" الإسلام ليس جماعات أسسها بشر وإنما الإسلام جماعة واحدة أسسها سيد البشر"
( أن الإسلام لم يفرق بين الناس في أداء الحقوق الواجبة علية بل جعلهم
سواسية أمام الحقوق وأهمها حق الله تعالي فلم يوجب الأيمان أو العبادة
بأنواعها علي العامة دون الخاصة وهكذا بالنسبة للإشكال التي تبني قضية
فصل الدين عن الدولة أو فصل الإسلام عن السياسة أو فصل الدين عن
المجتمع فأنها غالبا ما تأتي في أيطار فكري يحمل تصورا أيدلوجيا إن
الإسلام هو جوهر العلاقة بين الله والناس كما صورتها كل الأديان فالأنبياء
جميعهم أخوه ولا يجوز التفريق بين واحد وأخر منهم )
الاسم -امانى سلطان حفناوى/دراسات اسلاميه دبلومه العام الواحد