| تطبيقات تربوية | |
|
+70زينب سعيد خليل خالد السيد طه محمد عفاف عبد الفتاح عيسى محمد سلوى عبدالعاطي توفيق محمد أسماء محمد حسن أحمد محمود عيد هناء هاشم إبراهيم ايمان محمد صديق عبدالله مديحة عمران أحمد إبراهيم احمد محمود حسن سليم عزة فوزى عبدالدايم محمد هند عادل طلحة احمد محمد ابراهيم محمد هناء عفيفى الطواب سحر فتحى محمود سمية محمد عبد العزيز رحمه على صابر أسمة عبدالله ابوالمجد مهدية شعبان يوسف عفاف حسن محمد اسماء حامد محمود حسن سمية عبد الغنى ركابى عزيزة محمود يسن محمد فؤاد سمرى ابسخرون هند سعد يونس حسين منار عبد العظيم احمد محمد امل سعد عبداللاه محمد ولاء محمد عامر هند طلحة عبد اللاه محمد دعاء عبد الحميد بدوى محمد منه الله احمد عطالله سارة حسين احمد معوض reham hamdallah mahmoud ايمان عبد الحسيب غنوى محمد احمد مرتضى وجدى عوض محارب فاطمة محمد حسنى صافيه عبد الحميد محمود hagersaleh عبدالرحيم عبدالله محمد Waleed Dahi Ali Yousef محمود محمد علي ريهام وحيد أمانى حسن Asmaa Hassan Amin Eman Mohamed Ahmed احمدعبدالرحمن احمد2 هالة ابوالحسن زينب عبدالحميد عبداللطيف احمد محمد سعيد احمد داليامصطفى محمدعلى الخطيب Heba Dahshur دعاء أحمد محمد منى سيد جابر الطيب اسماء جمال حسن علي mina zekry زينب مسعود احمد خليفة عبدالجليل احمد محمد جمال محمد عادل شوقي محمد رمضان جمعه كريمة محمد أحمد دعاء احمد مبارك مصطفي كريمه محمد حسين موسي جهاد محمود خليفة ايرين نعيم جبرة هدى حسين إسراء خيرى محمد أحمد ليلى حمادة حسين 74 مشترك |
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
منار عبد العظيم احمد محمد عضو جديد
عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 26/03/2013
| موضوع: النظريه الارتباطيه للعالم ثورندايك الأحد 31 مارس 2013 - 20:01 | |
| ولد ثورندايك في ويلميز بيرج بولاية ماساشوستسفي 31 /8/1874 ، وبدأ تأثير أبحاثه على موضوع التعلم في الظهور منذ مطلع القرن العشرين .و ظهرت أبحاث ثورندايك في نظرية التعلم في عام 1913-1914 عندما نشر كتابه "علم النفس التربوي"الذي يتألف من ثلاث أجزاء وحدد فيه قانون التدريب وقانون الأثر وهي المبادئ التي وضعها في ضوء أبحاثه التجريبية والإحصائية. أما طريقته في البحث فكانت تقوم على المشاهدة وحل المشكلات وذلك على النحو التالي: 1- وضع العضوية في موقف حل المشكلة.
2- ترتيب توجهات الإنسان أو الحيوان.
3- اختيار الاستجابة الصحيحة من بين عدة خيارات. 4- مراقبة سلوك الإنسان أو الحيوان. 5- تسجيل هذا السلوك في صورة كمية.
وقد كان ثورندايك من أوائل علماء النفس الذين حاولوا تفسير التعلم بحدوث ارتباطات بين المثيرات والاستجابات، ويرى أن أكثر التعلم تميزا عند الإنسان والحيوان على حد السواء هو التعلم بالمحاولة والخطأ، فالتعلم عند ثورندايك هو تغير آلي في السلوك يتجه تدريجيا إلى الابتعاد عن المحاولات الخاطئة أي نسبة التكرار أعلى للمحاولات الناجحة التي تؤدي إلى إزالة حالة التوتر والوصول إلى حالة الإشباع. فعلم النفس عند ثورندايك هو دراسة السلوك دراسة علمية والتعلم هو تغير في السلوك وقد عرفت نظرية ثورندايك، التي ظلت مسيطرة لعدة عقود من القرن الماضي على الممارسات التربوية في الولايات الأمريكية المتحدة باسم الترابطية، لأنه اعتقد أن التعلم عملية تشكيل ارتباطات بين المثيرات واستجاباتها. وقد طور ثورندايك، نظريته من خلال أبحاث طويلة، التي قام بها على أثر المكافأة في سلوك الحيوانات المختلفة . وإحدى ابرز تجاربه كانت على القطة التي توضع في قفص له باب يمكن فتحه إذا سحبت القطة الخيط المدلى داخل القفص. وكانت مهمة القطة الخروج من القفص للحصول على الطعام (المكافأة) الموجود خارج القفص. وقد كرر ثورندايك هذه التجربة عدة مرات ،فوجد أن الوقت الذي تستغرقه القطة يتناقص تدريجيا إلا أن أصبحت تسحب الخيط فور دخولها القفص .وفسر ثورندايك عملية التعلم كالتالي: بعد تمكن القطة من فتح الباب كوفئت بطبق سمك فقويت الرابطة بين المثير والاستجابة وأهم مبادئ التعلم التي توصل إليها هي قانون الأثر. لم يكتفي ثورندايك بوصف التعلم ،بل حاول تفسيره بارتباطات مباشرة بين المثيرات و الاستجابات، تتحكم في قوتها أو ضعفها قوانين رئيسية وأخرى ثانوية، بل هي قوانين تفسيرية . و تسمى هذه الروابط بقوانين التعلم
قانون الأثر قانون التدريب (التكرار قانون الاستعداد
4- التطبيقات التربوية لنظرية ثورندايك: ثورندايك أول من شغل منصب أستاذية علم النفس التربوي في تاريخ علم النفس، وقد اهتم ثورندايك بثلاث مسائل أساسية، تؤثر في استفادة المعلم منها في عمله داخل الصف، وهذه الأمور هي: - تحديد الروابط بين المثيرات و الاستجابات التي تتطلب التكوين أو التقوية أو الإضعاف. - تحديد الظروف التي تؤدي إلى الرضي أو الضيق عند التلاميذ . - استخدام الرضا أو الضيق للتحكم في سلوك التلاميذ. - يرى ثورندايك على المعلم والمتعلم تحديد خصائص الأداء الجيد حتى يمكن تحديد تشخيص الأخطاء، كي لا تتكرر ويصعب تعديلها فيما بعد،لأن الممارسة تقوي الروابط الخاطئة كما تقوي الروابط الصحيحة. و يرى ثورندايك أن قانون الأثر الأهم في عملية التعلم ،بحيث كان ناقدا للكثير من الممارسات التربوية السائدة ، خاصة العقاب، وطالب بان تكون غرف الصف مصدر سعادة وتهيئة للبواعث المدرسية ،كما حدد الدور الايجابي للمتعلم المنبعث من موقف التعلم حيث أن حاجاته ورغباته هي التي تحدد استجاباته. - مهمة المعلم، هي استثارة رغبة التلميذ في الاستجابة والاندفاع في المحاولة والخطأ وذلك بالالتزام بالنصائح التالية: - أن يؤخذ في عين الاعتبار الموقف التعليمي الذي يوجد فيه التلميذ. - أن يعطي التلميذ فرصة بذل الجهد في التعلم وذلك بالمحاولة. - تجنب تكوين الروابط الضعيفة وتقوية الارتباط بين الاستجابة والموقف. - ربط مواقف التعلم بمواقف مشابهة لحياة التلميذ اليومية. - التركيز على الأداء والممارسة وليس على الإلقاء. - الاهتمام بالتدرج في عملية التعلم من السهل إلى الصعب من الوحدات البسيطة إلى الوحدات المعقدة. - عدم إغفال أثر الجزاء لتحقيق السرعة في التعلم و الفاعلية والمحافظة عل الدافعية.
| |
|
| |
هند سعد يونس حسين عضو جديد
عدد المساهمات : 6 تاريخ التسجيل : 07/03/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الإثنين 1 أبريل 2013 - 0:05 | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة بسم الله ورحمة الله وبركاتة & نظرية الاشتراك الكلاسيكى لايفان بافلوف & يتم هذا النوع من التعلم عن طريق أقتران مثير محايد ما مع مثير طبيعى ويتكرر هذا الامر عدة مرات بحيث ينتج عنة استجابة طبيعية منعكسة. ((((((((((((( تطبيق بالمثال لنظرية بافلوف))))))))))))) يمكن تعزيز الطلاب بجانب كل اجابة وخاصتا من يخجل الحديث امام المعلم او امام الفصل والاجابة على الاسئلة المطروحة ويتكرر هذا الامر عدة مرات وبعد فترة من الزمن يبدأ الطلاب يشاركوا فى الاجابة على الاسئلة المطروحة عليهم من قبل المعلم بوجود تعزيز للاجابة الصحيحة. & قانون الاستعداد لثروندايك & يشير مفهوم الاستعداد عند ثورندايك الى الحالة المزاجية التى وصلت المتعلم الى تحقيق هدفة والتخلص من الاستجابات او النفوذ للبعض الاخر وقد تم التوصل الى قانون الاستعداد عند ثورندايك من خلال الوصلات العصبية التوصيلة. (((((((((((((( تطبيق على النظرية بمثال عند ثورندايك))))))))))))) إذا ذهب الطالب الى المدرسة وان كان يدرس فى مجال التعليم وان كان لدية قابيلية وحب التعليم ومذلاكرة دروسة فإن ذلك يؤدى الى الشعور بالارتياح والرضا والسرور اما إذا ذهب الطالب إلى المدرسة وليس لدية قابلية للمذاكرة والتعليم فانة يشعر بالضيق وعدم الرضا والسخط والملل وهذا يؤدى إلى نتائج غير طيبة وعكسية. | |
|
| |
هند سعد يونس حسين عضو جديد
عدد المساهمات : 6 تاريخ التسجيل : 07/03/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الإثنين 1 أبريل 2013 - 0:24 | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة بسم الله ورحمة الله وبركاتة & نظرية الاشتراك الكلاسيكى لايفان بافلوف & يتم هذا النوع من التعلم عن طريق أقتران مثير محايد ما مع مثير طبيعى ويتكرر هذا الامر عدة مرات بحيث ينتج عنة استجابة طبيعية منعكسة. ((((((((((((( تطبيق بالمثال لنظرية بافلوف))))))))))))) يمكن تعزيز الطلاب بجانب كل اجابة وخاصتا من يخجل الحديث امام المعلم او امام الفصل والاجابة على الاسئلة المطروحة ويتكرر هذا الامر عدة مرات وبعد فترة من الزمن يبدأ الطلاب يشاركوا فى الاجابة على الاسئلة المطروحة عليهم من قبل المعلم بوجود تعزيز للاجابة الصحيحة. & قانون الاستعداد لثروندايك & يشير مفهوم الاستعداد عند ثورندايك الى الحالة المزاجية التى وصلت المتعلم الى تحقيق هدفة والتخلص من الاستجابات او النفوذ للبعض الاخر وقد تم التوصل الى قانون الاستعداد عند ثورندايك من خلال الوصلات العصبية التوصيلة. (((((((((((((( تطبيق على النظرية بمثال عند ثورندايك))))))))))))) إذا ذهب الطالب الى المدرسة وان كان يدرس فى مجال التعليم وان كان لدية قابيلية وحب التعليم ومذااكرة دروسة فإن ذلك يؤدى الى الشعور بالارتياح والرضا والسرور اما إذا ذهب الطالب إلى المدرسة وليس لدية قابلية للمذاكرة والتعليم فانة يشعر بالضيق وعدم الرضا والسخط والملل وهذا يؤدى إلى نتائج غير طيبة وعكسية. | |
|
| |
فؤاد سمرى ابسخرون عضو جديد
عدد المساهمات : 2 تاريخ التسجيل : 29/03/2013
| موضوع: التطبيقات التربويه لنظريه بافلوف&ثورندايك الإثنين 1 أبريل 2013 - 1:24 | |
| *التطبيقات التربويه لنظريه بافلوف
1- ضروره حصر مشتتات الانتباه فى غرفه الفصل حتى لا تكثر المثيرات المحايده التى لا علاقه لها بالموقف التعليمى 2- ضروره ربط تعلم التلاميذ بدوافعهم من جهه وتعزيز العمل التعليمى من جهه اخرى لان غياب المثير الغير شرطى يؤدى الى اطفاء الاستجابه المتعلمه 3- تعتبر عمليات التعميم والتمييز من العمليات المهمه التى يمكن الاستفاده منها فى تعلم الحقائق والمعارف والمفاهيم والمبادىء فى اى مناهج دراسيه 4 - يمكن الاستفده من قانون الانطفاء فى ابطال العادات السيئه التى تظهر عند التلاميذ اثناء القراءه او الكتابه او الحساب لما كان تكوين رباط شرطي من الدرجة الثالثة اصعب من تكوين من الدرجة الثانية وهو بدوره اصعب من رباط الدرجة أولى لذا وجب على المعلم إلا يقدم لتلاميذه خبرة تعليمية جديده قبل ان يتأكد من استيعابهم للخبرات السابقة 5- كلما تعقدت الخبرة التعليمية المراد تعليمها كلما تطلبت جهدا اكبر من المعلم عن طريق تكرار شرح هذه الخبرة حتى يتم استيعابها 6- كلما حذفت العوامل المشتتة لانتباه التلاميذ أثناء الدرس كلما ساهم ذلك في تسهيل عملية التعلم 7- لما كان التعزيز دور كبير في تعلم الاستجابة الشرطية لذلك يفضل ان يقوم المعلم بعملية تعزيز للإجابات الصحيحة الصادرة من التلاميذ ولو بالتشجيع المعنوي 8- كره التلميذ لمادة دراسية معينة قد لا يكون ناتجا عن صعوبة المادة ولكن قد يحدث ذلك كاستجابة شرطية لكره مدرس هذه المادة بالرغم من أهمية التكرار في تجارب الإشراط إلا أنه يمكن أن يحدث الإشراط من مرة واحدة ، مثــال:/ إذا كان المثير الأصلي قد أحدث استجابة مصحوبة بألم شديد أو انفعال شديد فهنا يرتبط المثير الشرطي بالاستجابة التي تكون مصحوبة له مرة واحدة دون الحاجة للتكرار.. فالطفل الذي يمد يده إلى لهب الشمعة تحرق يده ويشعر بألم شديد يجعله يسحب يده في الحال فإذا لقي لهب الشمعة مرة أخرى يبتعد عنها حتى لا يحترق.
