Alshimaa Heragy عضو جديد
عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 21/02/2013
| موضوع: تطبيقات على نظريتى بافلوف وثورندايك السبت 23 مارس 2013 - 9:37 | |
| نظريه الاشتراط الكلاسيكى لبافلوف قانون التعلم عند بافلوف : يعتبر (( الاقتران الزمني )) هو القانون الوحيد المسؤول عن تكوين العلاقة الشرطية وقد صاغه في القانون التالي (( يزيد اقتران المثير الشرطي مع المثير الطبيعي (المثير الأصلي ) من قوة المثير الشرطي لاستدعاء استجابة المثير الأصلي )) الاعتبارات التي على أساسها بنى بافلوف نظريته : -التكرار: عامل الزمن( ان يحدث المثير الشرطي قبل المثير الطبيعي ) – التعزيز: ( حدوث المثير الشرطي في أعقاب المثير الطبيعي ) – الانطفاء إذا ظهر المثير الشرطي دون تدعيم للمثير الطبيعي فان الفعل المنعكس الشرطي يضعف ويتلاشى ) – التعميم : ( لوحظ ان الكلب قد يستجيب للأصوات المقدمة إليه القريبة من الصوت الأصلي ) أهـم التطبيقات التربوية على التعلم الشرطي : 1- لما كان تكوين رباط شرطي من الدرجة الثالثة اصعب من تكوين من الدرجة الثانية وهو بدوره اصعب من رباط الدرجة أولى لذا وجب على المعلم إلا يقدم لتلاميذه خبرة تعليمية جديده قبل ان يتأكد من استيعابهم للخبرات السابقة 2- كلما تعقدت الخبرة التعليمية المراد تعليمها كلما تطلبت جهدا اكبر من المعلم عن طريق تكرار شرح هذه الخبرة حتى يتم استيعابها 3- كلما حذفت العوامل المشتتة لانتباه التلاميذ أثناء الدرس كلما ساهم ذلك في تسهيل عملية التعلم 4- لما كان التعزيز دور كبير في تعلم الاستجابة الشرطية لذلك يفضل ان يقوم المعلم بعملية تعزيز للإجابات الصحيحة الصادرة من التلاميذ ولو بالتشجيع المعنوي 5- كره التلميذ لمادة دراسية معينة قد لا يكون ناتجا عن صعوبة المادة ولكن قد يحدث ذلك كاستجابة شرطية لكره مدرس هذه المادة
6- ضروره حصر مشتتات الانتباه فى غرفه الفصل حتى لا تكثر المثيرات المحايده التى لا علاقه لها بالموقف التعليمى
7- ضروره ربط تعلم التلاميذ بدوافعهم من جهه وتعزيز العمل التعليمى من جهه اخرى لان غياب المثير الغير شرطى يؤدى الى اطفاء الاستجابه المتعلمه
8- تعتبر عمليات التعميم والتمييز من العمليات المهمه التى يمكن الاستفاده منها فى تعلم الحقائق والمعارف والمفاهيم والمبادىء فى اى مناهج دراسيه
9- يمكن الاستفده من قانون الانطفاء فى ابطال العادات السيئه التى تظهر عند التلاميذ اثناء القراءه او الكتابه او الحساب
التطبيقات التربوية لنظرية ثورندايك تحديد الروابط بين المثيرات و الاستجابات التي تتطلب التكوين أو التقوية أو الإضعاف.
- تحديد الظروف التي تؤدي إلى الرضي أو الضيق عند التلاميذ .
- استخدام الرضا أو الضيق للتحكم في سلوك التلاميذ.
- يرى ثورندايك على المعلم والمتعلم تحديد خصائص الأداء الجيد حتى يمكن تحديد تشخيص الأخطاء، كي لا تتكرر ويصعب تعديلها فيما بعد،لأن الممارسة تقوي الروابط الخاطئة كما تقوي الروابط الصحيحة.
و يرى ثورندايك أن قانون الأثر الأهم في عملية التعلم ،بحيث كان ناقدا للكثير من الممارسات التربوية السائدة ، خاصة العقاب، وطالب بان تكون غرف الصف مصدر سعادة وتهيئة للبواعث المدرسية ،كما حدد الدور الايجابي للمتعلم المنبعث من موقف التعلم حيث أن حاجاته ورغباته هي التي تحدد استجاباته.
- مهمة المعلم، هي استثارة رغبة التلميذ في الاستجابة والاندفاع في المحاولة والخطأ وذلك بالالتزام بالنصائح التالية: - أن يؤخذ في عين الاعتبار الموقف التعليمي الذي يوجد فيه التلميذ.
- أن يعطي التلميذ فرصة بذل الجهد في التعلم وذلك بالمحاولة.
- تجنب تكوين الروابط الضعيفة وتقوية الارتباط بين الاستجابة والموقف.
- ربط مواقف التعلم بمواقف مشابهة لحياة التلميذ اليومية.
- التركيز على الأداء والممارسة وليس على الإلقاء.
- الاهتمام بالتدرج في عملية التعلم من السهل إلى الصعب من الوحدات البسيطة إلى الوحدات المعقدة.
- عدم إغفال أثر الجزاء لتحقيق السرعة في التعلم و الفاعلية والمحافظة عل الدافعية.
مثال عند تطبيق هذه النظريه فى العمليه التعليميه: بالنسبة للاطفال الصغار عند شرحى نوع معين من الفواكة كالبرتقال سأحضر معى برتقالة حقيقية (مثير طبيعى)وأقوم بعرضها للتلاميذ ثم اقوم باحضار صورة لها(مثير محايد) واعرضها بنفس الطريقة وأقوم بسؤال التلاميذ فاذا حدثت استجابة من احد التلميذ أقوم باستحسان اجابته كقول برافو أو أحسنت أو أطلب من زملائه أن يصفقوا له كنوع من التعزيز الذى يدفع الطالب الى اعادة المحاولة عند السؤال مرة أخرى)
اعداد الطالبة /الشيماء عبد الستار يوسف ابراهيم شعبة/ اللغة الانجليزية دبلومة عامة عام واحد | |
|