*التطبيقات التربوية لنظرية التعلم الشرطى عند بافلوف :
1- تعتبر عملية التعميم والتمييز من العمليات الهامة التى يمكن الاستفادة منها فى تفسير كثير من مظاهر التعلم الانسانى .
2- ضرورة حصر مشتتات الانتباه فى غرفة الدراسة .
3- ضرورة ربط تعلم التلاميذ بدوافعهم من جهة وتعزيز العمل التعليمى من جهة اخرى وذلك لان بافلوف يرى ان الاشراط لا يحدث الإ اذا اقترن المثير الشرطى بالمثير غير الشرطى الذى يعمل كمعزز .
4- ان تجارب بافلوف لم تكن تصل إلى النتائج المتوقعة منها الإ فى الحالات التى كان الكلب فيها جائعا ويقوم بالسلوك وهذا القول نفسة ينطبق على عملية التعلم فى المدرسة والتى يستلزم قيام المتعلم بالسلوك ولن يقوم به الا تحت تأثير دافع حقيقى قد يكون الانجاز أو المناقشة أو اشباع الميول .
5- يمكن الاستفاده من افكار بافلوف عند انطفاء الاستجابة فى ابطال العادات السيئة والسلوكية غير المرغوبة التى تظهر عند التلاميذ اثناء القراءه أو الكتابة أو غير ذلك .
6- تكوين ما يسمى بالإشراط المضاد أى العمل على تكوين استجابة شرطية جديدة مرغوبة فيها تكون منسجمة مع الاستجابه التى نشأت أصلا بواسطة المثير الشرطى .
*بعض التطبيقات التربوية لظرية ثورندايك(التعلم عن طريق المحاولة والخطأ):
1- تحديد الروابط بين المثيرات والاستجابات التي تتطلب التكوين أو التقوية أو الاضعاف.
2- تحديد الظروف التي تؤدي إلى الرضى أو الضيق عند التلاميذ.
3- استخدام الرضا أو الضيق في التحكم في سلوك التلاميذ.
4- ركز ثورندايك على التعلم القائم على الأداء لأنه أكثر فاعلية في النمو التربوي للفرد من التعلم القائم على الإلقاء .
5- ركز كذلك على ضرورة التدرج في التعلم من السهل إلى الصعب ومن الوحدات البسيطة إلى الأكثر تعقيدا.
6- إعطاء الفرص الكافية للمتعلم في شكل ممارسة المحاولة والخطأ ليتمكن من تحقيق التعلم وخاصة تعلم المهارات الحركية .
وجزاكم الله كل خير.