet Muhammad

I like inanimate objects .. And you?!
Lost to the trunk where he preached it before taking the podium longs for him and shouted and shouted the boy, Vaatngah came down to it, and started babbling and babbling boy who lives at his crying, he said peace be upon him: "If you have not embraced melody until the Day of Resurrection."
Hasan al-Basri was if an event of this modern cried and said: This nostalgic piece of wood to the Messenger of Allah peace be upon him, you are deserving of Tstaqgua him.

What we love most!!
Followed by the Prophet peace be upon him words of God Almighty in Ibrahim peace be upon him: "Lord, they Odilln a lot of people it is, it followed me and whoever disobeys me, you is Forgiving, Merciful."
The words of Jesus: "The torture them, they mislead you if you forgive them, Aziz al-Hakim," He raised his hands and said: "Oh my .. my nation." And wept, he said, God, O Jibril, go to Muhammad Vzle: What makes you cry? Jibril came to him and asked him, peace be upon him, told him of the Prophet peace be upon him what he said, so he told Gabriel Lord and He knows best, Allah the Almighty said: O Gabriel .. Go to Muhammad, say: I do not Snredak Nsoak in your nation.

So as not to be disobedient
Allah said in Surat Al-Tawbah, _ named Balfadhh and scattered as they exposed the hypocrites, and littered with rounded _: "Say if your fathers, your sons and your brothers and your husbands and Ashertkm and money Aqtervtamoha and trade fear depressed and housing Tradwnha love to you from Allah and His Messenger and jihad in His way Fterbesoa till Allaah brings His command, and God does not guide the people immoral. "

Cadi Ayyad said:
"Enough of this spur, and an alert and indication of the argument to bind his love and the necessity imposed and great danger, and deserved to have peace be upon him, as the percussion of God was his money and his son and his family loved him from Allah and His Messenger, and Oadhm saying:" Fterbesoa till Allaah brings His command, "and then evildoing Pettmam verse, Let them know who they are and not astray whom Allah.

Perfection of faith in his love
He said peace be upon him: "None of you believes until I am dearer to him than his son and his father and all the people."
We may take these words in transit but they were not as well as with a man like Umar ibn al-Khattab, may God bless him, who said: O Messenger of God to love you from everything except myself. The Prophet peace be upon him: "No, and my hand until I am dearer to you than yourself," Umar said: it is now, and God you love to myself, said the Prophet, peace be upon him: "Now, my life."
His rhetoric, "what it means to believe in love even annihilate yourself in my obedience, and affect the breeze Rezai, even if they are indeed dead."

Is Bhdzna for fire
From Abu Hurayrah said: The Messenger of Allah peace be upon him: "optimal Astoukd like a man a fire, and when he lit up around him making the bed, and these animals by the fall, and make Ihdzhen and Agbannh Fikthman it."

What is the hardest love of our Prophet to us, and we feared that he loves us all that hurts us, and do harm, such as fire?! Whereas Almighty God may I see the fire was the fact his sermon told us fear the most, in talking, "and offered to the fire they made so late that Tgchana awe."
In Ahmed's novel: "The fire Odnit Mona even breathed its heat from my face."
Therefore it was natural that he was peace be upon him if his eyes turned red and speeches filled his voice and his anger has intensified as the army says Munther: "Subhkm and Msakm."
Because he did not Erna with the intensity of his love for us and we fear he would like to see us Faihdhirna himself, to be informed and the most successful sermon, he said, peace be upon him: "I wished that I met with my brothers who believed in did not see me."

Not only that but also to the severity of urgency has intensified his love for us to take us in and Qaatna our Committee and from the fire.

Hijab .. And two .. And three
1. Veil of charity: for saying peace be upon him: "Make the fire between you and the veil, even half a date."
2. Veil of the male was narrated from Abu Hurayrah may Allah be pleased with him said, peace be upon him: "Take your commission from the fire .. Say: Praise God, thank God, there is no god but God and God is great, they come the Day of Resurrection introductions and each person and Mjunbat, and are good righteous deeds." Jaami classed as hasan by Ibn Hajar in Fath.
3. Hijab girls education: for saying peace be upon him: "Not one of my reliable three daughters or three sisters, but to them it well be a shield for him from the fire."

Crown of every believer
The Messenger of Allah peace be upon him: "I am the first of the believers themselves, died of believers he left we have spent For."

