الإنفاق فى سبيل الله له أجره سواء كان الزكاة المفروضة أو من صدقة التطوع أوالوقف الخيرى.
يقول الله تعالى " يا أيها الذين آمنوا أنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتى يوم لا بيع فيه ولا خله ولا شفاعه والكافرون هم الظالمون".254 (البقره)
ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :"اتقوا النار ولو بشق تمرة"
من هنا ندرك أهمية الإنفاق فى سبيل الله ، المتصدق يكون من السبعة الذين يظلهم الله في ظل عرشه ،يوم لا ظل إلا ظله ،فذكر منهم ،((ورجل تصدق بصدقة فأخفاها ،حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه))،والصدقة أيضا سبب من أسباب الشفاء من الأمراض والأسقام "داووا مرضاكم بالصدقة"،تساعد على التكافل الإجتماعي بين أفراد المجتمع، والصدقة دليل وبرهان على إيمان صاحبها.
الطالبة/ عفاف سعد خضارى منصور
دبلومة تربوية نظام العام الواحد الشعبة / إجتماع