* التطبيقات التربوية لنظرية ثورندايك: أشار ثورندايك في دراساته عدة مرات إلى عدم جدوى الأساليب التقليدية في عملية التعلم ، وأسلوب المحاضرة القائم على الإلقاء من هذه الأساليب التي ينكر ثورندايك فاعليتها ، ويضيف إلى أنه من الأخطاء الشائعة أن بعض المعلمين الموهوبين غير المؤهلين تربوية يتوقعون معرفة التلاميذ لما يلقونه عليهم من حقائق ومعلومات لأن إلقاء المعلومات ليس هو عملية التعليم الفعال الذي يحقق النمو التربوي للأفراد. ويتساءل ثورندايك في هذا الصدد عن التعليم الجيد مشيراً إلى أننا نستطيع أن نحقق التعليم الجيد إذا راعينا الاعتبارات التالية: • أن نأخذ بعين الاعتبار ظروف الموقف التعليمي الذي يوجد فيه الطالب. • أن نضع في الاعتبار الاستجابة المرغوب ربطها بهذا الموقف. • أن تكون الارتباطات بين هذه الاستجابة والموقف ولا نتوقع أن يحدث هذا الارتباط بمعجزة ، أي أنه يحتاج إلى جهد وإلى فترة يمارس فيها المتعلم هذه الاستجابة عدة مرات. • مع تساوي الشروط الأخرى في الموقف يجب أن نتجنب تكوين أكثر من رابطة في وقت واحد. • مع تساوي الشروط الأخرى في الموقف يجب أن نتجنب تكوين أي رابطة بين الاستجابة والموقف نتوقع أن تكون ضعيفة واهية. • مع تساوي الشروط الأخرى في الموقف يجب أن تكون الارتباط بشكل معين يتيح لها أن تظهر بعد ذلك ، أي أن نعمل على تقوية الارتباط بين الاستجابة والموقف. • وبناءً على ما ورد أعلاه ، فإنه يفضل أن نصمم مواقف التعلم بشكل ما يجعلها تشبه مواقف الحياة ذاتها ، وأن نعمل على تكوين الاستجابات التي تتطلبها حياة الفرد ، وبالتالي تحقق عن طريق الاستجابات المهارات المطلوبة لنمو الفرد تربوياً. وعليه ، فإن للتعلم بالمحاولة والخطأ العديد من التطبيقات التربوية التي يمكن إعمالها من أبرزها: • مبدأ مشاركة المتعلم: وفي قانون الاستعداد أو التهيؤ على المعلم استثارة دافعية المتعلمين عن طريق إشراكهم في اختيار أنشطة التعلم وأساليبه وممارسة هذه الأنشطة وتكييف هذه الممارسات بما يستثير لديهم دوافع الفضول وحب الاستطلاع ، وجعل بيئة التعلم مثيرة وجذابة ومشبعة لحاجاتهم ودوافعهم. • مبدأ تقوية الارتباطات عن طريق الممارسة ، وفي ضوء قانون التدريب، يجب على المعلم مساعدة المتعلمين على تكوين ارتباطات جديدة وتدعيم وتكرارها وممارسة الارتباطات المرغوبة وإضعافها وينطبق هذا القانون على: - المهارات الحركية والإيقاع. - العادات السلوكية. - حفظ وتذكر المعلومات اللفظية. - التدريبات اللغوية والتمرينات الرياضية والتجارب العملية. - مهارات الفك والتركيب والتجميع والأنشطة اليدوية الأخرى كالرسم والتلوين والأشغال الفنية عموماً. • مبدأ الأثر: في ضوء هذا القانون فإن على المعلم استخدام الضوابط الفعالة التي تهم التلاميذ أو تضايقهم بحيث يمكن التحكم في سلوك التلاميذ وتحقيق ما يشبع دوافعهم أحياناً ويثير قلقهم أحياناً أخرى ، ويمكن للمعلم إزاء ذلك توجيه التلاميذ نحو: - الاهتمام بالعمل ذاته. - الاهتمام بتحسين الأداء. - مساعدة التلميذ على تحديد أهدافه وصياغتها. النشاط الذاتي: فالمتعلم يتعلم عن طريق العمل. فالطفل يتعلم عن طريق التركيب، الرحلات. 2-الحرية: فعندما يتمتع الكائن بقدر من الحرية يصل لأهدافه. 3- الدافعية: إن وجود الدافع شرط من شروط التعلم. إن تنمية الدافعية لدى الطلاب مهمة لحدوث التعلم. 4-التدرج من السهولة إلى الصعوبة: في التجارب عندما يتعرض الحيوان لمشكلات صعبة فإن الاستجابات العشوائية البعيدة والخاطئة تكون سبب في البعد عن الهدف، وعندما تقدم مشكلات سهلة تتدرج في الصعوبة كانت الحيوانات تحلها بسهولة. عند التخطيط للتعليم المراحل الأولى متطلباتها أسهل وتتدرج في الصعوبة.
مقدم لكم فؤاد سمرى ابسخرون شعبة تجارة مجموعة (3)
| |
|
| |
عزيزة محمود يسن محمد عضو جديد
عدد المساهمات : 2 تاريخ التسجيل : 20/03/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الإثنين 1 أبريل 2013 - 12:46 | |
| التطبيقات التربوية لنظرية التعلم الشرطى عند بافلوف إن أفكار بافلوف يمكن أن يكون لها أثار مباشرة تتضح فيما يلى : 1- تعتبر عملية التعميم والتمييز من العمليات الهامة التي يمكن الاستفادة منها في تفسير كثير من مظاهر التعلم الانسانى . 2- ضرورة حصر مشتتات الانتباه في غرفة الدراسة . 3- ضرورة ربط تعلم التلاميذ بدوافعهم من جهة وتعزيز العمل التعليمي من جهة أخرى وذلك لان بافلوف يرى أن الاشتراط لا يحدث الإ أذا اقترن المثير الشرطي بالمثير غير الشرطي الذي يعمل كمعزز . 4- أن تجارب بافلوف لم تكن تصل إلى النتائج المتوقعة منها الإ في الحالات التي كان الكلب فيها جائعا ويقوم بالسلوك وهذا القول نفسه ينطبق على عملية التعلم في المدرسة والتي يستلزم قيام المتعلم بالسلوك ولن يقوم به ألا تحت تأثير دافع حقيقى قد يكون الانجاز أو المناقشة أو إشباع الميول . 5- يمكن الاستفادة من أفكار بافلوف عند انطفاء الاستجابة في إبطال العادات السيئة والسلوكية غير المرغوبة التي تظهر عند التلاميذ إثناء القراءة أو الكتابة أو غير ذلك . 6- تكوين ما يسمى بالإشراط المضاد أي العمل على تكوين استجابة شرطية جديدة مرغوبة فيها تكون منسجمة مع الاستجابة التي نشأت أصلا بواسطة المثير الشرطي الاسم عزيزة محمود يسن شعبة اللغة العربية
| |
|
| |
سمية عبد الغنى ركابى عضو جديد
عدد المساهمات : 4 تاريخ التسجيل : 20/03/2013 العمر : 33
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الإثنين 1 أبريل 2013 - 13:14 | |
|
التطبيقات التربوية لنظرية التعلم الشرطى عند بافلوف إن أفكار بافلوف يمكن أن يكون لها أثار مباشرة تتضح فيما يلى : 1- تعتبر عملية التعميم والتمييز من العمليات الهامة التي يمكن الاستفادة منها في تفسير كثير من مظاهر التعلم الانسانى . 2- ضرورة حصر مشتتات الانتباه في غرفة الدراسة . 3- ضرورة ربط تعلم التلاميذ بدوافعهم من جهة وتعزيز العمل التعليمي من جهة أخرى وذلك لان بافلوف يرى أن الاشتراط لا يحدث الإ أذا اقترن المثير الشرطي بالمثير غير الشرطي الذي يعمل كمعزز الاسم سمية عبد الغنى ركابى الشعبة اللغةالعربية 4- أن تجارب بافلوف لم تكن تصل إلى النتائج المتوقعة منها الإ في الحالات التي كان الكلب فيها جائعا ويقوم بالسلوك وهذا القول نفسه ينطبق على عملية التعلم في المدرسة والتي يستلزم قيام المتعلم بالسلوك ولن يقوم به ألا تحت تأثير دافع حقيقى قد يكون الانجاز أو المناقشة أو إشباع الميول . 5- يمكن الاستفادة من أفكار بافلوف عند انطفاء الاستجابة في إبطال العادات السيئة والسلوكية غير المرغوبة التي تظهر عند التلاميذ إثناء القراءة أو الكتابة أو غير ذلك . 6- تكوين ما يسمى بالإشراط المضاد أي العمل على تكوين استجابة شرطية جديدة مرغوبة فيها تكون منسجمة مع الاستجابة التي نشأت أصلا بواسطة المثير الشرطي الاسم عزيزة محمود يسن شعبة اللغة العربية
| |
|
| |
سمية عبد الغنى ركابى عضو جديد
عدد المساهمات : 4 تاريخ التسجيل : 20/03/2013 العمر : 33
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الإثنين 1 أبريل 2013 - 13:19 | |
| * التطبيقات التربوية لنظرية ثورندايك: أشار ثورندايك في دراساته عدة مرات إلى عدم جدوى الأساليب التقليدية في عملية التعلم ، وأسلوب المحاضرة القائم على الإلقاء من هذه الأساليب التي ينكر ثورندايك فاعليتها ، ويضيف إلى أنه من الأخطاء الشائعة أن بعض المعلمين الموهوبين غير المؤهلين تربوية يتوقعون معرفة التلاميذ لما يلقونه عليهم من حقائق ومعلومات لأن إلقاء المعلومات ليس هو عملية التعليم الفعال الذي يحقق النمو التربوي للأفراد. ويتساءل ثورندايك في هذا الصدد عن التعليم الجيد مشيراً إلى أننا نستطيع أن نحقق التعليم الجيد إذا راعينا الاعتبارات التالية: • أن نأخذ بعين الاعتبار ظروف الموقف التعليمي الذي يوجد فيه الطالب. • أن نضع في الاعتبار الاستجابة المرغوب ربطها بهذا الموقف. • أن تكون الارتباطات بين هذه الاستجابة والموقف ولا نتوقع أن يحدث هذا الارتباط بمعجزة ، أي أنه يحتاج إلى جهد وإلى فترة يمارس فيها المتعلم هذه الاستجابة عدة مرات. • مع تساوي الشروط الأخرى في الموقف يجب أن نتجنب تكوين أكثر من رابطة في وقت واحد. • مع تساوي الشروط الأخرى في الموقف يجب أن نتجنب تكوين أي رابطة بين الاستجابة والموقف نتوقع أن تكون ضعيفة واهية. • مع تساوي الشروط الأخرى في الموقف يجب أن تكون الارتباط بشكل معين يتيح لها أن تظهر بعد ذلك ، أي أن نعمل على تقوية الارتباط بين الاستجابة والموقف. • وبناءً على