Blinded my eyes from this world and its adornments *** you and the spirit is something crossroads
If Zkrtk and Avi thinner pair of ***** from the beginning of the night until the early Daybreak
And matched eyelids for years and you only ***** between the eyelid and Alhaddq

What oversaw his place!!

If weighed by the Arabs, Persians *** What made Fdah Bulgoh weight
If Hebron said Habib feat *** it praised God in the Quran
They even saved the other hand, know-Tur *** survived lacks the throne to sing
And God is alive and that km and km *** The address and commended
If I met the word will not see me ***'s "What a lie-hearted" I understood the meaning of
Moses, another unconscious and Ahmed *** you do not mind deviates
The king mentioned Slimana *** Vhaz its treasures have been offered
Vbtaha Mecca gold Lebed *** king her father and pleasures perish
The Shield of David Iike to shield them from the Bossa *** prevention of valor, a bulwark
Vdra *** Muhammad Koran to read: "God protect you" Atmona
And plunged his people in the land of Noah *** invited: Leave not one Vffeny
The call from Ahmed: Lord of the nationalist Ahid *** They do not know, as we learned
All senders says: *** myself and Ahmed: my Insa and Jana
And all the prophets and the role of the guidance *** You are the sun and gave Okmlhm


To taste the sweetness of faith
The Prophet peace be upon him: "three of which were tasted the sweetness of faith: that God and His Messenger are dearer to him than all else ...."
The reward God gives each of the Almighty Allah and His Messenger preferred as they liked .. Faihs that the belief in the sweetness of diminishing with every pleasure ground, and because I love nothing more than mentioned, the higher the slave of the Messenger of Allah peace be upon him love the more his boy, and his speeches echo, and enacted by the followers, however, all increase the sweetness of faith.

Document his love .. And signed by the blood
- In the Taif stop the polytheists has two rows on the way, and when he passed the Messenger of Allah peace be upon him to make the grade does not raise his legs and places them only Redkhuhma stones even bloodied his feet.

- With built Amer bin Sasap: Displays the Prophet peace be upon him them about Islam and ask the victory, Vigibonh to his request, and while he is with them as it overtook them Bihrh bin Firas peeling, Votnahm for their answer, and then turned to the Prophet peace be upon him said: your right Bakomk, Fu is not for you at a national hit your neck, so the Prophet peace be upon him to camel Frckbha, Vgmzha Bihrh she miscarried the Prophet peace be upon him from the back.
Perception of his peace be upon him was near on fifty years of age, and fall from the back of the camel and writhing in pain on the ground, and height is not simple, he falls on his stomach from the height of two and a half.
- As the Prophet peace be upon him in the lap of the Kaaba, as I accept it a bin Abi Meit he put his clothes on his neck, seized him strangled strongly turned to Abu Bakr, may Allah be pleased with him, even taking Bmenkbh and paid from the Messenger of Allah peace be upon him said: "Otguetlon a man that says Ruba of God. "
- And so on: Sale is placed on his shoulders roots peace be upon him he knelt, and tossing fool fools Quraish on his head the dust, and the naughty naughty spit in his face, peace be upon him ..
Patience, peace be upon him on all this because he loves us .. Persecuted, beaten and tortured .. Accused of witchcraft and fortune-telling and insanity .. His companions were killed .. And even tried to kill him .. And patience for all this to Istnqzna of suffering and lead us astray from our necks and aged from the fire ..
After all this effort, fatigue?! Abandon his Sunnah, and imitate otherwise, and replace other guidance gift!!.
O and Ahana .. Has loved us and sacrificed for us to save us, and called us to love, not to Nnfh in anything but ourselves Nnf Hyaana Where is it?! And our love to him?! Senlqah in any way on the tub?! Anything possibly hope his intercession peace be upon him?! - My father and my mother - we hope to see him any obedience in Paradise?!.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لماذا نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم.....Why we love the Messenger of Allah peace be upon him
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الرسول(صلى الله عليه وسلم) القدوة(الحلقة الأولى).Prophet (peace be upon him) example (first episode)
» سلسة إلا رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم
» مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أصحابه رضي الله عنهم
» كيف تساهم معنا فى نصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم
» الاية التى ابكت رسول الله صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الدكتور ياسر عبدالله :: الدعوة باللغات المختلفة :: الدعوة باللغات المختلفة :: الدعوة باللغة الانجليزية والفرنسية-
انتقل الى: