الاسم / مروة رفعت محمد مراد
المجموعة رقم /3 - كلية تجارة
التطبيق العملى لنظريات التعلم
اولا / مفهوم التعلم : -
هو تغير شبة دائم في السلوك نتيجة الخبرة لا يلاحظ ملاحظة مباشرة وانما يستدل علية من الاداء
ثانيا / نظريات التعلم : -
نظرية الارتباط الشرطي الكلاسيكي (لبافلوف )
نظرية التعلم بالمحاولة والخطأ ( لثورنديك )
ثالثا / قوانين التعلم لكل نظرية : -
أ - بالنسبة لنظرية بافلوف
قانون التكرار 2- قانون الانطفاء 3- التعزيز 4- التعميم
5- التمييز 6- الاسترجاع التلقائى
ب – بالنسبة لنظرية ثورنديك
قانون الاثر 2- التكرار 3- التمرين 4- الاستعداد ( التهيؤ )
5- الاستقطاب
رابعا / الفرق بين نظرية بافلوف ( الاتباط الكلاسيكى ) ونظرية ( التعلم بالمحاولة والخطاء ) لثورنديك .
1- السلوك فى الاشتراط الاستجابى تتحكم فية مثيرات معينة ( يمكن تحديدها كصوت الجرس ) اما السلوك فى الاشتراط الاجرائى فيتسم بالتلقائية .
2- فى الاشتراط الاتجابى تظل الاستجابة المتعلمة او الشرطية ( أفراز اللعاب مثلا ) كما هى لكل من المثير الطبيعى ( الطعام ) وهو المعزز او المثير الشرطى ( صوت الجرس ) اما الاشتراط الاجرائى فان الاستجابة المتعلمة تكون جديدة تماما
3- فى الاشتراط الاستجابى يسبق المعزز ( الطعام ) انتاج الاستجابة ( افراز اللعاب ) اما فى الاشتراط الاجرائى فان المعزز من توابع السلوك او لواحظة
4- المتعلم فى الاشتراط الاستجابى يقف موقفا سلبيا ينتظر حتى تظهر المثيرات
اما المتعلم فى الاشتراط الاجرائى يقف موقفا ايجابيا فسلوكة لا يتم تعزيزة الا اذا استجاب استجابة معينة .
خامسا / اهمية التعلم :-
أن التعلم يحتل منزلة كبيرة وخاصة فى حياة الانسان ولة تطبيقات عملية مفيدة فى المنزل او المدرسة او الملعب او النادى وغير ذلك من مواقف الحياة .
• تطبيق قانو ن التكرار المستنتج من نظرية بافوف داخل الفصل الدراسى
قمت بأجراء امتحان لتقييم مدى الاستفادة خلال الاسبوع الدراسى لكل تلميذ فى اخر ايام الاسبوع وقمت بأعطاء جوائز لكل تلميذ على حسب درجاتة فى الاختبار وبعد عدة اختبارات متكررة ( مسير محايد ) فى نهاية كل اسبوع لاحظة ان درجات التلاميذ قد ارتفعت عن ذى قبل وهذة هى ( الاستجابة ) نتيجة المكافأة ( مثير طبيعى وبذلك استطعت من خلال النظرية ربط المثير الطبيعى وهو المكافأة بمثير محايد وهو ( الامتحان ) حتى اصل بهم الى الاستجابة وهى ( حل الامتحان ) والحصول على درجة جيدة .
الفائدة :-
ساعدتنى النظرية فى المساهمة فى زيادة تحصيل التلاميذ ورغبتهم فى التعلم للحصول على جوائز مما زاد من حبهم للتلعم والرغبة فى التحصيل والفهم .
*تطبيق قانون الاثر لثورنديك :-
حتى اقوم بكسر حاجز الخوف لدى التلاميذ من المشاركة فى حل الاسئلة سواء بالخطأ او بالإجابة الصحيحة قمت فى نهاية كل حصة بكتابة ثلاثة اسئلة على السبورة وحددت لكل سؤال منهم جائزة حسب ترتيب السؤال فلاحظة
1- مشاركة ضعيفة فى البداية
2- وجدت اقبال التلاميذ يتزايد سواء بالاجابة الخاطئة او الصحيحة
3- رغبتهم فى الحصول على الجوائز
4- اكثرهم يميلون الى اجابة السؤال الاول نظرا لان هديتة كبيرة
5- وجدت محاولات كثيرة للاجابة رغم ان اغلبها فى البداية خاطىء
6- وجدت اهتمام متزايد بعد عدة مرات
7- وجدت اقبالهم زاد على الفهم والاستيعاب والمذاكرة
8- وبذلك كان التلاميذ يحاولون سواء بالخطأ او الصح للحصول على الاثر فى بادىء الامر وهو الجائزة المترتبة على اجابتهم على الاسئلة .
وبذلك يكون الاثر لة اهمية كبيرة فكاما كان الاثر المترتب علية قويا كانت الاستجابة أقوى .