أمــاه عُــذرًا
أُمَّاهُ عُذْرًا منْ أَخِ الشَّيــــــطانِ ذاكَ الخبيثُ (الفاجرُ) الإيـراني
أُمَّاهُ عُذْرًا حينــــما يَهذو الجبـانْ سَبَّ المقــامَ العاليَ الأركــانِ
أَوَلستِ أَنْتِ من حَبــــاها ربُّنـا بالآيِ تَشْــهَدُ سُورةُ القُــرآنِ
في (النُّور) أعلَنَ ربُّنـا بِكتـــابِــهِ للإِنسِ تُتـــــلى آيُها والجـــانِ
أمَّاه عُذرا لو تمـــــادى (ياسـرٌ) كَلْبُ الرَّوافِضِ أخبثُ الحيوانِ
سَبَّ الـحُميراءَ التي من حُـسْنِها ماتَ النَّبيُّ بِحُضنها بأمــــان
حَشَدَ الرجالَ مع النِّساءِ ليَحْفَلوا في لندنٍ وبحَضْرةِ الصِّبْيــــانِ
حَشَدوا لأجلِكِ أُمَّنَا كَيْ يَفْرحوا بالنَّيْل مِنْك عَمائِمَ الشَّيطـــانِ
يازُمْرَةَ الشيطانِ دونَـــــكِ ربُّنا هو من يذودُ مٌنَزِّلُ الفُرقـــانِ
هو من يـــــذودُ عنِ النَّبيِّ وآلِهِ مِن كُلِّ كلبٍ عابـــدِ الأوثانِ
أبو عبد الله
الكويت-أشبيلية
26/رمضان 1431
في السابع عشر من رمضان تطاول غراب أسود سود الله وجهه بالدنيا والأخرة ولعنه لعنا كبيرا
يدعى - ياسر الحبيب - ونسبه للخباثة اولى - ياسر الخبيث - , هذا الزنديق أذى الله ورسوله
فاحتفل مع زبانيته ومن على دينه من الروافض الخبثاء بماسموه - هلاك عائشة - قبحهم الله
وكفر هذا الزنديق امنا عائشة رضي الله عنها وقال انها بالنار وكثير مما استحي ان اذكره وينفطر قلبي لذكره
فالله المستعان وحسبنا الله ونعم الوكيل
أليس منا من يغاااااااااااااااااااار ؟
أليس منا من يتجند لنصرة ام المؤمنين ؟
أيها المسلم , أيتها المسلمة
ماذا أنت فاعل إن سُبت أمك ؟
ماذا أنت فاعل إن قيل لك أمك زنديقة أو فاجرة ؟
ماذا أنت فاعل إن قبل لك أن أمك بالنار معلقة ؟
.......إلخ
أكيد لن ترضى , واعلم ذلك
ستزبد ....
وترعد ....
وتتوعد ....
وووووو
كيف يتطاولون على أمي أو أبي أو أختي ؟؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]