تطبيق نظرية التعلم الشرطي الوسيلي فى العملية التربوية
النظرية تقول أنه لا استجابة بدون مثير ومن هنا لابد أن تبدأ العملية التربوية فيما يتعلق بالعلاقة بين المثيرات والاستجابات البسيطة، أي تعلم الجزئيات قبل الكليات، وعن طريق تدعيم هذه الارتباطات بين المثيرات والاستجابات تقوى الرابطة بينهم ويبدأ الإنسان يتعلم.
-يجب إثارة النشاط الذاتي في عملية التعلم بالميول والحاجات المميزة للأفراد، لأن مهمة المعلم مساعدة المتعلمين على التعرف على سلوكهم الناجح.
-تحديد الظروف التي تؤدي إلى الرضا أو الضيق عند الطلبة واستخدامهما في التحكم في سلوك الطلبة.
-تصميم مواقف التعلم المختلفة بشكل يجعلها أقرب إلى مواقف الحياة ذاتها والعمل على تكوين الاستجابات التي تتطلبها هذه المواقف الحياتية، وبذلك تحقق المهارات المطلوبة لنمو الفرد نفسيا وتربويا، وعدم أستخدام الأساليب التقليدية فى التعلم وخصوصاً أستخدام أسلوب الإلقاء .
- الأهتمام بأستخدام التعزيز والأثابه لما له تأثير إيجابى على الطالب ، مع تواجد أسلوب الثواب العقاب .
- يمكن للفرد أن يميل في المستقبل إلى إعادة أو تكرار نفس السلوك الذي يعقبه تعزيز، أي الراحة النفسية والرضا الذي يعقب الاستجابة الصحيحة، والتعزيزيقدم بعد الحصول على الاستجابة على عكس الاشتراط الكلاسيكي.
الأسم / أمل عبد المبدئ أحمد محسن
شعبه / علم إجتماع
مجموعه / 4