ما ورد أعلاه ، فإنه يفضل أن نصمم مواقف التعلم بشكل ما يجعلها تشبه مواقف الحياة ذاتها ، وأن نعمل على تكوين الاستجابات التي تتطلبها حياة الفرد ، وبالتالي تحقق عن طريق الاستجابات المهارات المطلوبة لنمو الفرد تربوياً. وعليه ، فإن للتعلم بالمحاولة والخطأ العديد من التطبيقات التربوية التي يمكن إعمالها من أبرزها: • مبدأ مشاركة المتعلم: وفي قانون الاستعداد أو التهيؤ على المعلم استثارة دافعية المتعلمين عن طريق إشراكهم في اختيار أنشطة التعلم وأساليبه وممارسة هذه الأنشطة وتكييف هذه الممارسات بما يستثير لديهم دوافع الفضول وحب الاستطلاع ، وجعل بيئة التعلم مثيرة وجذابة ومشبعة لحاجاتهم ودوافعهم. • مبدأ تقوية الارتباطات عن طريق الممارسة ، وفي ضوء قانون التدريب، يجب على المعلم مساعدة المتعلمين على تكوين ارتباطات جديدة وتدعيم وتكرارها وممارسة الارتباطات المرغوبة وإضعافها وينطبق هذا القانون على: - المهارات الحركية والإيقاع. - العادات السلوكية. - حفظ وتذكر المعلومات اللفظية. - التدريبات اللغوية والتمرينات الرياضية والتجارب العملية. - مهارات الفك والتركيب والتجميع والأنشطة اليدوية الأخرى كالرسم والتلوين والأشغال الفنية عموماً. • مبدأ الأثر: في ضوء هذا القانون فإن على المعلم استخدام الضوابط الفعالة التي تهم التلاميذ أو تضايقهم بحيث يمكن التحكم في سلوك التلاميذ وتحقيق ما يشبع دوافعهم أحياناً ويثير قلقهم أحياناً أخرى ، ويمكن للمعلم إزاء ذلك توجيه التلاميذ نحو: - الاهتمام بالعمل ذاته. - الاهتمام بتحسين الأداء. - مساعدة التلميذ على تحديد أهدافه وصياغتها. النشاط الذاتي: فالمتعلم يتعلم عن طريق العمل. فالطفل يتعلم عن طريق التركيب، الرحلات. 2-الحرية: فعندما يتمتع الكائن بقدر من الحرية يصل لأهدافه. 3- الدافعية: إن وجود الدافع شرط من شروط التعلم. إن تنمية الدافعية لدى الطلاب مهمة لحدوث التعلم. 4-التدرج من السهولة إلى الصعوبة: في التجارب عندما يتعرض الحيوان لمشكلات صعبة فإن الاستجابات العشوائية البعيدة والخاطئة تكون سبب في البعد عن الهدف، وعندما تقدم مشكلات سهلة تتدرج في الصعوبة كانت الحيوانات تحلها بسهولة. عند التخطيط للتعليم المراحل الأولى متطلباتها أسهل وتتدرج في الصعوبة. الاسم سمية عبد الغنى ركابى الشعبة اللغة العربية
| |
|
| |
اسماء حامد محمود حسن عضو جديد
عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 31/03/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الإثنين 1 أبريل 2013 - 14:39 | |
| التطبيق التربوي الاول علي نظرية الاشتراط الكلاسيكي ل (ايفان بافلوف ) :-
- قانون الاقتران (الاكتساب ):- عندما اجد طالب في الفصل تحصيله الدراسي بطئ اقول له اذا جاوبت السؤال التالي سوف اكافئك وبالتالي ينتبه معي للشرح ليركز غلي حل السؤال التالي في انتظار الكافاة مني .
- قانون الانطفاء ( المحو ) :- الطالب المتفوق يحبط ويتضايق عندما تسأله سؤال سهل لا يناسب مستوي ذكائه .
- قانون الاسترجاع التلقائي :- الطالب المتفوق لابد أن يتحداه المعلم بتكليفات تتحدي ذكائه .
التطبيق التربوي الثاني علي نظرية التعلم بالترابط ل ( ادوارد ثورنديك ) :- - قانون الاستعداد :- الطالب يستعد نفسيا وبدنيا ومزاجيا لحصة التربية الرياضية فاذا اخذ الحصة في فناء المدرسة وزاول الرياضة المحببة لديه زاد شعوره بالرضا والسرور اما اذا اخذ الحصة مدرس مادة اخري يشعر الطالب بالاحباط والضيق والقلق .
- قانون التدريب ( التكرار ) :- الطالب الذي خطه سئ اذاتدرب علي الكتابة في كراسة الخط بشكل صحيح في كل درس من الكراسة يصبح خطه جميل بعد التدريب .
- قانون الاثر :- عندما يتعاون الطلاب جميعا علي نظافة الفصل ثم مكافئتهم جميعا فيبقي اثر ذلك جميل لديهم ويحثهم علي عدم اهمال الفصل والحرص دائما علي نظافته .
الاسم: اسماء حامد محمود حسن الشعبة: حاسب الي المجموعة:(2)
| |
|
| |
اسماء حامد محمود حسن عضو جديد
عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 31/03/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الإثنين 1 أبريل 2013 - 14:40 | |
| التطبيق التربوي الاول علي نظرية الاشتراط الكلاسيكي ل (ايفان بافلوف ) :-
- قانون الاقتران (الاكتساب ):- عندما اجد طالب في الفصل تحصيله الدراسي بطئ اقول له اذا جاوبت السؤال التالي سوف اكافئك وبالتالي ينتبه معي للشرح ليركز غلي حل السؤال التالي في انتظار الكافاة مني .
- قانون الانطفاء ( المحو ) :- الطالب المتفوق يحبط ويتضايق عندما تسأله سؤال سهل لا يناسب مستوي ذكائه .
- قانون الاسترجاع التلقائي :- الطالب المتفوق لابد أن يتحداه المعلم بتكليفات تتحدي ذكائه .
التطبيق التربوي الثاني علي نظرية التعلم بالترابط ل ( ادوارد ثورنديك ) :- - قانون الاستعداد :- الطالب يستعد نفسيا وبدنيا ومزاجيا لحصة التربية الرياضية فاذا اخذ الحصة في فناء المدرسة وزاول الرياضة المحببة لديه زاد شعوره بالرضا والسرور اما اذا اخذ الحصة مدرس مادة اخري يشعر الطالب بالاحباط والضيق والقلق .
- قانون التدريب ( التكرار ) :- الطالب الذي خطه سئ اذاتدرب علي الكتابة في كراسة الخط بشكل صحيح في كل درس من الكراسة يصبح خطه جميل بعد التدريب .
- قانون الاثر :- عندما يتعاون الطلاب جميعا علي نظافة الفصل ثم مكافئتهم جميعا فيبقي اثر ذلك جميل لديهم ويحثهم علي عدم اهمال الفصل والحرص دائما علي نظافته .
الاسم: اسماء حامد محمود حسن الشعبة: حاسب الي المجموعة:(2)
| |
|
| |
عفاف حسن محمد عضو جديد
عدد المساهمات : 1 تاريخ التسجيل : 31/03/2013
| موضوع: التطبيقات التربويه لنظريه بافلوف&ثورندايك الإثنين 1 أبريل 2013 - 21:03 | |
| التطبيق التربوي الاول علي نظرية الاشتراط الكلاسيكي ل (ايفان بافلوف ) :-
- قانون الاقتران (الاكتساب ):- عندما اجد طالب في الفصل تحصيله الدراسي بطئ اقول له اذا جاوبت السؤال التالي سوف اكافئك وبالتالي ينتبه معي للشرح ليركز غلي حل السؤال التالي في انتظار الكافاة مني .
- قانون الانطفاء ( المحو ) :- الطالب المتفوق يحبط ويتضايق عندما تسأله سؤال سهل لا يناسب مستوي ذكائه
التطبيق التربوي الثاني علي نظرية التعلم بالترابط ل ( ادوارد ثورنديك ) :-
- قانون الاستعداد :- الطالب يستعد نفسيا وبدنيا ومزاجيا لحصة التربية الرياضية فاذا اخذ الحصة في فناء المدرسة وزاول الرياضة المحببة لديه زاد شعوره بالرضا والسرور اما اذا اخذ الحصة مدرس مادة اخري يشعر الطالب بالاحباط والضيق والقلق . - قانون التدريب ( التكرار ) :- الطالب الذي خطه سئ اذاتدرب علي الكتابة في كراسة الخط بشكل صحيح في كل درس من الكراسة يصبح خطه جميل بعد التدريب.
الاسم: عفاف حسن محمد حسنين الشعبة: فلسفة المجموعة: (2)
| |
|
| |
مهدية شعبان يوسف عضو جديد
عدد المساهمات : 1 تاريخ التسجيل : 31/03/2013
| موضوع: التطبيقات التربويه لنظريه بافلوف&ثورندايك الإثنين 1 أبريل 2013 - 21:16 | |
| التطبيق التربوي الاول علي نظرية الاشتراط الكلاسيكي ل (ايفان بافلوف ) :-
- قانون الاقتران (الاكتساب ):- عندما اجد طالب في الفصل تحصيله الدراسي بطئ اقول له اذا جاوبت السؤال التالي سوف اكافئك وبالتالي ينتبه معي للشرح ليركز غلي حل السؤال التالي في انتظار الكافاة مني .
- قانون الانطفاء ( المحو ) :- الطالب المتفوق يحبط ويتضايق عندما تسأله سؤال سهل لا يناسب مستوي ذكائه
التطبيق التربوي الثاني علي نظرية التعلم بالترابط ل ( ادوارد ثورنديك ) :-
- قانون الاستعداد :- الطالب يستعد نفسيا وبدنيا ومزاجيا لحصة التربية الرياضية فاذا اخذ الحصة في فناء المدرسة وزاول الرياضة المحببة لديه زاد شعوره بالرضا والسرور اما اذا اخذ الحصة مدرس مادة اخري يشعر الطالب بالاحباط والضيق والقلق . - قانون التدريب ( التكرار ) :- الطالب الذي خطه سئ اذا تدرب علي الكتابة في كراسة الخط بشكل صحيح في كل درس من الكراسة يصبح خطه جميل بعد التدريب.
الاسم: مهدية شعبان يوسف محجوب الشعبة: رياضيات المجموعة: (2)
| |
|
| |
أسمة عبدالله ابوالمجد عضو جديد
عدد المساهمات : 1 تاريخ التسجيل : 31/03/2013
| موضوع: التطبيقات التربويه لنظريه بافلوف&ثورندايك الإثنين 1 أبريل 2013 - 21:33 | |
| التطبيق التربوي الاول علي نظرية الاشتراط الكلاسيكي ل (ايفان بافلوف ) :-
- قانون الاقتران (الاكتساب ):- عندما اجد طالب في الفصل تحصيله الدراسي بطئ اقول له اذا جاوبت السؤال التالي سوف اكافئك وبالتالي ينتبه معي للشرح ليركز غلي حل السؤال التالي في انتظار الكافاة مني .
