التطبيقات التربوية لنظرية بافلوف
1- تعتبر عملية التعميم والتمييز من العمليات الهامة التي يمكن الاستفادة منها في تفسير كثير من مظاهر التعلم الانساني
ضرورة حصر مشتات الانتباه في غرفة الدراسة ، ضرورة ربط تعلم التلاميذ بدوافعهم من جهة وتعزيز العمل التعليمي من جهة اخري وذلك لان بافلوف يري ان الاتراط لا يحدث الااذا اقترن المثير الشرطي بالمثير غير الشرطي الذي يعمل كمعزز ، يمكن الاستفادة من افكار بافلوف عند انطفاء الاستجابة في ابطال العادات السيئة والسلوكية غير المرغوبة التي تظهر عند التلاميذ اثناء القراء أو الكتابة ، يمكن الاستفادة من الاشراط الكلاسيكي في تعلم القراءة للأطفال من خلال الربط بين صورة الحرف أو الكلمة وشكلة والاقتران بينهما عدة مرات تستدعي التعلم
مراشد تطبيق الاشتراط الكلاسيكي
1 – اقران الأحداث الايجابية السارة بمهام التعلم امثلة اجعل القراءة الحرة مغرية
2 – تعاون الطلاب في موقف تؤدي الي القلق بمحض ارادتهم وبنجاح أمثلة أوكل الي طالب خجول مسئولية التدريس ، اذا كان طالب يخشي الحديث أمام طلاب الصف ، اطلب منه أن يقرأ تقريرا امام مجموعه صغيرة وهو جالس في مقعده ، ثم يقرأ واقفا. ثم انتقل مرحليا نحو جعل الطالب يقرأ التقرير أمام جميع طلاب الصف
3 - تعاون الطلاب في معرفة الفروق وأوجه الشبه بين مواقف ، بحيث يمكنهم التمييز والتعميم بطريقة مناسبة
الاسم / حسناء سعد نجار محمد
الشعبة/ علوم