قال تعالى " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا "
الحياة مليئة بالاحجار فلا تتعثر بها بل اجمعها وابن بها سلماً نحو النجاح
حاولوا أن تجمعوا بين مختلف التيارات الفكرية الاسلامية فى جماعتكم كى توحدوا بين صفوف المسلمين فى مواجهة التحديات الخطيرة التى تواجههم
الإسلام هو آخرالأديان الإبراهيمية أو الأديان السماوية، وهو ثاني الديانات في العالم من حيث عدد المعتنقين بعد المسيحية. والمعنى العام لكلمة الإسلام هو السلام والاستسلام لله خالق كل شيء، أي تسليم كامل من الإنسان لله في كل شؤون الحياة
حيث قال صلى الله عليه وسلم: «وَاللَّهِ إِنَّكِ لَخَيْرُ أَرْضِ اللَّهِ وَأَحَبُّ أَرْضِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ وَلَوْلا أَنِّى أُخْرِجْتُ مِنْكِ مَا خَرَجْتُ. وقد اعتبر الشرع الشريف هذه الانتماءات، فقد عدَّ من مات في الدفاع عن أهله ووطنه شهيد، فقال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: «من قُتِلَ دون ماله فهو شهيد ومن قتل دون دمه فهو شهيد ومن قتل دون حرمه فهو شهيد». فالانتماء إلى الأسرة والعائلة، وإلى القبيلة والوطن، وإلى المذهب الفقهي، جائز شرعًا إذا لم يؤدِ إلى التَّعصُّب المقيت، وإذا لم يؤدِ إلى كون الانتماء إلى هذه الأشياء مقدَّمًا على الانتماء إلى جماعة المسلمين
لابد من وجود النظام السياسى والصفوة الحاكمة التى لديها مشروع محتوياته أولوية مصر
لابد من وجود حلا للتركيبة الإجتماعية المكونة لشعب مصر ومتطلبات الهوية والإنتماء والجذور العرقية بدون فرض قانون أو إقصاء شريحة كبيرة من شرائح المجتمع عن مصدر إصدار القرار