- قانون الانطفاء ( المحو ) :- الطالب المتفوق يحبط ويتضايق عندما تسأله سؤال سهل لا يناسب مستوي ذكائه
التطبيق التربوي الثاني علي نظرية التعلم بالترابط ل ( ادوارد ثورنديك ) :-
- قانون الاستعداد :- الطالب يستعد نفسيا وبدنيا ومزاجيا لحصة التربية الرياضية فاذا اخذ الحصة في فناء المدرسة وزاول الرياضة المحببة لديه زاد شعوره بالرضا والسرور اما اذا اخذ الحصة مدرس مادة اخري يشعر الطالب بالاحباط والضيق والقلق . - قانون التدريب ( التكرار ) :- الطالب الذي خطه سئ اذا تدرب علي الكتابة في كراسة الخط بشكل صحيح في كل درس من الكراسة يصبح خطه جميل بعد التدريب.
الاسم: أسمة عبدالله ابوالمجد الشعبة: فلسفة المجموعة: (2)
| |
|
| |
رحمه على صابر عضو جديد
عدد المساهمات : 2 تاريخ التسجيل : 29/03/2013
| موضوع: مقارنة بين الاشتراط الكلاسكى والاشتراط الاجرائى الإثنين 1 أبريل 2013 - 22:46 | |
| مقارنة بين الاشتراط الكلاسكى والاشتراط الاجرائى :- عندالمقارنة بين الاشتراط الكلاسيكى والاشتراط الاجرائى نجد ان التعلم الكلاسيكى يربط بين استجابة قديمة ومثير جديد بينما الاشتراط الاجرائى يتضمن تعلم استجابة جديدة مع ربطها بمثير قديم. | |
|
| |
سمية محمد عبد العزيز عضو جديد
عدد المساهمات : 2 تاريخ التسجيل : 20/03/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الجمعة 5 أبريل 2013 - 22:54 | |
| نظرية الاشتراك الكلاسيكى بافلوف يتم هذا النوع من التعلم عن طريق أقتران مثير محايد ما مع مثير طبيعى ويتكرر هذا الامر عدة مرات بحيث ينتج عنة استجابة طبيعية منعكسة. تطبيق بالمثال لنظرية بافلوف يمكن تعزيز الطلاب بجانب كل اجابة وخاصتا من يخجل الحديث امام المعلم او امام الفصل والاجابة على الاسئلة المطروحة ويتكرر هذا الامر عدة مرات وبعد فترة من الزمن يبدأ الطلاب يشاركوا فى الاجابة على الاسئلة المطروحة عليهم من قبل المعلم بوجود تعزيز للاجابة الصحيحة.
قانون الاستعداد عند ثورنديك هى الحاله المزاجية التى يكون عليها الفرد عند مواجهة الموضع المثير والذى يؤهل المتعلم لأداء بعض الأستجابات أو النفور. مــــــثــــــــــــــــــال:- عندما يذهب الطالب لحضور محاضرة ولديه قابلية وحب لمادة ودكتور المادة فان هذا يؤدى الى شعورالطالب بالارتياح والرضا والقدرة على الاستيعاب أما اذا ذهب لحضور المحاضرة وهو فى حالة ضيق وتشتت للأنتباه فان هذا يأتى بنتائج عكسية ويشعر بعدم الأرتياح والضيق . | |
|
| |
سحر فتحى محمود عضو جديد
عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 20/03/2013
| موضوع: التطبيق التربوي السبت 6 أبريل 2013 - 1:01 | |
|
التحيات لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده سيدنا محمد عبده ورسوله والسلام لنا وعلينا وبنا وعلى عباد الله الصالحين . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِنُورِ وَجْهِ الله الْعَظِيمِ الَّذِي مَلأَ أَرْكَانَ عَرْشِ الله الْعَظِيمِ وَقَامَتْ بِهِ عَوَالِمُ الله الْعَظِيمِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ ذِي الْقَدْرِ الْعَظِيمِ وَعَلَى آلِ نَبِيِّ الله الْعَظِيمِ بِقَدْرِ ذَاتِ الله الْعَظِيمِ فِي كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ عَدَد مَا فِي عِلْمِ الله الْعَظِيمِ صَلاَةً دَائِمَةً بِدَوَامِ الله الْعَظِيمِ تَعْظِيماً لِحَقِّكَ يَا مَوْلاَنَا يَا مُحَمَّدُ يَا ذَا الْخُلُقِ الْعَظِيمِ وَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ مِثْلَ ذَلِكَ وَاجْمَعْ بَيْنِي وَبَيْنَهُ كَمَا جَمَعْتَ بَيْنَ الرُّوحِ وَالنَّفْسِ ظَاهِراً وَبَاطِناً يَقَظَةً وَمَنَاماً وَاجْعَلْهُ يَا رَبِّ رُوحاً لِذَاتِي مِنْ جَمِيعِ الْوُجُوهِ فِي الدُّنْيَا قَبْلَ الآخِرَةِ يَا عَظِيمُ.
أولا :-التطبيق التربوي لنظرية التعلم السلوكية -: =========================== من أهم مبادئها :-استخدام مبدأ المكافأة أو الثواب أو ما يسمي بالتعزيز في عملية التعليم المختلفة.
التطبيق التربوي لهذا المبدأ :- -------------------------
يمكن الاستفادة منه في المدارس وذلك من خلال ان يقيم المعلم تلاميذه باستمرار من خلال الاختبارات في نهاية الشهر او نهاية الوحدة او في نهاية الدرس وذلك من خلال طرح بعض الاسئلة لقياس مدي استيعاب التلاميذ للمادة العلمية المقدمة من قبل المعلم، فأذا طرح المعلم علي تلاميذه سؤال ما ....فأجاب احد التلاميذ اجابه صحيحة فعلي المعلم ان يصدر منه تعزيز لهذا التلميذ فور اجابته وذلك بان يقول له (برافو ، شاطر، ممتاز .........الخ) او يقدم له هدية او جائزة علي سبيل التحفيز وهذا بلا شك له اهمية بالغة في اثارة المنافسة بين الطلاب مما يؤدي الي رفع مستوي التحصيل وبالتالي رفع مستوي التلاميذ مما يؤثر بالايجاب علي العملية التعليمية .
واذا اجاب اخر باجابة خاطئة فعلي المعلم ان يتصرف بحكمة في هذا الموقف وذلك بالا يعنفه بشدة امام التلاميذ او يتلفظ بلفظ يؤدي الي احراجه او جعله سخرية لزملائه فلابد ان يقيمه بالاسلوب الامثل مراعيا في ذلك الفروق الفردية بين التلاميذ فربما احدهم يكون عقابه ( بنظرة عين ) والاخر يكون عقابه ( بالتلفظ ) وثالث يكون ( بالضرب) فلكل تلميذ طريقة في العقاب يعامل بها ولابد ان يكون المعلم فاهما لطبيعة كل تلميذ . فاذا طبق هذا المبدأ اديء الي ارتفاع مستوي الطلاب وزيادة الدافعية لديهم .
ثانيا:- التطبيق التربوي للنظرية المعرفية :- ---------------------------------------
من اهم مبادئها :-لا توجد قوانين واحدة للتعلم فكل حالة فريدة وكل مرحلة مميزة لها خصائصها.
التطبيق التربوي لهذا المبدأ :- ------------------------------
علي المعلم أن يراعي الفروق الفردية بين طلابه وان يفهم خصائص كل شخصية ولا يسلك طريقة موحدة في عرض الدرس بل عليه ان ينوع في استخدام الوسائل التعليمية حتي تلائم جميع التلاميذ فهناك من يستوعب الدرس عن طريق قصة تحكي له وهناك من يفهم عن طريق عرض الصور وهناك من يفهم بالتلقين الي غير ذلك من الوسائل التعليمية فلابد ان يراعي المعلم ذلك فأذا ما طبق هذا وصل المعلم معلومته الي جميع التلاميذ واستقبلوها بالترحيب والاستيعاب بقدر يؤدي الي تنمية المعارف والادراك عندهم ويحببهم في العلم ، كذلك في طريقة العقاب فلابد ان يراعي خصائص الطلاب( فما يزجر احمد لا يزجر محمد). ولذلك نري ان انجح الدول في التعليم هي التي تطبق اللامركزية في العملية التعليمية حتي لا يسود قانون موحد للتعليم فما يناسب مدينة لا يناسب اخري وذلك تبعا لتنوع خصائص كل مدينة ، فأذا طبق هذا في التعليم فانه يؤدي الي زيادة الفاعلية بين المعلم وتلاميذه ، وان يدرس كل تلميذ ما يحب ، وعلي المعلم ان يراعي التعامل مع المراحل العمرية المختلفة فما يلائم المرحلة الابتدائية بالطبع لا يناسب المراحل التعليمية الاخري.
ومن مبادئها ايضا التأكيد علي ان التعلم عملية معقدة اكثر من كونه رابطة بسيطة بين مثير واستجابة:- علي المعلم ان يدرك ان العملية التعليمية عملية معقدة وليس سهله لذا لابد ان يؤهل نفسه تربويا لهذه المهمة وان يبذل قصاري جهده لتوصيل المعلومة لتلاميذه بشتي الطرق ولا يتأتي ذلك الا بالتدريب والبحث المستمر عن كل ما هو جديد في المجال التربوي ، فأذا ما تم ذلك وضعنا تعليمنا علي الخريطة العالمية. كذلك علي المتعلم ان يدرك اهمية التعليم وان يكون حريصا علي تحصيله فبالعلم تحيا النفوس وترقي الشعوب واذا اردنا ان ننهض بامة بدأنا بتطوير تعليمها لانه الاساس في بناء الامة . ثالثا :-التطبيق التربوي لنظرية الاشتراط الكلاسيكي ( ايفان بافلوف):-
من اهم قوانينها :- ==========
1:- قانون الاقتران ( الاكتساب ). ------------------------------
التطبيق التربوي لهذا القانون :- علي المعلم ان يربط المادة التعليمية داخل الفصل بالبيئة المحيطة بالتلاميذ او يربطها بالواقع الذي يعيش فيه التلميذ حتي يكون تحصيله افضل كما انها لا تنسي بسهولة ، فكلما يري التلميذ ما حوله يتذكر ما قاله المعلم ويسترجع معلوماته وهذا الاسلوب مستخدم في الدول الكبري واثبتت النتائج نجاحه كما ان فهم التلميذ يكون اكثر استجابة له من المعلومات المجردة .
2:-قانون الانطفاء :- ------------------
يكون النسيان اقرب للتلميذ عندما لا يربط المعلم المادة العلمية بالواقع المحيط ومن ثم يحدث النسيان وعدم استرجاع المعلومات ، كذلك يحدث اذا مر وقت طويل علي المعلومات بدون تذكير فعلي المعلم ان يكثر من استخدام الوسائل التعليمية الطبيعية وان يسترجع مع تلاميذه ما مر عليهم في المراحل المختلفة وذلك بان يخصص وقت من الحصة للرجوع الي ما مضي ، فأذا ماتم ذلك وجدنا التلميذ حاضر الذهن قوي الذاكرة ويسترجع المعلومات بسهولة.
رابعا:- نظرية التعلم بالارتباط ( المحاولة والخطأ) لثورنديك :- ==================================
من اهم قوانينها :- =========
1 -قانون الاستعداد . --------------------
التطبيق التربوي لهذا القانون :- ------------------------------
ان لهذا القانون اهمية قصوي في العملية التعليمية نظرا لما يترتب عليه من نتائج. فعلي المعلم ان يمهد للدرس او للمادة العلمية التي سوف يتناولها ويقدمها لتلاميذه مما يجعل عندهم اثارة وشوق للمادة العلمية او الدرس الذي يقوم بشرحه المعلم مما يجعله ايسر واسهل واكثر تحصيلا وفهما عند المتعلم لانه اصبح مستعدا لهذا العمل او الفهم وهذا بدوره يجعل الالياف العصبية مستعدة للعمل. وعلي العكس من ذلك تماما اذا لم يقدم المعلم تمهيدا للدرس فأنه يصبح غير مستعد لتلقي المعلومات ومن ثم يكون فهمه بطئا وادراكه قليل وربما لا يتقبل المعلومات . فعلي المعلم ان يمهد للدرس الذي يقوم بشرحه تمهيدا سليما حتي يحدث الهدف المرجو منه .
2-قانون الاثر:- -------------------- التطبيق التربوي لهذا القانون :- -------------------------
من المفاهيم الخاطئة عند كثير من المعلمين ان الثواب والعقاب وجهان لعملة واحدة ولا شك ان هذا الامر خاطئ فأذا ما نظرنا الي الاثر الطيب الذي يتركه الثواب عند المتعلم نجده يجعل الطالب ناجحا في مستقبله وحافز قوي يحببه في العلم اما اذا نظرنا الي الاثر الذي يتركه العقاب في نفوس الطلاب نجده يجعل الطالب باغضا للعلم وربما يؤدي الي التسرب من التعليم ، فعلي المعلم ان يكثر من الاثابة ويكون العقاب علي قدر الخطأ مما يقوم اعوجاج الطالب ولا يكسره .
