نظرية الاشراط الكلاسيكي
يتم هذا النوع من التعلم عن طريق أقتران مثير محايد ما مع مثير طبيعى ويتكرر هذا الامر عدة مرات بحيث ينتج عنة استجابة طبيعية منعكسة.
تطبيق بالمثال لنظرية بافلوف
يمكن تعزيز الطلاب بجانب كل اجابة وخاصتا من يخجل الحديث امام المعلم او امام الفصل والاجابة على الاسئلة المطروحة ويتكرر هذا الامر عدة مرات وبعد فترة من الزمن يبدأ الطلاب يشاركوا فى الاجابة على الاسئلة المطروحة عليهم من قبل المعلم بوجود تعزيز للاجابة الصحيحة.
التطبيقات النظرية لثورنديك
يرى ثورندايك أن قانون الأثر الأهم في عملية التعلم ،بحيث كان ناقدا للكثير من الممارسات التربوية السائدة ، خاصة العقاب، وطالب بان تكون غرف الصف مصدر سعادة وتهيئة للبواعث المدرسية ،كما حدد الدور الايجابي للمتعلم المنبعث من موقف التعلم حيث أن حاجاته ورغباته هي التي تحدد استجاباته.
مهمة المعلم، هي استثارة رغبة التلميذ في الاستجابة والاندفاع في المحاولة والخطأ وذلك بالالتزام بالنصائح التالية:
1/ أن يؤخذ في عين الاعتبار الموقف التعليمي الذي يوجد فيه التلميذ.
2/ أن يعطي التلميذ فرصة بذل الجهد في التعلم وذلك بالمحاولة.
3/ تجنب تكوين الروابط الضعيفة وتقوية الارتباط بين الاستجابة والموقف.
4/ ربط مواقف التعلم بمواقف مشابهة لحياة التلميذ اليومية.