الإسلام ليس جماعات أسسها بشر وإنما الإسلام جماعة واحدة أسسها سيد البشر
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله قال تعالى (إن الدين عند الله الإسلام وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم ) هذا يعنى أن الله سبحانه وتعالى اختار لعباده الإسلام وحدد معانيه وشرع قوانين إسلامية جاء بها الرسول صلى الله عليه وسلم ولا يحق لأحد أيا كان ومهما وصل من درجة العلم أن يتدخل بالزيادة أو النقصان فى هذه الشريعة الإسلامية لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن هذا الدين يسر ولن يشاد هذا الدين احد الا غلبه فسددوا وقاربوا وابشروا واستعينوا بالغدوة والروحة وشئ من الدلجة * رواه البخاري
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أمرتكم به فخذوه وما نهيتكم عنه فانتهوا (ابن ماجه عن أبى هريرة)
فنحن فى حاجة إلى مراجعة ما فى نفوسنا وارجوع إلى سنة الحبيب صلى الله عليه وسلم.
إيمان محمد أبوهريرة
دبلوم العام الواحد
شعبة لغة عربية