خامسا نظرية الجشطلت :- ================= من قوانين التعلم عند الجشطلت (قانون التشابه ):- ---------------------------------------------
التطبيق التربوي لهذا القانون:- ------------------------------
علي المعلم اثناء شرحه للدرس ان يقرب المفاهيم الي تلاميذه بشتي الطرق ومن اهمها ان يربطها بالمتشابهات فأن ذلك يكون اقرب الي فهم التلميذ واستيعابه فمثلا اذا اراد معلم اللغة العربية ان يتحدث عن قاعدة ما (التشبيه ) فعلي سبيل المثال يقول محمد كالاسد ، هند كالقمر . فعلي المعلم ان يبين وجه التشابه بين محمد والاسد فيقول الشجاعة وكذلك هند والقمر في الجمال . كذلك في تعليم المترادفات فلابد ان يبين وجه الشبه بينهم في الشكل والمعني ومخارج الحروف حتي يتسني لهم فهم المترادفات ، وهذه الطريقة تكون اسهل علي التلميذ واكثر تحصيلا.
2-قانون الاغلاق :- ==========
التطبيق التربوي لهذا القانون:- ---------------------------- علي المعلم اذا اراد شرح موضوع ما فعليه ان يلم بجميع معلوماته من جميع الجوانب سواء كان ذلك من كتب خارجية او من خلال البحث علي الحاسب الالي حتي يقدم الموضوع لطلابه مستوفي الاركان غير ناقص فيكون ذلك اقرب الي الفهم واسرع في الادراك لان النفوس تميل الي الكمال.
ونتمنى أن ينآل هذا الصرح أعجابكم , وأن نكون عند حسن ظنكم بنا " وندعو الله التوفيق لنا ولكم أن شاء الله عز وجل " الله ولي التوفيق" وأن يكون من العلم الذي تنتفع بهِ الناس " وأن يكون فى ميزان حسناتنا وحسناتكم "
وجزاكم الله خيراً
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة"
الطالبة / سحر فتحي محمود دبلومة تربوية نظام العام الواحد 2013
شعبة اجتماع مجموعة 4 | |
|
| |
هناء عفيفى الطواب عضو جديد
عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 20/03/2013
| موضوع: التطبيق التربوى لنظريه التعلم السلوكية السبت 6 أبريل 2013 - 12:28 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم التطبيق التربوى الخاص بنظرية التعلم السلوكية استخدام مبدا المكافاة(الثواب والعقاب) ساعدنى ف الفصل تعزيز الطالب الذى يقوم بالاجابه ع السوال بطريقه صحيحة باعطائة كلمات تعزيز مثل(bravo_excellent_tres bien_bien) على حسب اجابته ودرجه صحتها او اقترابها من الصحيح واذا كانت الاجابه غير صحيحه اطلبه منه اعطاء (une autre reponse)
الاسم:هناء عفيفى الطواب جادالله الشعبة:اللغه الفرنسية
| |
|
| |
هناء عفيفى الطواب عضو جديد
عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 20/03/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية السبت 6 أبريل 2013 - 12:40 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم التطبيق التربوى لنظريةالتعلم الاجتماعى عند البرت باندورا عن مبدا عمليات اعاده الانتاج الحركى هذة النظرية افادتنى باننى اربط بين المواضيع المتشابهه مثل دروس القواعد التى لها علاقه ببعضها مثل زمن المضارع (le present)وزمن الماضى المركب (le passe compose)حيث يعتمد الزمن الثانى ف التكوين ع مراجعه الزمن الاول وكذلك مراجعه وتسميع كلمات الدروس السابقه اثناء الحصه وربطها بكلمات الدرس الجديد
الاسم:هناء عفيفى الطواب جادالله الشعبه اللغة الفرنسية | |
|
| |
هناء عفيفى الطواب عضو جديد
عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 20/03/2013
| موضوع: التطبيق التربوى لنظرية التعلم الاجتماعى السبت 6 أبريل 2013 - 12:41 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم التطبيق التربوى لنظريةالتعلم الاجتماعى عند البرت باندورا عن مبدا عمليات اعاده الانتاج الحركى هذة النظرية افادتنى باننى اربط بين المواضيع المتشابهه مثل دروس القواعد التى لها علاقه ببعضها مثل زمن المضارع (le present)وزمن الماضى المركب (le passe compose)حيث يعتمد الزمن الثانى ف التكوين ع مراجعه الزمن الاول وكذلك مراجعه وتسميع كلمات الدروس السابقه اثناء الحصه وربطها بكلمات الدرس الجديد
الاسم:هناء عفيفى الطواب جادالله الشعبه اللغة الفرنسية | |
|
| |
احمد محمد ابراهيم محمد عضو جديد
عدد المساهمات : 1 تاريخ التسجيل : 23/03/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية السبت 6 أبريل 2013 - 16:15 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم تطبيفات تربوية لنظرية ثورانديك
قد اهتم ثورندايك بثلاث مسائل أساسية، تؤثر في استفادة المعلم منها في عمله داخل الصف، وهذه الأمور هي: - تحديد الروابط بين المثيرات و الاستجابات التي تتطلب التكوين أو التقوية أو الإضعاف. - تحديد الظروف التي تؤدي إلى الرضي أو الضيق عند التلاميذ . - استخدام الرضا أو الضيق للتحكم في سلوك التلاميذ. - يرى ثورندايك على المعلم والمتعلم تحديد خصائص الأداء الجيد حتى يمكن تحديد تشخيص الأخطاء، كي لا تتكرر ويصعب تعديلها فيما بعد،لأن الممارسة تقوي الروابط الخاطئة كما تقوي الروابط الصحيحة. و يرى ثورندايك أن قانون الأثر الأهم في عملية التعلم ،بحيث كان ناقدا للكثير من الممارسات التربوية السائدة ، خاصة العقاب، وطالب بان تكون غرف الصف مصدر سعادة وتهيئة للبواعث المدرسية ،كما حدد الدور الايجابي للمتعلم المنبعث من موقف التعلم حيث أن حاجاته ورغباته هي التي تحدد استجاباته. - مهمة المعلم، هي استثارة رغبة التلميذ في الاستجابة والاندفاع في المحاولة والخطأ وذلك بالالتزام بالنصائح التالية: - أن يؤخذ في عين الاعتبار الموقف التعليمي الذي يوجد فيه التلميذ.
- أن يعطي التلميذ فرصة بذل الجهد في التعلم وذلك بالمحاولة. - تجنب تكوين الروابط الضعيفة وتقوية الارتباط بين الاستجابة والموقف. - ربط مواقف التعلم بمواقف مشابهة لحياة التلميذ اليومية. - التركيز على الأداء والممارسة وليس على الإلقاء. - الاهتمام بالتدرج في عملية التعلم من السهل إلى الصعب من الوحدات البسيطة إلى الوحدات المعقدة. - عدم إغفال أثر الجزاء لتحقيق السرعة في التعلم و الفاعلية والمحافظة عل الدافعية.
الاسم / احمد محمد ابراهيم محمد
الشعبه / علم اجتماع | |
|
| |
هند عادل طلحة عضو جديد
عدد المساهمات : 1 تاريخ التسجيل : 05/04/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الثلاثاء 9 أبريل 2013 - 12:39 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم هند عادل طلحة احمد __ حاسب الى __ مجموعة 2 التطبيقات التربوية لنظرية التعلم الشرطى عند بافلوف : تعتبر عملية التعميم والتمييز من العمليات الهامة التي يمكن الاستفادة منها في تفسير كثير من مظاهر التعلم الانسانى . ضرورة حصر مشتتات النتباه فى غرفة الدراسة ضرورة ربط تعلم التلاميذ بدوافعهم من جهة وتعزيز العمل التعليمي من جهة أخرى وذلك لان بافلوف يرى أن الاشتراط لا يحدث الإ أذا اقترن المثير الشرطي بالمثير غير الشرطي الذي يعمل كمعزز . التطبيقات التربوية للتعلم بالمحاولة والخطأ : • سهولة الخلط بين الارتباطات المرغوب في تشكيلها وتقويتها, والارتباطات غير المرغوب فيها والتي يجب إضعافها أو الخلاص منهاز • سهولة الخلط بين الحالات الدالة على الرضا والحالات الدالة على الانزعاج. • سهولة تطبيق حالتي الرضا والانزعاج على الأوضاع العلمية المتشابهة
| |
|
| |
عزة فوزى عبدالدايم محمد عضو جديد
عدد المساهمات : 1 تاريخ التسجيل : 05/04/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الثلاثاء 9 أبريل 2013 - 15:16 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم عزة فوزى عبدالدايم تاريخ – مجموعة 5 التطبيق التربوى لنظريه ايفان بافلوف: الاستجابة الشرطية -عند بافلوف -يمكن استخدامها في العملية التعليمية عند ربط الصور والرسومات كوسيلة تعليمية في شرح المادة العلمية . يمكن الاستفده من قانون الانطفاء فى ابطال العادات السيئه التى تظهر عند التلاميذ اثناء القراءه او الكتابه او الحساب التطبيقات التربوية للتعلم بالمحاولة والخطأ : تفعيل مواقف التدريب في تعلم المهارات ، تقوى الرابطة للمادة المتعلمة من خلال الاستعمال :المهارة المتعلمة يجب المداومة على استعمالها وذلك يجعلها أقل عرضة للنسيان. استخدام معززات إيجابية بعد حدوث الاستجابة مثلا عند الإجابة الصحيحة ينال الطفل جائزة ،يعني حافز ← ارتياح ← ييسر الاستعداد للتعلم مرات قادمة ،تفعيل الأثر الإيجابي
| |
|
| |
سمية عبد الغنى ركابى عضو جديد
عدد المساهمات : 4 تاريخ التسجيل : 20/03/2013 العمر : 33
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الأربعاء 10 أبريل 2013 - 13:36 | |
| تطبيق نظريه الاشتراط الكلاسيكى للعالم بافلوف: سوف احضر مكونات ماديه حقيقيه لجهاز الحاسب الالى وسوف اقوم باحضار الصور المكونات الماديه وابدا بسؤال الطالب مااسم هذه الصوره عندما يقوم الطالب بالاجابه الصحيحه سوف اقدم له نوع من انواع الثواب وهو اطلب من باقى التلاميذ التصفق له وتعزيزه بكلمه (برافو او احسنت) ثم اجعل طالب اخر يقوم ويذكر لى وظيفه هذا المكون ويقوم بالاجابه الصحيحه واقوم بتعزيزه واحضر صوره اخرى لاحدى المكونات وساطلب منهم معرفه اسم هذا المكون ففى حاله الاجابه الخاطئه سوف اقوم بالمعاقبه (تجاهله او انقاص درجاته فى اعمال السنه) تطبيق قانون الاثر :ان الاثر الطيب يقوى ويعزز الالياف والخلايا والسيالات العصبيه التى يحدث من خلال الارتباط بينما الاثر الغير طيب يضعفه مثل:الطفل الذى عوقب لانه كسر شيئا ما لايكرر السلوك (اللعب بالكره) عند امه لكن فى حاله غياب الام بالامكان ان يكرر السلوك وهو اللعب بالكره الاسم محمود عبد الله عبد الجليل الشعبة علم اجتماع مجموعة 7 | |
|
| |
سمية عبد الغنى ركابى عضو جديد
عدد المساهمات : 4 تاريخ التسجيل : 20/03/2013 العمر : 33
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الأربعاء 10 أبريل 2013 - 13:40 | |
| نظرية الاشتراك الكلاسيكى بافلوف يتم هذا النوع من التعلم عن طريق أقتران مثير محايد ما مع مثير طبيعى ويتكرر هذا الامر عدة مرات بحيث ينتج عنة استجابة طبيعية منعكسة. تطبيق بالمثال لنظرية بافلوف يمكن تعزيز الطلاب بجانب كل اجابة وخاصتا من يخجل الحديث امام المعلم او امام الفصل والاجابة على الاسئلة المطروحة ويتكرر هذا الامر عدة مرات وبعد فترة من الزمن يبدأ الطلاب يشاركوا فى الاجابة على الاسئلة المطروحة عليهم من قبل المعلم بوجود تعزيز للاجابة الصحيحة.
قانون الاستعداد عند ثورنديك هى الحاله المزاجية التى يكون عليها الفرد عند مواجهة الموضع المثير والذى يؤهل المتعلم لأداء بعض الأستجابات أو النفور. مــــــثــــــــــــــــــال:- عندما يذهب الطالب لحضور محاضرة ولديه قابلية وحب لمادة ودكتور المادة فان هذا يؤدى الى شعورالطالب بالارتياح والرضا والقدرة على الاستيعاب أما اذا ذهب لحضور المحاضرة وهو فى حالة ضيق وتشتت للأنتباه فان هذا يأتى بنتائج عكسية ويشعر بعدم الأرتياح والضيق . الاسم سمية عبد الغنى ركابى الشعبة لغة عربية | |
|
| |
احمد محمود حسن سليم عضو جديد
عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 04/04/2013
| موضوع: حقائق عن الدماغ الخميس 11 أبريل 2013 - 9:58 | |
| ينقسم المخ الى:- المخ الايسر:-يختص بالكلمات والارقام والتحليل والترتيب المخ الايمن:-التناسق والالوان والخيال واحلام اليقظةوالالحان | |
|
| |
مديحة عمران أحمد إبراهيم عضو جديد
عدد المساهمات : 2 تاريخ التسجيل : 10/04/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الجمعة 12 أبريل 2013 - 23:55 | |
| تطبيق الاول علي نظرية الاشتراط الكلاسيكي لايفان بافلوف :-
- قانون الاقتران الاكتساب :- عندما اجد طالب في الفصل تحصيله الدراسي بطئ اقول له اذا جاوبت السؤال التالي سوف اكافئك وبالتالي ينتبه معي للشرح ليركز غلي حل السؤال التالي في انتظار الكافاة مني .
- قانون الانطفاء :- الطالب المتفوق يحبط ويتضايق عندما تسأله سؤال سهل لا يناسب مستوي ذكائه
التطبيق الثاني علي نظرية التعلم بالترابط لادوارد ثورنديك :-
- قانون الاستعداد :- الطالب يستعد نفسيا وبدنيا ومزاجيا لحصة التربية الرياضية فاذا اخذ الحصة في فناء المدرسة وزاول الرياضة المحببة لديه زاد شعوره بالرضا والسرور اما اذا اخذ الحصة مدرس مادة اخري يشعر الطالب بالاحباط والضيق والقلق .
الاسم: مديحة عمران أحمد إبراهيم الشعبة: علم اجتماع المجموعة: (4)
| |
|
| |
ايمان محمد صديق عبدالله عضو جديد
عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 16/03/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية السبت 13 أبريل 2013 - 19:00 | |
| اسباب النسيان 1/ الاهمال وعد الممارسة :- يعنى عندما نذاكر الدرس يجب علينا مراجعة المعلومات اولا بالاول وعدم اهمالها حتى لتنسى
2/التداخل والاحلال:-التدخل يعنى ان المعلومات تدخل مع بعضها
الاحلال هو ان تحل معلومة محل معلومة
النسيان= مقدار التعلم -كمية التذكر
ايمان محمد صديق عبدالله اعلام -صحافة مجموعه (5) | |
|
| |
هناء هاشم إبراهيم عضو جديد
عدد المساهمات : 2 تاريخ التسجيل : 13/04/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية السبت 13 أبريل 2013 - 23:32 | |
| قانون الانطفاء عند بافلوف *تعريف القانون* هو حدوث ضمور فى الاستجابة الشرطية ناتجة عن عدم تعزيز بالمثير الطبيعى
* التطبيق التربوى له* عندما يشرح المعلم ويستجيب التلاميذ فيستمر فى الشرح اما اذا فصلوا فيجب عليه ان يتوقف لانه حدث ضمور فى الاستجابة *قانون الاثر عند ثورنديك* *التعريف القانون * ان الاثر الطيب يقوى ويعزز الالياف والخلايا والسيالات العصبية التى تحدث من خلال الارتباط (التعلم) بينما الاثر الغير طيب يضعفها ((التطبيق التربوى للقانون)) على المعلم ان يقدم الوسائل التعليمية التى تعينه على ترك اثر طيب حتى لايمل التلاميذ لابد ان تكون الوسائل التعليمية متنوعة لتناسب الفروق الفردية بين التلاميذ منعا للرتابة والملل | |
|
| |
محمود عيد عضو مميز
عدد المساهمات : 81 تاريخ التسجيل : 23/03/2013 العمر : 36
| موضوع: شرح النظريه الارتباطية فى التعلم(المحاولة والخطاْ)و تطبيقاتها التربيويه الثلاثاء 16 أبريل 2013 - 0:04 | |
| شرح النظريه الارتباطية فى التعلم(المحاولة والخطاْ)و تطبيقاتها التربيويه
ولد ثورندايك في ويلميز بيرج بولاية ماساشوستسفي 31 /8/1874 ، وبدأ تأثير أبحاثه على موضوع التعلم في الظهور منذ مطلع القرن العشرين .و ظهرت أبحاث ثورندايك في نظرية التعلم في عام 1913-1914 عندما نشر كتابه "علم النفس التربوي"الذي يتألف من ثلاث أجزاء وحدد فيه قانون التدريب وقانون الأثر وهي المبادئ التي وضعها في ضوء أبحاثه التجريبية والإحصائية. أما طريقته في البحث فكانت تقوم على المشاهدة وحل المشكلات وذلك على النحو التالي: 1- وضع العضوية في موقف حل المشكلة. 2- ترتيب توجهات الإنسان أو الحيوان. 3- اختيار الاستجابة الصحيحة من بين عدة خيارات. 4- مراقبة سلوك الإنسان أو الحيوان. 5- تسجيل هذا السلوك في صورة كمية. وقد كان ثورندايك من أوائل علماء النفس الذين حاولوا تفسير التعلم بحدوث ارتباطات بين المثيرات والاستجابات، ويرى أن أكثر التعلم تميزا عند الإنسان والحيوان على حد السواء هو التعلم بالمحاولة والخطأ، (نشواتي، 1985، 319) فالتعلم عند ثورندايك هو تغير آلي في السلوك يتجه تدريجيا إلى الابتعاد عن المحاولات الخاطئة أي نسبة التكرار أعلى للمحاولات الناجحة التي تؤدي إلى إزالة حالة التوتر والوصول إلى حالة الإشباع. فعلم النفس عند ثورندايك هو دراسة السلوك دراسة علمية والتعلم هو تغير في السلوك (عليا ن وآخرون،1987،68( وقد عرفت نظرية ثورندايك، التي ظلت مسيطرة لعدة عقود من القرن الماضي على الممارسات التربوية في الولايات الأمريكية المتحدة باسم الترابطية، لأنه اعتقد أن التعلم عملية تشكيل ارتباطات بين المثيرات واستجاباتها. وقد طور ثورندايك، نظريته من خلال أبحاث طويلة، التي قام بها على أثر المكافأة في سلوك الحيوانات المختلفة . وإحدى ابرز تجاربه كانت على القطة التي توضع في قفص له باب يمكن فتحه إذا سحبت القطة الخيط المدلى داخل القفص. وكانت مهمة القطة الخروج من القفص للحصول على الطعام (المكافأة) الموجود خارج القفص. وقد كرر ثورندايك هذه التجربة عدة مرات ،فوجد أن الوقت الذي تستغرقه القطة يتناقص تدريجيا إلا أن أصبحت تسحب الخيط فور دخولها القفص .وفسر ثورندايك عملية التعلم كالتالي: بعد تمكن القطة من فتح الباب كوفئت بطبق سمك فقويت الرابطة بين المثير والاستجابة وأهم مبادئ التعلم التي توصل إليها هي قانون الأثر. لم يكتفي ثورندايك بوصف التعلم ،بل حاول تفسيره بارتباطات مباشرة بين المثيرات و الاستجابات، تتحكم في قوتها أو ضعفها قوانين رئيسية وأخرى ثانوية، بل هي قوانين تفسيرية (نشواتي1985). و تسمى هذه الروابط بقوانين التعلم . 1- القوانين الرئيسية : 1- قانون الأثر: عندما تكون الرابطة بين المثير والاستجابة مصحوبة بحالة ارتياح فإنها تقوى، أما إذا كانت مصحوبة بحالة ضيق أو انزعاج فإنها تضعف(ثورندايك،1913،71). ويرى ثورندايك العمل الرئيسي في تفسير عملية التعلم هو المكافأة، ويعتقد أن العقاب لا يضعف الروابط (الشرقاوي،1983،80( 2- قانون التدريب (التكرار( : إن تكرار الرابطة بين المثير والاستجابة يؤدي إلى تثبيت الرابطة وتقويتها وبالتالي يصبح التعلم أكثر رسوخا. يرى ثورندايك أن لهذا القانون شقين هما: أ- قانون الاستعمال: الذي يشير أن لارتباطات تقوى بفعل التكرار والممارسة ب- قانون الإهمال: الرابطة تضعف بفعل الترك وعدم الممارسة. 3- قانون الاستعداد: يصف الأسس الفسيولوجية لقانون الأثر ، فهو يحدد ميل المتعلم إلى الشعور بالرضي أو الضيق(كراجة1997،273) ويصوغ ثورندايك ثلاث حالات لتفسير الاستعداد و هي: 1- تكون الوحدة العصبية مستعدة للعمل، وتعمل، فعملها يريح الكائن الحي. 2- تكون الوحدة العصبية مستعدة ولا تعمل، فان عدم عملها يزعج الكائن الحي. 3- تكون الوحدة العصبية مستعدة للعمل، وتجبر للعمل فان عملها يزعج الكائن الحي.(القطامي،1993،30). أما القوانين الثانوية فهي: 1- قانون الانتماء: في هذا القانون، الرابطة تقوى بين المثير والاستجابة الصحيحة كلما كانت الاستجابة أكثر انتماء إلى الموقف، لهذا تجد الفرد يميل إلى رد التحية بانحناء الرأس أكثر ما يكون ميله إلى الاستجابة بالكلام. ولهذا تكون إثابة العطشان بالماء أقوى من إثابته بالنقود. ويعتبر قانون الانتماء من أهم القوانين التي أضافها ثورندايك لنموذجه و هذا القانون يجعل نموذجه أقرب إلى النموذج المعرفي . 2- قانون الاستقطاب: تسير الارتباطات في الاتجاه الذي كانت قد تكونت فيه بطريقة أيسر من سيرها في الاتجاه المعاكس، فإذا تعلم الفرد قائمة مفردات عربية انجليزية فان الاستجابة للكلمة العربية بما يقابلها بالانجليزية يكون أكثر سهولة من الاستجابة العكسية(كراجة،1997،275( 3- قانون انتشار الأثر: وضع ثورندايك هذا القانون بعد عام 1933، حيث يرى أن أثر الإثابة لا يقتصر على الربط فقط، وإنما يمتد إلى الروابط المجاورة التي تتكون قبل إثابة الرابطة وبعد إثابتها. وعلى سبيل المثال فإذا عزز المعلم أثناء التعليم كلمة في ما بين الكلمات ، فان التعزيز ينتقل إلى الكلمة السابقة واللاحقة في السلسلة أي أن الثواب يؤثر أيضا في الارتباطات المجاورة له. وهكذا يرى أن الثواب يقوي حتى الارتباطات غير الصحيحة المجاورة للارتباط المثاب. 4- قانون التعرف: يسهل على المتعلم ربط وضع مثيري معين باستجابة معينة إذا تمكن المتعلم من التعرف على الوضع وتميزه نتيجة مروره بخبراته السابقة. ويرى ثورندايك انه إذا كانت عناصر الموقف الجديد معروفة ، فان ذلك يسهل التكيف للموقف أكثر مما لو كانت العناصر غير معروفة، فمثلا يسهل على المتعلم حل مسألة حسابية إذا تعرف المتعلم على الأرقام والرموز المستعملة فيها. 5- قانون الاستجابة المماثلة: يكون تصرف المتعلم إزاء وضع جديد مشابها لتصرفه مع الوضع القديم وهذا يعني انه استفاد من خبراته السابقة. 6- قانون قوة العناصر وسيادتها: تتجه استجابة المتعلم للعناصر السائدة في الموقف أكثر مما تتوجه إلى العناصر الطارئة غير السائدة(عليان وآخرون،1987،77( -3 خصائص التعلم بالمحاولة والخطأ: - يستخدم عند الأطفال الصغار الذين لم تنم عندهم القدرة على التفكير الاستدلالي و الاستقرائي وقد يستعمله الكبار في حالات الانفعال. - يستعمل التعلم بالمحاولة والخطأ لانعدام عمل الخبرة والمهارة في حل المشكلات المعقدة. - يمكن لهذا التعلم أن يكون أساس اكتساب بعض العادات و المهارات الحركية وتكوينها مثل السباحة و ركوب الدراجة. -4- التطبيقات التربوية لنظرية ثورندايك: ثورندايك أول من شغل منصب أستاذية علم النفس التربوي في تاريخ علم النفس، وقد اهتم ثورندايك بثلاث مسائل أساسية، تؤثر في استفادة المعلم منها في عمله داخل الصف، وهذه الأمور هي: - تحديد الروابط بين المثيرات و الاستجابات التي تتطلب التكوين أو التقوية أو الإضعاف. - تحديد الظروف التي تؤدي إلى الرضي أو الضيق عند التلاميذ . - استخدام الرضا أو الضيق للتحكم في سلوك التلاميذ. - يرى ثورندايك على المعلم والمتعلم تحديد خصائص الأداء الجيد حتى يمكن تحديد تشخيص الأخطاء، كي لا تتكرر ويصعب تعديلها فيما بعد،لأن الممارسة تقوي الروابط الخاطئة كما تقوي الروابط الصحيحة. و يرى ثورندايك أن قانون الأثر الأهم في عملية التعلم ،بحيث كان ناقدا للكثير من الممارسات التربوية السائدة ، خاصة العقاب، وطالب بان تكون غرف الصف مصدر سعادة وتهيئة للبواعث المدرسية ،كما حدد الدور الايجابي للمتعلم المنبعث من موقف التعلم حيث أن حاجاته ورغباته هي التي تحدد استجاباته. - مهمة المعلم، هي استثارة رغبة التلميذ في الاستجابة والاندفاع في المحاولة والخطأ وذلك بالالتزام بالنصائح التالية: - أن يؤخذ في عين الاعتبار الموقف التعليمي الذي يوجد فيه التلميذ. - أن يعطي التلميذ فرصة بذل الجهد في التعلم وذلك بالمحاولة. - تجنب تكوين الروابط الضعيفة وتقوية الارتباط بين الاستجابة والموقف. - ربط مواقف التعلم بمواقف مشابهة لحياة التلميذ اليومية. - التركيز على الأداء والممارسة وليس على الإلقاء. - الاهتمام بالتدرج في عملية التعلم من السهل إلى الصعب من الوحدات البسيطة إلى الوحدات المعقدة. - عدم إغفال أثر الجزاء لتحقيق السرعة في التعلم و الفاعلية والمحافظة عل الدافعية. يرى ادوارد تولمان في أهمية نظرية المحاولة والخطأ"إن علم النفس التعلم ، كان ومازال في الأساس مسألة اتفاق مع ما جاء به ثورندايك أو اختلاف ومحاولة إدخال التحسين عليه في أجزاء ثانوية ، ويبدو أننا جميعا في أمريكا سواء أكنا علماء نفس الجشطلت أو الفعل المنعكس الشرطي أو الجشطلتيون الجدد، قد اتخذنا من ثورندايك بطريقة ظاهرة أو خفية نقطة بداية لنا ، ولكن العالم الذي بذل جهدا كبيرا لتطوير الأفكار التي قدمها ثورندايك والاستفادة منها في مجال التطبيق العملي هو العالم الأميركي الشهير سكينر"(جابر،1982،208(
| |
|
| |
أسماء محمد حسن أحمد عضو جديد
عدد المساهمات : 2 تاريخ التسجيل : 15/04/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الأربعاء 17 أبريل 2013 - 0:54 | |
| أولا& قانون الاقتران لايفان بافلوف & هو تكرار الاقتران بين المثير الشرطى و الغير شرطى يؤدى الى تقوية الارتباط بينهما ومن ثم حدوث الاستجابة الشرطية ))))(التطبيق التربوى للنظرية)((( خوف الطفل من الذهاب الى المدرسة عندئذ يقوم والده بتشيجعه ويعزز لديه حب الذهاب الى المدرسه ففى اول مره يعطيه قطعة حلوى ومرة اخرى يعطيه مبلغ من المال ومره اخرى يقوم بشراء ملابس جديدة له وبهذه الطريقة يعزز لديه ويشجعه على الذهاب الى المدرسة ثانيا & قانون الاستعدادعند ثورنديك & هو يشير الى الحاله المزاجية التى عليها الفرد عند مواجهة المثير والذى يؤهل المتعلم الى بعض الاستجابات والنفور من البعض الاخر ))))(التطبيق التربوى للنظرية)(((( اذا ذهب الطالب الى المذاكرة ولديه قابلية وحب لهذه المذاكرة فان هذا يؤدى الى شعور الطالب بالارتياح والرضا والسرور اما اذا ذهب الى المذاكرة وليس لديه قابليه او فى حالة من الضيق والضجر فان هذا لايؤدى الى النتائج المطلوبة بل يأتى بنتائج عكسية وايضا الى حالة من عدم الارتياح
الاسم& أسماء محمد حسن أحمد& الشعبة& أجتماع & المجموعة (4)
| |
|
| |
هند سعد يونس حسين عضو جديد
عدد المساهمات : 6 تاريخ التسجيل : 07/03/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الأربعاء 17 أبريل 2013 - 1:02 | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة بسم الله ورحمة الله وبركاتة & نظرية الاشتراك الكلاسيكى لايفان بافلوف & يتم هذا النوع من التعلم عن طريق أقتران مثير محايد ما مع مثير طبيعى ويتكرر هذا الامر عدة مرات بحيث ينتج عنة استجابة طبيعية منعكسة. ((((((((((((( تطبيق بالمثال لنظرية بافلوف))))))))))))) يمكن تعزيز الطلاب بجانب كل اجابة وخاصتا من يخجل الحديث امام المعلم او امام الفصل والاجابة على الاسئلة المطروحة ويتكرر هذا الامر عدة مرات وبعد فترة من الزمن يبدأ الطلاب يشاركوا فى الاجابة على الاسئلة المطروحة عليهم من قبل المعلم بوجود تعزيز للاجابة الصحيحة. & قانون الاستعداد لثروندايك & يشير مفهوم الاستعداد عند ثورندايك الى الحالة المزاجية التى وصلت المتعلم الى تحقيق هدفة والتخلص من الاستجابات او النفوذ للبعض الاخر وقد تم التوصل الى قانون الاستعداد عند ثورندايك من خلال الوصلات العصبية التوصيلة. (((((((((((((( تطبيق على النظرية بمثال عند ثورندايك))))))))))))) إذا ذهب الطالب الى المدرسة وان كان يدرس فى مجال التعليم وان كان لدية قابيلية وحب التعليم ومذااكرة دروسة فإن ذلك يؤدى الى الشعور بالارتياح والرضا والسرور اما إذا ذهب الطالب إلى المدرسة وليس لدية قابلية للمذاكرة والتعليم فانة يشعر بالضيق وعدم الرضا والسخط والملل وهذا يؤدى إلى نتائج غير طيبة وعكسية.
الاسم : هند سعد يونس حسين الشعبة : اجتماع المجموعة .(4)
| |
|
| |
سلوى عبدالعاطي توفيق محمد عضو جديد
عدد المساهمات : 1 تاريخ التسجيل : 23/03/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الخميس 18 أبريل 2013 - 13:29 | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم
التطبيق العملي على قانون التعميم:
ان يعمم التلميذ الاستجابة "الحب" للمدرس وذلك بسبب حبه لاحد المدرسين.
***************************
التطبيق العملي على قانون الاثر :
الاثر الغير طيب الذي يتركه المدرس لدى التلميذ يؤدي الى اضعاف التعليم.
الاسم : سلوي عبدالعاطي توفيق محمد الشعبة : تجارة المجموعة : (3) | |
|
| |
عفاف عبد الفتاح عيسى محمد عضو مميز
عدد المساهمات : 59 تاريخ التسجيل : 07/04/2013
| |
| |
طه محمد مشرف سابق
عدد المساهمات : 2820 تاريخ التسجيل : 06/06/2010 العمر : 34
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الخميس 18 أبريل 2013 - 16:20 | |
| قاعد يا فندم بس بعنوان الاسلام ليس جماعه اسسها بشر
حضرتك كنتي كاتبه العنوان تقريبا السلام عليكم
عموما هو موجود متقلقيش
وكمان منسق | |
|
| |
عفاف عبد الفتاح عيسى محمد عضو مميز
عدد المساهمات : 59 تاريخ التسجيل : 07/04/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الخميس 18 أبريل 2013 - 16:35 | |
| بشكرك يا استاذ طه لكن انا كنت كاتباه بنفس العنوان اللى قال عليه الدكتورياسر وكمان كان باللون الاخضرعموما طالما هو موجود يبقى كده تمام | |
|
| |
طه محمد مشرف سابق
عدد المساهمات : 2820 تاريخ التسجيل : 06/06/2010 العمر : 34
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الخميس 18 أبريل 2013 - 17:01 | |
| لا موجود واسمك اتكب خلاااص والامتياز هيجيلك بس لربما تكون غلطة مني اني دمجته مع حاجه او لربما الاستاذ خالد دمجه بس هو موجود ومش اتحذف بس كده واكيد د.ياسر شافه وهتاخدي درجات عليه ان شاء الله ربنا يوفقك حضرتك | |
|
| |
عفاف عبد الفتاح عيسى محمد عضو مميز
عدد المساهمات : 59 تاريخ التسجيل : 07/04/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الخميس 18 أبريل 2013 - 17:42 | |
| جزاك الله خيرا يا استاذ طه ربنا يباركلك ويكرمك يارب | |
|
| |
خالد السيد نائب المديرالعام
عدد المساهمات : 5741 تاريخ التسجيل : 19/05/2010
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الجمعة 19 أبريل 2013 - 2:51 | |
| أي موضوع طلبه الدكتور ياسر من طلبة الدبلومة
يتم تجميعه في مكان واحد وهو قسم أرشيف وسلة الدبلومة
| |
|
| |
زينب سعيد خليل عضو جديد
عدد المساهمات : 1 تاريخ التسجيل : 17/03/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الجمعة 19 أبريل 2013 - 12:38 | |
| الموضوع: تطبيق تربوي لنظرية بافلوف وثورنديك
اولا: بافلوف قانون التعميم :هو اعطاء استجابه واحده لمجموعة مثيرات متشابهة ولكن غير متطابقة او متماثلة التطبيق:كتعليم بعض المهارات التعليمية كالحروف والاشكال والأرقام والأسماء ثانيا:ثورنديك قانون الاثر:ان النتائج المترتبه علي السلوك هى المسؤله عن تقوية الرابطه بين الوضع المثيري فاذا كان متبع بسرور يقوي واذا كانت الحاله مزعجه يضعف التطبيق:اي على المعلم الناجح ان يقدم الوسائل التعليمية التى تعينه على ترك اثر طيب ف نفس التلميذ اما اذا ما قدم له اثر طيب ف نفسه فينشأ العكس اى الكره ف نفس التلميذ الاسم:زينب سعيد خليل/ دبلومة العام الواحد/ شعبة اللغه العربيه | |
|
| |
عفاف عبد الفتاح عيسى محمد عضو مميز
عدد المساهمات : 59 تاريخ التسجيل : 07/04/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الجمعة 19 أبريل 2013 - 13:14 | |
| جزاك الله خيرا يا فندم على هذا التوضيح | |
|
| |
هناالسيد عضو مميز
عدد المساهمات : 63 تاريخ التسجيل : 02/04/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الثلاثاء 23 أبريل 2013 - 22:56 | |
| التطبيق التربوي الاول علي نظرية الاشتراط الكلاسيكي ل (ايفان بافلوف ) :-
- قانون الاقتران (الاكتساب ):- عندما اجد طالب في الفصل تحصيله الدراسي بطئ اقول له اذا جاوبت السؤال التالي سوف اكافئك وبالتالي ينتبه معي للشرح ليركز غلي حل السؤال التالي في انتظار الكافاة مني .
- قانون الانطفاء ( المحو ) :- الطالب المتفوق يحبط ويتضايق عندما تسأله سؤال سهل لا يناسب مستوي ذكائه .
- قانون الاسترجاع التلقائي :- الطالب المتفوق لابد أن يتحداه المعلم بتكليفات تتحدي ذكائه .
التطبيق التربوي الثاني علي نظرية التعلم بالترابط ل ( ادوارد ثورنديك ) :-
- قانون الاستعداد :- الطالب يستعد نفسيا وبدنيا ومزاجيا لحصة التربية الرياضية فاذا اخذ الحصة في فناء المدرسة وزاول الرياضة المحببة لديه زاد شعوره بالرضا والسرور اما اذا اخذ الحصة مدرس مادة اخري يشعر الطالب بالاحباط والضيق والقلق .
- قانون التدريب ( التكرار ) :- الطالب الذي خطه سئ اذاتدرب علي الكتابة في كراسة الخط بشكل صحيح في كل درس من الكراسة يصبح خطه جميل بعد التدريب .
- قانون الاثر :- عندما يتعاون الطلاب جميعا علي نظافة الفصل ثم مكافئتهم جميعا فيبقي اثر ذلك جميل لديهم ويحثهم علي عدم اهمال الفصل والحرص دائما علي نظافته
عمل الطالبه هناءالسيد عبداللاه ابوزيد لغه عربيه مجموعه رقم 1 | |
|
| |
هاجر سعد يونس عضو جديد
عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 12/03/2013 العمر : 37
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الثلاثاء 23 أبريل 2013 - 23:18 | |
| & نظرية الاشتراك الكلاسيكى لايفان بافلوف & يتم هذا النوع من التعلم عن طريق أقتران مثير محايد ما مع مثير طبيعى ويتكرر هذا الامر عدة مرات بحيث ينتج عنة استجابة طبيعية منعكسة. (( تطبيق بالمثال لنظرية بافلوف)) يمكن تعزيز الطلاب بجانب كل اجابة وخاصتا من يخجل الحديث امام المعلم او امام الفصل والاجابة على الاسئلة المطروحة ويتكرر هذا الامر عدة مرات وبعد فترة من الزمن يبدأ الطلاب يشاركوا فى الاجابة على الاسئلة المطروحة عليهم من قبل المعلم بوجود تعزيز للاجابة الصحيحة. & قانون الاستعداد لثروندايك & يشير مفهوم الاستعداد عند ثورندايك الى الحالة المزاجية التى وصلت المتعلم الى تحقيق هدفة والتخلص من الاستجابات او النفوذ للبعض الاخر وقد تم التوصل الى قانون الاستعداد عند ثورندايك من خلال الوصلات العصبية التوصيل الى( تطبيق على النظرية بمثال عند ثورنديك) إذا ذهب الطالب الى المدرسة وان كان يدرس فى مجال التعليم وان كان لدية قابيلية وحب التعليم ومذلاكرة دروسة فإن ذلك يؤدى الى الشعور بالارتياح والرضا والسرور اما إذا ذهب الطالب إلى المدرسة وليس لدية قابلية للمذاكرة والتعليم فانة يشعر بالضيق وعدم الرضا والسخط والملل وهذا يؤدى إلى نتائج غير طيبة وعكسية.
| |
|
| |
هاجر سعد يونس عضو جديد
عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 12/03/2013 العمر : 37
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الثلاثاء 23 أبريل 2013 - 23:20 | |
| & نظرية الاشتراك الكلاسيكى لايفان بافلوف & يتم هذا النوع من التعلم عن طريق أقتران مثير محايد ما مع مثير طبيعى ويتكرر هذا الامر عدة مرات بحيث ينتج عنة استجابة طبيعية منعكسة. (( تطبيق بالمثال لنظرية بافلوف)) يمكن تعزيز الطلاب بجانب كل اجابة وخاصتا من يخجل الحديث امام المعلم او امام الفصل والاجابة على الاسئلة المطروحة ويتكرر هذا الامر عدة مرات وبعد فترة من الزمن يبدأ الطلاب يشاركوا فى الاجابة على الاسئلة المطروحة عليهم من قبل المعلم بوجود تعزيز للاجابة الصحيحة. & قانون الاستعداد لثروندايك & يشير مفهوم الاستعداد عند ثورندايك الى الحالة المزاجية التى وصلت المتعلم الى تحقيق هدفة والتخلص من الاستجابات او النفوذ للبعض الاخر وقد تم التوصل الى قانون الاستعداد عند ثورندايك من خلال الوصلات العصبية التوصيلة. (( تطبيق على النظرية بمثال عند ثورندايك)) إذا ذهب الطالب الى المدرسة وان كان يدرس فى مجال التعليم وان كان لدية قابيلية وحب التعليم ومذلاكرة دروسة فإن ذلك يؤدى الى الشعور بالارتياح والرضا والسرور اما إذا ذهب الطالب إلى المدرسة وليس لدية قابلية للمذاكرة والتعليم فانة يشعر بالضيق وعدم الرضا والسخط والملل وهذا يؤدى إلى نتائج غير طيبة وعكسية.
الاسم: هاجر سعد يونس حسين الشعبة : اجتماع المجموعة :(4) | |
|
| |
هاجر سعد يونس عضو جديد
عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 12/03/2013 العمر : 37
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الثلاثاء 23 أبريل 2013 - 23:37 | |
| الاسلام ليس جماعات أسسها بشر ولكن الاسلام جماعة واحدة أسسها سيد البشر. بمعنى اللى انا فهمتة ان الاسلام دين ونزل على سيدنا محمد صلى الله على محمد صلى الله علية وسلم ليكون النبى اخر الزمان تهدى لة جميع البشرية وهو معلم البشرية ومؤسس هذا الدين الاسلامى لتهدى بية كل انسان لان الله قال فى كتابة العزيز (ان الدين عند الله الاسلام )اى لا يوجد دين بعد دين الله الاسلام الاسم :هاجر سعد يونس حسين الشعبة:اجتماع مجموعة:(4) | |
|
| |
هبه سعد يونس حسين عضو جديد
عدد المساهمات : 2 تاريخ التسجيل : 17/12/2012
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الثلاثاء 23 أبريل 2013 - 23:51 | |
| & نظرية الاشتراك الكلاسيكى لايفان بافلوف & يتم هذا النوع من التعلم عن طريق أقتران مثير محايد ما مع مثير طبيعى ويتكرر هذا الامر عدة مرات بحيث ينتج عنة استجابة طبيعية منعكسة. (( تطبيق بالمثال لنظرية بافلوف)) يمكن تعزيز الطلاب بجانب كل اجابة وخاصتا من يخجل الحديث امام المعلم او امام الفصل والاجابة على الاسئلة المطروحة ويتكرر هذا الامر عدة مرات وبعد فترة من الزمن يبدأ الطلاب يشاركوا فى الاجابة على الاسئلة المطروحة عليهم من قبل المعلم بوجود تعزيز للاجابة الصحيحة. & قانون الاستعداد لثروندايك & يشير مفهوم الاستعداد عند ثورندايك الى الحالة المزاجية التى وصلت المتعلم الى تحقيق هدفة والتخلص من الاستجابات او النفوذ للبعض الاخر وقد تم التوصل الى قانون الاستعداد عند ثورندايك من خلال الوصلات العصبية التوصيلة. (( تطبيق على النظرية بمثال عند ثورندايك)) إذا ذهب الطالب الى المدرسة وان كان يدرس فى مجال التعليم وان كان لدية قابيلية وحب التعليم ومذلاكرة دروسة فإن ذلك يؤدى الى الشعور بالارتياح والرضا والسرور اما إذا ذهب الطالب إلى المدرسة وليس لدية قابلية للمذاكرة والتعليم فانة يشعر بالضيق وعدم الرضا والسخط والملل وهذا يؤدى إلى نتائج غير طيبة وعكسية.
الاسم: هبه سعد يونس حسين الشعبة : علوم المجموعة :(2)
| |
|
| |
هبه سعد يونس حسين عضو جديد
عدد المساهمات : 2 تاريخ التسجيل : 17/12/2012
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الثلاثاء 23 أبريل 2013 - 23:52 | |
| الاسلام ليس جماعات أسسها بشر ولكن الاسلام جماعة واحدة أسسها سيد البشر. بمعنى ان الاسلام دين ونزل على سيدنا محمد صلى الله على محمد صلى الله علية وسلم ليكون النبى اخر الزمان تهدى لة جميع البشرية وهو معلم البشرية ومؤسس هذا الدين الاسلامى لتهدى بية كل انسان لان الله قال فى كتابة العزيز (ان الدين عند الله الاسلام )اى لا يوجد دين بعد دين الله الاسلام الاسم :هبه سعد يونس حسين الشعبة:علوم مجموعة:(2)
| |
|
| |
هند سعد يونس حسين عضو جديد
عدد المساهمات : 6 تاريخ التسجيل : 07/03/2013
| موضوع: رد: تطبيقات تربوية الثلاثاء 23 أبريل 2013 - 23:56 | |
| الاسلام ليس جماعات أسسها بشر ولكن الاسلام جماعة واحدة أسسها سيد البشر. بمعنى اللى انا فهمتة ان الاسلام دين ونزل على سيدنا محمد صلى الله على محمد صلى الله علية وسلم ليكون النبى اخر الزمان تهدى لة جميع البشرية وهو معلم البشرية ومؤسس هذا الدين الاسلامى لتهدى بية كل انسان لان الله قال فى كتابة العزيز (ان الدين عند الله الاسلام )اى لا يوجد دين بعد دين الله الاسلام الاسم :هند سعد يونس حسين الشعبة:اجتماع مجموعة:(4) | |
|
| |
إسراء جمال محمد أحمد عضو جديد
عدد المساهمات : 1 تاريخ التسجيل : 04/04/2013 العمر : 33
| موضوع: التطبيقات التربويه لنظريه ادوارد ثورنديك الخميس 25 أبريل 2013 - 2:13 | |
| الاسم :إسراء جمال محمد أحمد الشعبة:اجتماع مجمو عة:(4) التطبيقات التربويه لنظريه ادوارد ثورنديك :- ثورندايك أول من شغل منصب أستاذية علم النفس التربوي في تاريخ علم النفس، وقد اهتم ثورندايك بثلاث مسائل أساسية، تؤثر في استفادة المعلم منها في عمله داخل الصف، وهذه الأمور هي: - تحديد الروابط بين المثيرات و الاستجابات التي تتطلب التكوين أو التقوية أو الإضعاف. - تحديد الظروف التي تؤدي إلى الرضي أو الضيق عند التلاميذ . - استخدام الرضا أو الضيق للتحكم في سلوك التلاميذ. - يرى ثورندايك على المعلم والمتعلم تحديد خصائص الأداء الجيد حتى يمكن تحديد تشخيص الأخطاء، كي لا تتكرر ويصعب تعديلها فيما بعد،لأن الممارسة تقوي الروابط الخاطئة كما تقوي الروابط الصحيحة. و يرى ثورندايك أن قانون الأثر الأهم في عملية التعلم ،بحيث كان ناقدا للكثير من الممارسات التربوية السائدة ، خاصة العقاب، وطالب بان تكون غرف الصف مصدر سعادة وتهيئة للبواعث المدرسية ،كما حدد الدور الايجابي للمتعلم المنبعث من موقف التعلم حيث أن حاجاته ورغباته هي التي تحدد استجاباته. - مهمة المعلم، هي استثارة رغبة التلميذ في الاستجابة والاندفاع في المحاولة والخطأ وذلك بالالتزام بالنصائح التالية: - أن يؤخذ في عين الاعتبار الموقف التعليمي الذي يوجد فيه التلميذ. - أن يعطي التلميذ فرصة بذل الجهد في التعلم وذلك بالمحاولة. - تجنب تكوين الروابط الضعيفة وتقوية الارتباط بين الاستجابة والموقف. - ربط مواقف التعلم بمواقف مشابهة لحياة التلميذ اليومية. - التركيز على الأداء والممارسة وليس على الإلقاء. - الاهتمام بالتدرج في عملية التعلم من السهل إلى الصعب من الوحدات البسيطة إلى الوحدات المعقدة. - عدم إغفال أثر الجزاء لتحقيق السرعة في التعلم و الفاعلية والمحافظة عل الدافعية. | |
|
| |
| تطبيقات تربوية | |
|